عرض للطباعة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميتو عاشق الفن
....
انتقام بهيّة
بحجم الظلم
موجع
و بحرقة الدمع
أليم
لعنة من القلب
و فيه
هدّت غرور الضعفاء
و ضحكت من مكر الأغبياء
و سقطت على فراش المرض
عليلة
فالوجع الذي أصاب الأهل
أصابها
و انفطر القلب
عذابين
...
أخي محمد
عاشق الفن
لقد قرأت و تعمقت في المعاني و أصبت
مرورك مشرق دائما
بكلمات و فكر مميز
شكرا جزيلا لك
:66 (46):
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة prince of love
....
بعد الظلم
ظلمة
تتحدّى الدروب
أعمى
تجادل في النوايا
و تستسخفّ بالحكمة
مرفوض
و لما تأبه للحكم
مهاجر
لن يضنيك التخفّي
لن يشفيك الحب
تزوّر في قناعتك الحقائق
مناضل
تريد أن تعيش
و ان تكون حياتك سببا لتعاسة
من ظلمك
حتى لو عشت في الظلمة
نعم , هي خيارات غبيّة
هي خيارات بهيّة
...
أخي الكريم
أمير الحب
هي حكاية أنثى من لحم و دم
من فضيلة و خطأ
من علم و جهل
من ماضي حيّ , لم يمت بعد
. أشكرك على مشاركتك الرائعة و متابعتك .
لقلمك كل التقدير
:66 (46):
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديار
على أعتاب الموت
تحتضر
تختصر آلام السنين
بآه طويلة
تغمض عينيها على صورة أباها
الذي لم تراه يوما
و تغيب عن الحاضر
تعانق صبرها الطويل
و الليل الكحيل
كعيونها
الحالك
كشقائها
ترى هل اقترب موعد الرحيل ؟
...
أخي الرائع ديار
صدقت , حتى سعادتنا عرضة للإغتيال
أما الروح فتبقى حرّة
يا لعظمة الخالق
و عجز الظالمين
:66 (46):
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم عودة
أتُراها تتذكر
كيف كانت المرايا
تشتاق لملاقاتها كل صباح
لا لتتزين
يكفي أن ترميها بنظرة
فترضى
و يحق للمرآة طلب العودة
و كل العيون
التي أحبّت وجه بهيّة
فقد كان يجمع الأقمار و الشموس في آن
و تسبح الخالق ان رأيت روعته
و تحب الكون و الزمان
أكرم الله بهية
و لم ينصفها انسان
...
أختي العزيزة
مريم عودة
و لدرب الحقيقة جمال
ليس كمثله جمال
أعتز بمرورك و هذا القلم المتمكن الذي تمتلكينه
كل الود لك
:66 (46):
تسلمين ايتها الوردة العطرةعلى هذه الخاطرة الرائعة
وتسلم الايادي
ولك مني اجمل وارق سلام
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميران
أرسل لها حمائما
و قلم
ليلامس أناملها
كلما كتبت و تذكرته
و يا ليت للقلم أجنحة ليطير
فالحمائم تحولت جوارحا
خطفته
أدمته
و قتلت قلب بهيّة
...
أختي العزيزة
ميران
أكتب و أكتب
فيصبح القلم في يدي ريشة
و يصبح حضور كلماتكم
هي الرياح التي تدفعه للأعلى
شكرا لك و لحضورك الكريم
:66 (46):
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرام سامي
تتنهد لحظاتها الأخيرة
و الماضي سويا
و وساوس لا تفراق الذهن
هل سيعيدوا لي إرثي الذي سلبوه
هل سيندموا عمّا فعلوه
هل سيشفع لي قلبي
و ألف علامة في جسدي
تقول أني ظلمت
و لولا فيض العذاب
ما كنت انتقمت
أحمل ميزاني و أرحل
مرارتي و خطيئي
فأي كفّة ستكون أثقل
.
أختي العزيزة
مرام سامر
أشكرك على هذه الاطلالة الرقيقة
تواجد يغني سطوري
:66 (46):