هرعتُ الى مستقراً
قد خلت به السبل

مُحملاً جراحي
مكثت فيه علني
اجد من يشفيني
لكن كل الاراضي تؤلمني
وكل من نصادفهم
لا يأتي منهم سوى الجراحات


مداد نزف الألم والشجن
وروح تبحث عن الأمان والمستقر
وسؤال يطرحه القلب ...
متى يظهر النور ليمسح الهموم ؟؟

ايها الفارس
في هذا الترحال الذي جاب سطورك
اسجل اعجابي بقلمك رغم وقع الحزن فيه
فالحزن دوما يجعلنا نكتب الجمال

شكرا لك وننتظر بوح مدادك القادم

تحياتي لك وأكثر