اخواني اخواتي -السلام عليكم كلكم
اليكم تلك الحادثة-طبعا حدثت في منطقتنا-وهي ليست
الاولى ولا تكون الاخيرة عند الذين يتبعون خطوات الشيطان
اعاذنا الله وأياكم من ذلك-فتاة في سن المراهقة وجدوها
مع احد الذئاب البشرية ---- المهم قام الاهل بقتلها-اماذلك الذئب اللعين لم يعاقب واكتفوا بالفصل العشائري-- السؤال
هو هل العدل ان تقتل الفتاة ويترك الولد؟وهل القتل حلا لتلك
الحوادث-ام نرجع ونطبق مايأمرنا الشرع به---؟

أنا برأيي المتواضع أنه لازم نرجع ونطبق ما يامرنا به الشرع في حال أنه الاهل كانو يهتمون بالبنت ومعلميها انه هذا صح وهذا خطأ لأنه في كثير بنات أتجهوا لهذه الشغلات بسبب أهلهم اللي ما معطيهم الحب والحنان أو حتى ما يعطوهم جزء من وقتهم لهم وبسبب تفكك العائلة
ولازم يكون العقاب للأثنين الولد والبنت لأن ما في فرق بين الأثنين هم الأثنين غلطانين
هذا كل اللي أعرفه أني وأن شاء الله غيري الأكبر والأوعى مني راح يعطون الجواب الشافي
وأشكرك الف شكر على الموضوع الرائع والمميز
وعلى مجهودك الطيب والجميل
بأنتظار أبداعاتك القادمة
تحياتي لكـ

السلام عليكم
اخي العزيز انت لم توضح هل الفتاه محصنه ام لا والولد كذالك ؟؟
انا مع حكم الله عز وجل
العقوبه للاثنين اذا كانا محصنين او لم يكونا
فلكل منهم عقوبتهم واضحه صريحه في القران الكريم
اما ما نفعل اليوم من تقاليد ورثناها من اجدادنا
لم ينزل بها الله قط على عباده
الكل يجب ان يعاقب
شكرا اخي للموضوع
بارك الله بك

( لاحكــم الا حكــم اللــــه )

والعقــاب بالــعدل والإنصــاف لل

الأهل اولا
الولد
البنت

فكلهم مسؤولون امام الله اولا وامام مجتمعهم

شكرا لك عزيزي
على هذا الموضوع
مع خالص تحياتي

ان تطبيق العداله يكمن اخي الكريم في تطبيق شرع الله واحكامه وهي موجوده ومعرفه وبدون ذلك تزداد تلك الحالات وتصبح اكثر فتكا بمجتمعاتنا لان من امن العقاب اساء الادب
واعتقد ان المسؤليه كما ذكر اخوتي واخواتي تكمن في عدة جهات اهمها هو الرقابه العائليه ولا اقصد بذلك التضييق حد الانفجار ولكن مراقبة الابناء والتدخل قبل فوات الاوان وكذلك بعدنا الكبير وللاسف الشديد عن الله وعن كتابه واحكامه مما جعل طريق الشيطان سالكا لنا
شكرا لك اخي محسن على الموضوع المهم والذي اخذ له وقعا كبيرا في مجتمعنا في الوقت الحاضر

:8:اخي العزيز وليد المحترم-- اشكرك على مرورك الطيب
واكرر عليك عرض شراء عارضات نوع جيد انا والاخ حيدر عيسى وسيد جبار وعبد الامير-وباقساط حيدة-50 الف دينار عراقي