أنثى شرقية
06-10-2009, 01:16 PM
الدوافع الحقيقة!..
إن من المبادئ الأساسية للنجاح في الدعوة إلى الله عز وجل؛
البحث عن الدوافع الحقيقية.. حيث أن هناك فرقاً بين النية التلقينية،
وبين النية الواقعية.. فمن دقائق الأمور؛ البحث عن النوايا الباطنية..
ولطالما غلف الإنسان دواعيه الذاتية والدنيوية بمنطلقات إلهية،
ولكن الله -عز وجل- ناقد بصير،
وأدرى بنا من أنفسنا!..
ومن هنا لابد أن نبحث في سويداء النفس عن الدواعي،
التي تجعلنا نتحرك في الحياة: طلباً للعلم، أو عطاءً للأمة،
أو تأليفاً لكتاب، أو ما شابه ذلك..
كم من الناس أنفقوا الطعام في سبيل الله عز وجل!..
ولكن الله -عز وجل- في سورة الدهر خلد ذكر علي وفاطمة والحسنين (ع)؛
لأن شعارهم كان: {إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُورًا}.
إن من المبادئ الأساسية للنجاح في الدعوة إلى الله عز وجل؛
البحث عن الدوافع الحقيقية.. حيث أن هناك فرقاً بين النية التلقينية،
وبين النية الواقعية.. فمن دقائق الأمور؛ البحث عن النوايا الباطنية..
ولطالما غلف الإنسان دواعيه الذاتية والدنيوية بمنطلقات إلهية،
ولكن الله -عز وجل- ناقد بصير،
وأدرى بنا من أنفسنا!..
ومن هنا لابد أن نبحث في سويداء النفس عن الدواعي،
التي تجعلنا نتحرك في الحياة: طلباً للعلم، أو عطاءً للأمة،
أو تأليفاً لكتاب، أو ما شابه ذلك..
كم من الناس أنفقوا الطعام في سبيل الله عز وجل!..
ولكن الله -عز وجل- في سورة الدهر خلد ذكر علي وفاطمة والحسنين (ع)؛
لأن شعارهم كان: {إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُورًا}.