الاعزاء

حيدر القريشي ... ام فيصل ... مرام الروح

تبسم ثغر احرفي حين قرا ردكم على متصفحي

كيف وانا على يقين ان القدر

لن يحمل لقراءة متصفحي

الا الراقون فكرا واحساسا

شكري وتقديري لكم ودمتم بود