
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشجان
و رداء الحدا د رمي ثقله على الجسد
شهرٌ فإثنان وتسع فعام
جلدات الزمن تضرب بالخلايا
تتمزق الواحدة تلو الأخري
لتعلن عن عمر مضي
ملفوف ذاك الشعر الخجري
بالسواد حين الوجع
ذكرتٌ ربي أن اعذرني
فما عادت قوتي تحتمل
تجردت منه
رميته و معه ثقل الحداد
بسلة النسيان
_____________________
غاليتي اخترت الوجع الذي انسكب منه الوجع
كنت ولا تزالين رائعة
محبتي وتقديري