أنت وأنا
و
لحظة وداع
أنا وأنت
و
لحظة ضياع
تعتصر ذاكرتك
تتصبب عرقا
تستجمع لى الغلطات
أترنح هزلا
أكتم أنفاسى
تجتاحنى انات الآهات
تصرخ
وتحطم
كل المقتنيات
أرتجف
وأسبح
فى بحور الدمعات
أستحلفك بالحب
وبكل شئ حلو فات
تتكبر
وتدعى
بأن الحب قد مات
عرض للطباعة
أنت وأنا
و
لحظة وداع
أنا وأنت
و
لحظة ضياع
تعتصر ذاكرتك
تتصبب عرقا
تستجمع لى الغلطات
أترنح هزلا
أكتم أنفاسى
تجتاحنى انات الآهات
تصرخ
وتحطم
كل المقتنيات
أرتجف
وأسبح
فى بحور الدمعات
أستحلفك بالحب
وبكل شئ حلو فات
تتكبر
وتدعى
بأن الحب قد مات
عزيزتى
ما اكثر لحظات الوداع فى الحياة
وما اشد قسوتها
كلمات رائعه ومعبره
تحياتى
:66 (46):
كانت حزينة
ونظراتها مؤلمه
ودمعها بدء يتساقط
من عيونها الجميلة
هي تحمل براءة الأطفال
ونقاء القلب
هي عاشقةٌ بصدق
لكنهُ لم يعرف الحب
ها قد أنتهى الدرب
سلاماً لقلبكِ
فأنهُ اطهرُ منَ الطهر
شكراً لكِ يارائعه
كلام يخاطب الضمير والوجدان
لكِ كل التحايا يادرلينك تقبلي مروري
عندما نكتب حبنا شعرا ً
وحزننا ألما ً ..
يكون للحروف بريق يشبه لمعان الدمع
المراق على خد الورد ..
يشبه الندى
ويكون لحكايا الوداع غصة تصرخ في اجواء الحب ِ
تنادي عليهم ..
ان تعالوا ..
فلا طعم للحياة من غير ان نحب
من غير ان نغيّر تضاريس اللغة ووقعها
لكى نعيش بلا حزن ولا ألم
ولا حرقة إشتياق ....
دارلنج
والابداع والتميز يحضر معك ِ
حيث تحضرين ..
شكرا لكم اخيتي
ولما قرات من خاطرة رائعة صادقة ..
ولن يموت الحب النابع من مصدر روحي مشع طهرا ونقاء
يا دارلينغ حين نترك العنان للحرف يستل من الروح كل البوح الحقيقي الصادق
مرت سيدة الدفتر من هنا وتركت حرفا متواضعا
تقديري و ورودي
يرحل
و يعود
مسلما بغلبة المشاعر
في قلب لم يخلف معه العهود
.
أختي العزيزة دارلنغ
مشاعر صادقة عبرت من كلماتك
لقلوبنا
دمت بهذا العطاء و أكثر
:66 (46):
تراقصت مع المفردة الرائعة ...
همس شفاف ....بحروف ملونة
لعاشقة حتى الرمق الاخير ..........
اطربني البوح .....دمتي متالقة تحياتي
الوداع
الوداع لحظه تحاصرنا بأصفادها هي من تستبيح قوافي قصائدنا الشجيه وتذكرنا مراسي الالم
هي انتزاع صفحات الحضور وترحيلها الى قواميس الغياب لحظه قاتمه وبغيضه تجعلنا
دائما نشعر بالحسره والالم لاننا فقدنا شي ثمين ونقص ذاتي بحجم ذلك المفقود الذي نسعد
بتواجده انها لغة الفقد المؤقت ولكن علينا التخلص من سلبية هذه اللحظه و ندرك جيداً
ان الوداع المرحله الاولى للحظات اللقاء...
كنت رائعة هنا دارلينج كما هو شأنك دائما
تقبلي مروري مع الود...
تتسابق الايادي للوصول اولاً
تلتحم الأرواح
وتمتزج كل الطرقات لتصير النهاية واحده
لكن مغني الرحيل الأعمى لن يتوقف عن الغناء
وحين غفله
يطربنا بآخر اغانيه ... وداعاً
الانيقه دارلينك
دائما ما أجد بين سطوركِ الحكمه والدرايه ورجاحة العقل
يسبقها الحس المرهف
أخــوكِ ديـــار