ليتي كنت بقوتك وثورتك لكان لثورتي وتمردي وطناً كباقي أوطاني المنفية لكنت احمل عنك طفلي ساعة بكائه,
لذا دعني أمارس طفولتي بنضج وألاعب أصابع أمانيك بود متجاهلة سخرية القدر.

ياسلام ...اختيار رائع لنص ادبي يفوح انوثة ..ويرتعش الما لشدة وقع خطى القادم من بعيد ....بظلال رجل ..وقلب من صديد ....
لك التحية ايتها الانثى الشرقية على حسن الاختيار ...