أرجو من المشرفين تقييم هذا الموظوع

لاني نشرته حصريا في منتدى الفرات

وهذا البحث اني الي مسويه

واني مسؤول عن كلامي

فارجو نشره باسمي

وشكرا



عِندَما يَبكي الانسان عَ ماذا يُخَفِف هَل يُخَفِف عَن الاحزان أم عَن

النسيان كُل أنسان يَتَعَلَق بِعِدَة أوهام أو حَقيقه أو أحلام مثل احلام

اليقَظه التي يتَقَنَصُها الانسان لَحَظات فراغه وَالفِراغ يَكوُن رابِط هذه

الاحلام أي حلم مُتَكوِن مِن سَراب لَيسَ لَهُ كِتاب أي كِتاب العَقل

يَعني يَمُر في العَقِل للَحظه أو بُرهه مِما يَجعَلَهُ سَريع النِسيان

أما الحَقيقه الَتي يَمُر فيها الانسان في لَحَظات مَعَ مَن يُحِب وَتَختَفي

فَجأه (تَجعَل لَهُ الاسى عَلى العَينِ دَمعا)دَمع أو دموع اذا كانت دَمع

مَعناها مَأخوذ مِن كَلِمة دَمُ العين (عِندَما يَغلي دَمُ القَلب عَن فُراق

حَبيب فَترى الدَمعُ لايَغيب)فَيَغلي مَعَ دمُ القَلب دمُ العين فَيَجعل

العَين تسخَن وَيَنزل مِنها هذا الماءُ الكَريم لان البَخيل لايَبكي

مِثال ابسَط شي أوظحهُ لَكَ عِندَما تَبكي أو نَبكي لِماذا يَسخَن

الوَجه لِسُخونة الدَم المُنبَثِق مِن القَلب يَكون حراره لِلعَقلِ أيظا

فَتَرى الانسان لِلَحَظات تَتَظارَب عِندَهُ الافكار (تَتَظارَبُ الافكارُ بَعدَ

فُراقِ ذَنبي عَزيزا وَالعَزيزُ عِراقِ)نَرجِع لِلمَوظوع عندماتتظارب الافكار

تَزداد سخونة الدَم مِما يَجعَل البَعض يُجَن جُنونه مِثال بَسيط مِثلُ

قَيس مَجنونُ لَيلى وَهَل جَربتَ الحُب(وَهل الحَبيبُ يَقودُني لِجنوني)

وايظا نَبكي عِندَما نَفقد عَزيزا


الكلام طويل جدا وهذا مختصر

مشكووووووووووووررررررررررر

عاشت ايدك

تقبل تحياتي

الاخ الفاضل
سلمت يداك لنقل موضوعك الرائع المميز
الحقيقه موضوع يستحق اكثر من شكر
فاعجز عن الشكر والتقدير
موفق لكل خير ان شاء الله
ننتضر كل جديد من مشاركاتك الروعه
دمت بالف خير
تحياتي

كلام اقل ما يقل عنه انه منطقي
مشكور و عاشت ايدك
تقبل تحياتي
اخوك سيرانو

مشكورين جميعا على المرور وتقييم الموضوع

وشكر الى الاخ سيرانو

وانشاالله اكون عند حسن ظنكم

تحياتي للجميع