فمِن ظُلمك
الرشد غاب
ورحت تتهم بما لذ وطاب
وتوزع بالجملة الخُطب
هذه مغرورة متكبرا
وأخري عنيدة فاجرا
و ثالثة رثة الثياب
لها غير مباليا
وبهذا تفتخر كأنك المُنتصرا
لما ترمي أحجياتك المقننة
وتبللها بسم ممزوج
بطيبة مصطنعة
ومكر بالنخاع قائما
رويدك
الأيام دول
ورد رائعة بحق السماء واصلي لنتعلم منك يا مدرسة الحرف والعطاء
مودتي لك سيدتي



رد مع اقتباس