رد: احترت في وصفها وحيرني جمالها....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشجان
كلمات تتموسق مع الروح والوجدان تنساب سحرا فتأخذنا لمعانقة الجمال والطهر
دام لنا هذا الاحساس الراقي من عراقي بروح جزائريه
شامخ التحايا
الوارفه
اشجان
الحماسة بركان لا تنبت على قمته أعشاب التردد
والمطر نستطيع أن نحتمي منه وراء شماسة تقينا المطر لكنها لا تستطيع منع نزوله
\
سيدة الحضور الراقي
///
/
الفكرة دوما معي
لكنها تبحث عن رفيق
فكوني انتِ الرفيق
خااالص الشكر والتقديرعلى مرورك الثاني
مودتي
حيدر الحسني
ادونيس
رد: احترت في وصفها وحيرني جمالها....
قال لي ذات ليل مجنون
أنه سيعمدني عذراء
لارتل آخر صلاوات العشق
وأتلوها بمحراب عينيه
قداسة
و
طهرا
و
ارتقاء
رد: احترت في وصفها وحيرني جمالها....
حرفٌ يحملُ بريقَ الشمس
وبهاءَ أشعةِ نجومٍ مسائية
ما كان أقرب موسيقاكم إلى الشعر
شكراً لبديع الكلمة والبيان
جنائن احترام
مريم
رد: احترت في وصفها وحيرني جمالها....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MARI-AM
حرفٌ يحملُ بريقَ الشمس
وبهاءَ أشعةِ نجومٍ مسائية
ما كان أقرب موسيقاكم إلى الشعر
شكراً لبديع الكلمة والبيان
جنائن احترام
مريم
الوارفه
مريم
يقال ان الشعر نشأ في العراق وترعرع في سوريا
واشتهر في لبنان
فمرحا بي يمامة لبنان في هذا المكان
مودتي
حيدر الحسني
ادونيس
رد: احترت في وصفها وحيرني جمالها....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشجان
قال لي ذات ليل مجنون
أنه سيعمدني عذراء
لارتل آخر صلاوات العشق
وأتلوها بمحراب عينيه
قداسة
و
طهرا
و
ارتقاء
الوارفه
اشجان
لا املك على ردك هذا سوى التصفيق
فرضا به يا رفيق
مودتي
حيدر الحسني
ادونيس
رد: احترت في وصفها وحيرني جمالها....
سيدي
ما أجمل ردهات حروفك
حين تنساب برونق الإبداع
الذي يشدنا إلى
نسائم عليلة تسحر
النفس فتستقر بهذا
المكنون الرائع
لجمال الكلمة وغزارة المعنى
نعم هذه تقاسيم الإبداع
تتناثر في دوحة الأدب
لننهل منه عبير
راقي كرقي قلمك
سيدي
كنتُ هنا اتجول بين
حنايا هذه المشاعر
المنقوشة بريشة الإبداع
فوجب أن أسجل حضوري
لك التحية مثقلة احترام وتقدير
رد: احترت في وصفها وحيرني جمالها....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصة مطر
سيدي
ما أجمل ردهات حروفك
حين تنساب برونق الإبداع
الذي يشدنا إلى
نسائم عليلة تسحر
النفس فتستقر بهذا
المكنون الرائع
لجمال الكلمة وغزارة المعنى
نعم هذه تقاسيم الإبداع
تتناثر في دوحة الأدب
لننهل منه عبير
راقي كرقي قلمك
سيدي
كنتُ هنا اتجول بين
حنايا هذه المشاعر
المنقوشة بريشة الإبداع
فوجب أن أسجل حضوري
لك التحية مثقلة احترام وتقدير
سيدة هذه اللحضة
/////////
قصة مطر
/////
قبل ان تزوريني
كانت ....
مواجهات غيمية تعتلي عنان السماء
تتشابك .. تتزايد..
تتخللها شحنات من كل اتجاه
تتصادم هي بدورها وتتطاير
شرر.. إنارات كهربائية تمثلت ببريق
صوت يهز الوجد ورعب يملأ الأرض
رعد يتبعه..... برق
كلما زادت غيمة زاد الدوي واشتدت الحدة
تزايدت فرقعات الرعد
أبواب مغلقه ،،
وأعين مغمضة وبكاء صغار
دمعة،، فدمعة،،
هلت غيمة سخاء ...
على شكل قصة مطر
إبتدأت مع قصة مطر ،،
زخات القطرات
تحول الكون الشاحب إلى رحمة وراحة
الشيب تسابقت وهلل
ورجاء الصبا دعوة لا ترد
وأطفال عراه يتلذذون بقطرات نقيه
فـُتحت الأبواب لاستقبال الخير
تقل حدة صوت الطبيعة
لتهل مكانها ضحكاتهم
انقشع الغمام وتسللت أشعة الشمس لتفكك السحاب
تعانقت أنوارها مع بلورات المطر لتلون الحياة
بألوان الطيف
هكذا كان حضور قصة مطر
وهذه كانت حكايتي مع قصة مطر
مودتي
حيدر الحسني
ادونيس
وسحقاً لكل سراق النصوص الأدبية