اعترافات مجنون ( حقوق الجنون محفوظة)
________________________________ (بقلمي )

مساء الصمت تجاه عواصفك
يحثني زمنك للعودة إلى هزائمي .
.كي أختبر..حاسة القبض على المعقول
واللامعقول يتدبر ضياعي فيك
وكذا اختبر مشددا على حاسة الرجولة لدي
هل تستوعب أنوثتك والسحر الذي أرى
ربما أنني سأمارس الاستثناء لمواكبة الأستثناء
واكتمل في الهزيمة ...أنثى من الدهشة انت
تمتلك أقناع البوصلات بصواب الصمت ...
مذ عنوانك والشوارع نامت في مذاق الخطى ...
أنثى يتقاطر الحذق منها ...ويتناسل الغمام ...
.أنني اتقد في احتفال الشفاه
أتسامى ... وأشرق منك سؤالا يهبط عليك .
من اي المداخل ادخل ..كي أثق بكلمتي ازاء شريعتك المجنونة ..
فكل شيء يجنح للاختصار وكي لا يختصر دمي
جنوني
عمري في كلماتي
فاني اعبر إلى ضفتك ...


وأقاتل من اجل وجهي كنقطة نظام ضد استثنائك



تسقط لغتي في فخ الترصد للبوح ..بينما أحاول رسمك خارج توقيت المعقول
العشق يفرض جماله بقوة ويهديني ارتباكا يبرر حتمية الذهول كلما نلتقي ..
تنقرض سلالة الخيار في قراري كمن يدفع الموت بقوة العطش إلى هدوء حروفه ..
لست امرأة عادية ..حاولت اصطياد قناعتي بأنك عنوان بسيط في شوارع الوقت أومفردة لا تغادر مواقد القصيدة
والقصيدة ليست وطنا كما شهدت بذلك إحصائيات العصافيرالموبوءة بالشجر المندحر..



الشتاء ينحاز إلى مفاتنك
ويقف في فهرس أنوثتك في كتاب عشقك الشتائي
العشق شتائي المذاق ..
نلتقي ..
.نتداخل .
.فتكملين القصيدة بينماأكمل موتي فيك
ضميني إليك واتركي الأنفاس تكتب أعذب مرحلة من رجولتي ..
بي حاجة شديدة إليك .
.الموقد ...التلفزيون ..المقهى ..تفاصيل عملي ... القصيدة ...حتى عبورالشارع يحتاج تأشيرة عشق لوجودي وللبرهنة أني أمارس الحياة عن لذة أنثى
الشتاءعلى أبوابك يهتف بالدفء وجنون الهمس الناضج وجعا في مراياك ..
أصبحت حتما يلازمني مثل اسمي ..


.القصيدة وهي تشتعل ..
الحلم وهو يتصاعد..
الفصول التي تحمل في أحشائها بقعة من لقائك ..
هي أساليب قديمة للوصال ...
احتاجك صوتا يتجدد في مغزى دمي ..
.ماذا سيكون الحال لو أني تنفست أنفاسك .
.سيخر العشق من وقع الذوبان في لمعان الأنوثة ...


احبك أنثى لا تكترث بالرجال المكتوبة بالطين والتواريخ الناقصة المطر
احبك مفتاح لرجولتي
وتاريخا احتج به ضد ما يلغيني ..


اجلس في غرفتي
أتناول زمنا قابعا في مكتبتي ..والفنجان
يرقب ملامحي ..
أتصفح جوالي المثقل بحماقات الاشياء
.أراجع شكل موتي المتغير ..
اتخذ موقفا من فلسفة ما ...
اعبر تجاه فسحة أخرى...
أراقب التلفزيون ..
استمع للوطن المقترح ..
أغلق القصيدة بحلم جديد
.وأفكر فيك ..اشتهي جرحك ...عتبك ..غيرتك ..
أشتهيك أنثى علنية الفوضى
..أشتهيك إعلان جنون ..
.اشتهي أن اصرخ في الطرقات ..
وفي مفارق العمر .
.أيها الناس أحبها حتى اخر وجهي ..
فمن يجيرني منها ..
ومن شتاء شرس
ينتزعني من وحشة الوقت إلى مفاتنها
حبيبتي ضميني إليك
حبيبتي ضميني إليك ..كي اهمس في قلبك
احبك
و تسقط لغتي في فخ الترصد للبوح ..بينما أحاول رسمك خارج توقيت المعقول

انا هنا اجد لغة مختلفة
لغة ليس ككل اللغات
تحاكي وجدان الضمير النائم
تحاكي الطيور
تحاكي البهائم
ثم تندلف بهدوء الى قلوبنا المخملة بالهموم
والعقول المتعطشة للحقيقة
ثم تسقط تلك اللغة..خجلة لتبوح
بلواعج الوجد..لتتحدث عن الحبيبة
********
بوركت اخي الغالي لما جاد به اليراع
اتمنى لك دوم التواصل معنا
يارفيق الدرب
اخوك الامير

انا هنا اجد لغة مختلفة
لغة ليس ككل اللغات
تحاكي وجدان الضمير النائم
تحاكي الطيور
تحاكي البهائم
ثم تندلف بهدوء الى قلوبنا المخملة بالهموم
والعقول المتعطشة للحقيقة
ثم تسقط تلك اللغة..خجلة لتبوح
بلواعج الوجد..لتتحدث عن الحبيبة
********
بوركت اخي الغالي لما جاد به اليراع
اتمنى لك دوم التواصل معنا
يارفيق الدرب
اخوك الامير


هاهنا اشجارك القت مواسمها ثمرات وصل وود ...
ما اسعدني بك اخا كاتبا وصديقا ...
حيدر الاديب

ضميني إليك واتركي الأنفاس تكتب أعذب مرحلة من رجولتي ..
بي حاجة شديدة إليك .



تستحضرها بحنين أزلي
تريد حبا متوحشا وشقيا ومستحيلا
كي تظل مشتعل به لتكتبه على السطور
لأنك تعلم ان بعد كل التحام ... فراق ٌ وشيك

يعاندنا القدر فيجبرنا على الإستسلام بجنون
رائع انت في ترجمة المشاعر
تحيـــاتي للأديب

أغلق القصيدة بحلم جديد
.وأفكر فيك ..اشتهي جرحك ...عتبك ..غيرتك ..
أشتهيك أنثى علنية الفوضى
..أشتهيك إعلان جنون ..
.اشتهي أن اصرخ في الطرقات ..
وفي مفارق العمر .
.أيها الناس أحبها حتى اخر وجهي ..
فمن يجيرني منها ..
ومن شتاء شرس
ينتزعني من وحشة الوقت إلى مفاتنها
حبيبتي ضميني إليك حبيبتي ضميني إليك ..كي اهمس في قلبك
احبك
و تسقط لغتيفي فخ الترصد للبوح ..بينما أحاول رسمك خارج توقيت المعقول

************






السلام عليكم
سيدي الكريم واخوي الطيب كانت هنا حروفك
هي قمة بالفعل دمت مميزا ... حرفك اخي لؤلؤ منثور .. زادك ربي الهاما


أحرفك الهامسة..أذابت الانين بداخلي
فصرخت ..هنا مشاعري..
_________
هنا ..فقط يحق لي ..اسقاط ادمعي..

دمت بالف خير
كانت هنا الاحلام

ضميني إليك واتركي الأنفاس تكتب أعذب مرحلة من رجولتي ..



بي حاجة شديدة إليك .




تستحضرها بحنين أزلي
تريد حبا متوحشا وشقيا ومستحيلا
كي تظل مشتعل به لتكتبه على السطور
لأنك تعلم ان بعد كل التحام ... فراق ٌ وشيك


يعاندنا القدر فيجبرنا على الإستسلام بجنون
رائع انت في ترجمة المشاعر


تحيـــاتي للأديب


ام فيصل
...التوغل في حدائق الدلالة
جميل واجمل منه
ان تقطفي وردة مشهد منها وتضعيها في آنيتي
..فيفوح عبق الاحساس على غير ما كان عليه
..اني أقرا ذاتي بدلالة وردة
قبضت على جمرة السؤال في سفر الحب المجنون


أم فيصل
..ورائعة انت بما نثرت من لحظات الدهشة على ذائقتي
ودي وتقديري
حيدر الاديب

أغلق القصيدة بحلم جديد



.وأفكر فيك ..اشتهي جرحك ...عتبك ..غيرتك ..
أشتهيك أنثى علنية الفوضى
..أشتهيك إعلان جنون ..
.اشتهي أن اصرخ في الطرقات ..
وفي مفارق العمر .
.أيها الناس أحبها حتى اخر وجهي ..
فمن يجيرني منها ..
ومن شتاء شرس
ينتزعني من وحشة الوقت إلى مفاتنها
حبيبتي ضميني إليك حبيبتي ضميني إليك ..كي اهمس في قلبك
احبك
و تسقط لغتيفي فخ الترصد للبوح ..بينما أحاول رسمك خارج توقيت المعقول


************







السلام عليكم
سيدي الكريم واخوي الطيب كانت هنا حروفك
هي قمة بالفعل دمت مميزا ... حرفك اخي لؤلؤ منثور .. زادك ربي الهاما



أحرفك الهامسة..أذابت الانين بداخلي
فصرخت ..هنا مشاعري..
_________
هنا ..فقط يحق لي ..اسقاط ادمعي..


دمت بالف خير


كانت هنا الاحلام



احلام في الانتظار


اسعدني وجودك هاهنا وراقني قلمك بما ينزف من ابجديات الحزن والدمع
الدمع تلك اللغة التي تشير الى تواريخ باهضة الثمن واشجار زحف الرمل على ذاكرتها


بكل تقدير حيدر الاديب

اعترافات مجنون ( حقوق الجنون محفوظة)
________________________________ (بقلمي )

مساء الصمت تجاه عواصفك
يحثني زمنك للعودة إلى هزائمي .
.كي أختبر..حاسة القبض على المعقول
واللامعقول يتدبر ضياعي فيك
وكذا اختبر مشددا على حاسة الرجولة لدي
هل تستوعب أنوثتك والسحر الذي أرى
ربما أنني سأمارس الاستثناء لمواكبة الأستثناء
واكتمل في الهزيمة ...أنثى من الدهشة انت
تمتلك أقناع البوصلات بصواب الصمت ...
مذ عنوانك والشوارع نامت في مذاق الخطى ...
أنثى يتقاطر الحذق منها ...ويتناسل الغمام ...
.أنني اتقد في احتفال الشفاه
أتسامى ... وأشرق منك سؤالا يهبط عليك .
من اي المداخل ادخل ..كي أثق بكلمتي ازاء شريعتك المجنونة ..
فكل شيء يجنح للاختصار وكي لا يختصر دمي
جنوني
عمري في كلماتي
فاني اعبر إلى ضفتك ...


وأقاتل من اجل وجهي كنقطة نظام ضد استثنائك



تسقط لغتي في فخ الترصد للبوح ..بينما أحاول رسمك خارج توقيت المعقول
العشق يفرض جماله بقوة ويهديني ارتباكا يبرر حتمية الذهول كلما نلتقي ..
تنقرض سلالة الخيار في قراري كمن يدفع الموت بقوة العطش إلى هدوء حروفه ..
لست امرأة عادية ..حاولت اصطياد قناعتي بأنك عنوان بسيط في شوارع الوقت أومفردة لا تغادر مواقد القصيدة
والقصيدة ليست وطنا كما شهدت بذلك إحصائيات العصافيرالموبوءة بالشجر المندحر..



الشتاء ينحاز إلى مفاتنك
ويقف في فهرس أنوثتك في كتاب عشقك الشتائي
العشق شتائي المذاق ..
نلتقي ..
.نتداخل .
.فتكملين القصيدة بينماأكمل موتي فيك
ضميني إليك واتركي الأنفاس تكتب أعذب مرحلة من رجولتي ..
بي حاجة شديدة إليك .
.الموقد ...التلفزيون ..المقهى ..تفاصيل عملي ... القصيدة ...حتى عبورالشارع يحتاج تأشيرة عشق لوجودي وللبرهنة أني أمارس الحياة عن لذة أنثى
الشتاءعلى أبوابك يهتف بالدفء وجنون الهمس الناضج وجعا في مراياك ..
أصبحت حتما يلازمني مثل اسمي ..


.القصيدة وهي تشتعل ..
الحلم وهو يتصاعد..
الفصول التي تحمل في أحشائها بقعة من لقائك ..
هي أساليب قديمة للوصال ...
احتاجك صوتا يتجدد في مغزى دمي ..
.ماذا سيكون الحال لو أني تنفست أنفاسك .
.سيخر العشق من وقع الذوبان في لمعان الأنوثة ...


احبك أنثى لا تكترث بالرجال المكتوبة بالطين والتواريخ الناقصة المطر
احبك مفتاح لرجولتي
وتاريخا احتج به ضد ما يلغيني ..


اجلس في غرفتي
أتناول زمنا قابعا في مكتبتي ..والفنجان
يرقب ملامحي ..
أتصفح جوالي المثقل بحماقات الاشياء
.أراجع شكل موتي المتغير ..
اتخذ موقفا من فلسفة ما ...
اعبر تجاه فسحة أخرى...
أراقب التلفزيون ..
استمع للوطن المقترح ..
أغلق القصيدة بحلم جديد
.وأفكر فيك ..اشتهي جرحك ...عتبك ..غيرتك ..
أشتهيك أنثى علنية الفوضى
..أشتهيك إعلان جنون ..
.اشتهي أن اصرخ في الطرقات ..
وفي مفارق العمر .
.أيها الناس أحبها حتى اخر وجهي ..
فمن يجيرني منها ..
ومن شتاء شرس
ينتزعني من وحشة الوقت إلى مفاتنها
حبيبتي ضميني إليك
حبيبتي ضميني إليك ..كي اهمس في قلبك
احبك
و تسقط لغتي في فخ الترصد للبوح ..بينما أحاول رسمك خارج توقيت المعقول
**********************


أدونيس مرحبا بغيثك المذهل حد الارتواء بصدق الكلمه ورهافة البوح

لقد حفرت على بحورللألم واللذه و بينهما برزخ ينادي لعناق مجنون حد الارتواء

هنا نجد استنطاقا لذات بشاعريه رائعه

أدونسي غيثك هنا يبشر بهطول مميز لأن البوح ه جاء استثنائيا يغرينا لانتظار الجديد منك

تقبل مروري ولي عوده لهذه الرائعه

أستميحك عذراً أيها الجنون


فإن الحب بدا أقوى منك هذه المرة


أم أنّ الحب هو عينه الجنون؟؟؟




معادلات باتت صعبة ومعقدة



إلى أين تقذفنا الرياح!!!


لا علم لنا



لن أقول


سوى


شكراً


لك


أيها الحب



أيها الوجع


حد الجنون



\
\



شكرا لكم أخي الأديب



روعة قلمكم تميّز خواطر الفرات


ننتظر جديدكم

أستميحك عذراً أيها الجنون



فإن الحب بدا أقوى منك هذه المرة


أم أنّ الحب هو عينه الجنون؟؟؟




معادلات باتت صعبة ومعقدة



إلى أين تقذفنا الرياح!!!


لا علم لنا



لن أقول


سوى


شكراً


لك


أيها الحب



أيها الوجع


حد الجنون



\
\



شكرا لكم أخي الأديب



روعة قلمكم تميّز خواطر الفرات



ننتظر جديدكم


مساءك سكر سيدتي راقني هذا العبق ..لقد وشت بي القصيد ة ان الحب اقوى مني ..
لكني اقترح هروبا اخر كي اكون اقوى منه ...ربما يخيل الي اني اقوى منه ...



الأقوى من الحب كان قلبي ....
العشق رمل ينساب من اصابع حلم
كنت ضليعا في هزائمي
وامرأة تهجرني على مرأى احتراقي
ولقد أريتها المشارق طرا
اني أتقبل هجرها بقبول دامي
كان احتراق دمي وضوء الوالهين
هي ذي مشيئتها
لا أكراه في القلب الكسير
اخذت غربة العمر زادا
لكن المذاق سقط من لائحة الروح
فأينما أولي الخطى فثمة آلمتاه صديق
هي لا تدري كيف احتفال البكاء
لا ادري كيف يموت العشق
لكني اشهده الان يموت
رغم انفه ...
رغم انفي
وشجر يمتص الخريف دمه
وتصفر اوردتي
ويهتف بي
قلبي اني الاقوى من الحب
فلتذهبيكي اغمض القلق
واصحو على جدول لم تمسسه امراه

منذ ولادتي وأنا اتهجي

حروف الصمت

الى أن صارت لغتي

أحب بصمت

اتعذب بصمت

أبكي بصمت

وأمارس جنوني بصمت

فيا أيها المسافر

بجغرافيتي

أتفقه لغتي وتعذر صمتي

فأنا أنثي ليست كالنساء

أنا بالليل لا أهجع

يمسك الشجن بناصيتي

يوقعني أرضا لأصرخ بصمت

أبحث عن روح او شطرا

ينتشلني من غيبوبة الصمت

فلا أجد الا الليل الذي

يفقه صمتي ولا يهتك سري


لاكتب بصمت


أ ش ج ا ن