صباح الخير عليكم احبتي
تطل عليكم شهرزاد اليوم وقد أتى بها سياف شهريار ( مطلوبة حية او ميته ) هههههههههه
هذه كانت دعوة السياف لي
واتيت مذعنة لنداء شهريار ,,,, فأعذروا تواضع كلماتي أمام ابداعكم فمثلي ليس بمخضرم
ولا مرتجل في كتابته
ومادمتم دعوتموني ,,,,,,,,,,, فتحملوني وتقبلوا بوح كتاباتي فهي ليست وليدة اللحظة
وقبل ان ابدأ أوجه تحيتي للمبدعين ( شهريار ) أمير الرافدين ( شهرزاد ) مملكة الحب على هذه الفكرة الجميلة
الليل يلتهم الصباح ,,, وقد تاه مني اللحن القديم
ومعي بقاياك أساً وظنــون
تتردد الأنفاس في اعماقي ,, ومازالت ترفض ان تموت
فعلى طريق هواك تعددت انغامي
وتساءلت
هل تــُرى حفظ التراب رحيق ذكرى بالية ؟؟
فكم ناحت أيامي ,,, وكم اشجاني المطر
وتراقصت بداخلي الجراح
فلقد ملـّت من ثرثرتي الكلمات
والكون من حولي غارق ٌ في لذة الصمت
ومن خلف جدران التمني
تاهت خطوتي حائرة ,,,, وتشردت في الارض بين الليالي
يارجلا
هناك عند شجرة اللوز رأيت في عينيك شيئا لايخون
لست أدري كيف خان ,,,,,,,,,,,,
الى هنا ,,,,,,,,,, ادركت شهرزاد الصباح
فسكتت عن الكلام المباح