غاليتي الاشجان
بحطام الزمان
وحلكت الايام
وانتظار المجهول
وزحمة الحياة
في غمرات الابحاث
لابد لنا من ان نجد ضالتنا
فانا ارى قصاصاتك هنا تبحث عن ذاتها
الذي اعياها
لعله ينتظرك على احر من الجمر
فلا تظلمي ذاتك
فانت منه وهو لك
*********
شكرا" لجميل ما نزفت
احزان الامير تنتظر الاشجان