مشاغل الحياة كثيره تمر بسرعه وكأنها شريط مصور. في لحظه السكون تطرق برأسك الى الاسفل سانده بيديك . و يعود الشريط للخلف ويعرض عليك الذكريات اللذيذ ايام الطفوله ونزقات الشباب والمدينه والطرقات والاشخاص. لقد ابدعت في استرسال الكلمات والقصه الرائعه .تقبل مروري يا اخي يحيى الحميداوي