كم هي ثرية رؤوس أقلامك
وكم أنا محظوظة بقراءتي لك
خاطره متميــزه ورائــــعه...
صديقتي سحاب الغاليه"
لك باقات ودي واحترامي
أترك لك إعجابي وأتمنى لك الاستمرار
من يحب .. يشعر أن موته في من أحبه .. حياة له ...
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت وولادة وابن زيدون ...
واجمعوا معهم من جعلتكم تقرأون تلك الكلمات..
أما اليوم ..فيشعر المحبوب ..
أن من أحبه يطمح إلى الوصول لغرض له فيه ..
إنها فلسفة الأخذ والعطاء ... التي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط ..