رفقا بالريب الذي تصبين حممه على ذاتي
فما كان غير اغتراب مجبر و اختلاس لدخول حتى أناجي
لكني لم أجد إلا حرفا يجري أمامي و يطلب المسامرة
و ما تعلمين أني كنت يوما بصامت أمام الكلمات
جئت أناجي
لكن لا مردد لندائي و لا صوت يخرج مني