رجعتْ لطُرقٍ ...أخرى

[اشجان]

وأذكر

ذات لقاء

قلت

أنتِ أنثاي

اختزلتي كل

النساء

سأتوجك

على مملكتي

العذراء

فلا امراة قبلك

علمتني كيف أرسم


خطوطي العرجاء


ولا أنطقت كلماتي الصماء


صدقتك أنا


و قلت حبيبتك

أنا لا أرجو منك


الا وطنا يحملني


على أجنحة النقاء


ودفئا يقيني من برد


الشتاء

لكنك


كل هذا كان ذات

لقاء

_______________

أستاذ علي ابراهيم قيل لي أنك تصوغ الحرف وتنيره بانامل تعرف مواطن الوجع والألم

قا ها أنا أسبح ببحر خواطرك

أستاذنا أكتب واكتب وأكتب سيطل عليك الحرف ويقول لك بعثرني علي مساحات النقاء وأوصلني لابعد مدي

سيدي اعذر خطرفات قلمي


تحياتي لك

[علي إبراهيم]

وأذكر

ذات لقاء

قلت

أنتِ أنثاي

اختزلتي كل

النساء

سأتوجك

على مملكتي

العذراء

فلا امراة قبلك

علمتني كيف أرسم


خطوطي العرجاء


ولا أنطقت كلماتي الصماء


صدقتك أنا


و قلت حبيبتك

أنا لا أرجو منك


الا وطنا يحملني


على أجنحة النقاء


ودفئا يقيني من برد


الشتاء

لكنك


كل هذا كان ذات

لقاء

_______________

أستاذ علي ابراهيم قيل لي أنك تصوغ الحرف وتنيره بانامل تعرف مواطن الوجع والألم

قا ها أنا أسبح ببحر خواطرك

أستاذنا أكتب واكتب وأكتب سيطل عليك الحرف ويقول لك بعثرني علي مساحات النقاء وأوصلني لابعد مدي

سيدي اعذر خطرفات قلمي


تحياتي لك

سافرت سنة
او سنتين
تجاه شجرة
الحلم
وفي زاوية من زوايا
حقل بنفسج
رايت قبرة
حزينة
فخباتها
في قلبي
ومن ثم
مضيت
مضيت
وقرب ضفة نهر
الحب
رايت نورسا
مجروح الراس
والرقبة
فضمدت جرحه
ومضيت
ومضيت
وبين اغصان شجرة لوز
عجفاء
كانت الريح
تعول
رايت عصفورة بين اغصانها
حزينة
حطت العصفورة
على كتفي
فمنحتها
اقحوانات وسنابلا
ومن ثم
مضيت
ومضيت
وعند نهاية الطريق وقرب
شجرة
حلمي
رايت ثعلبا
اراد
ان ينتهك حرمة يماماتي
وعصافيري
لكنني
اطلقت
اطلقت
باتجاهه سهامي
وارديته
قتيلا


والذكي يفهم
شكرا لتقدير سيدتي أشجان ولحضورك المشرق
دمتي للابداع سيدتي
حروفك ليس غربية عليَ
لك خالص دعائي وتقديري

المخلص علي ابراهيم