عندما نكتب حبنا شعرا ً
وحزننا ألما ً ..
يكون للحروف بريق يشبه لمعان الدمع
المراق على خد الورد ..
يشبه الندى
ويكون لحكايا الوداع غصة تصرخ في اجواء الحب ِ
تنادي عليهم ..
ان تعالوا ..
فلا طعم للحياة من غير ان نحب
من غير ان نغيّر تضاريس اللغة ووقعها
لكى نعيش بلا حزن ولا ألم
ولا حرقة إشتياق ....
دارلنج
والابداع والتميز يحضر معك ِ
حيث تحضرين ..
شكرا لكم اخيتي
ولما قرات من خاطرة رائعة صادقة ..