اخي وحبيبي
او ليلى
ان ماتقوم به حمايات المسؤليين
في العراق يتنافى مع ابسط حقوق
الانسان وخاصة عندما تكون هناك عدة
انتهاكات وجرائم يكون ابطالها حماية المسؤول
هذا او ذالك..
الكارثة لدينا في العراق ان هرم السلطة في العراق
ومن يعتبر مقرب لهم هم اول من ينتهك الدستور
ويتمادى في ارتكاب الحماقة,,
المفروض ان يكون المقرب من المسؤول يحرص
على عكس الصورة الطيبة لسيده
وليس جلب السمعة السيئة للمسؤول
كما حصل لحماية عادل عبد المهدي
المتهمين بسرقة بنك الزوية في بغداد..
نتمنى ان تكون الانتخابات القادمة
هي الفيصل وتكون الكفيلة
في ازالة هولاء المتسلطين على رقاب العراقيين في الباطل..
وان غدا لناظره لقريب