حميدالعراقي
06-10-2009, 09:02 AM
الكويت في العراق.
وصل الى مطار أربيل الدولي في مدينة أربيل عاصمة أقليم كوردستان العراقي مساء يوم الاثنين وفي تمام الساعة 3:30 بتوقيت بغداد، وفد نادي الكويت الكويتي قادماً من دولة الكويت من أجل خوض مباراة الاياب في دور ربع النهائي لبطولة كاس الأتحاد الأسيوي لكرة القدم امام نادي اربيل العراقي يوم الأربعاء القادم .
يذكر أن أخر للقاء جمع الفرقيين الكويت والعراق كان في 27 نوفمبر من العام 1988 والتي انتهت بفوز الأول 2-0 سجلهما عادل عباس وعلي مروي، في أول مباراة للعراق على أرضه بعد توقف الحرب الإيرانية التي أستمرة الى 8 سنوات وكان ذالك على ستاد الشعب في بغداد، وكانت بمبادرة شخصية من الشهيد فهد الforaten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? لرفع الحصار عن الملاعب العراقية.
ونقلا عن بعض وسائل الاعلام ، أكدوا أن أهالي مدينة أربيل يرحبون بالفريق الكويتي وان الأجواء في المدينة تبشر بحضور جماهيري كبير حيث قامت ادارة النادي قامت بمزايدة لبيع تذاكر المباراة التي رست على أحد المتعهدين مقابل 75 الف دولار.
ويتوقع مراقبون رياظيون ان يمتلئ ستاد الشهيد فرانسوا حريري الذي سيحتضن اللقاء بكامله قبل ساعات من انطلاق المباراة الذي ستقام في السادسة مساء بالتوقيت المحلي وان جماهير من مدن عراقية أخرى ستحضر لمؤازرة أربيل الممثل الوحيد للكرة العراقية في المسابقة القارية علماً بأن سعة الملعب 25 الف متفرج.
ان الحكومة مهتمة جدا بإقامة هذا الحدث الرياضي الكروي في مدن الإقليم كونه الأول من نوعه في البلاد من أكثر من سبعة أعوام، وجاء التركيز على مثل هذه الاحداث من قبل الحكومة لكي تعيد العراق الى موقعه الرياضي الذي كان عليه قبل الحروب التي مرت خلال العشرين سنة الماضية.
أخواني وأخواتي، ولا يفوتني في هذه المناسبة أن اشكر قوات الامن العراقية لادئها الجيد في توفير الامن للمواطنيين وذلك في توفير جو أمني لاجراء المبارات الدولية بين الفريقين التي مهما كانت نتيجتها فأنها ستكون مفرحة للجميع وبأجواء أمنية جيدة.
وهاهي الحياة في العراق تستمر وتتقدم.
وصل الى مطار أربيل الدولي في مدينة أربيل عاصمة أقليم كوردستان العراقي مساء يوم الاثنين وفي تمام الساعة 3:30 بتوقيت بغداد، وفد نادي الكويت الكويتي قادماً من دولة الكويت من أجل خوض مباراة الاياب في دور ربع النهائي لبطولة كاس الأتحاد الأسيوي لكرة القدم امام نادي اربيل العراقي يوم الأربعاء القادم .
يذكر أن أخر للقاء جمع الفرقيين الكويت والعراق كان في 27 نوفمبر من العام 1988 والتي انتهت بفوز الأول 2-0 سجلهما عادل عباس وعلي مروي، في أول مباراة للعراق على أرضه بعد توقف الحرب الإيرانية التي أستمرة الى 8 سنوات وكان ذالك على ستاد الشعب في بغداد، وكانت بمبادرة شخصية من الشهيد فهد الforaten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? لرفع الحصار عن الملاعب العراقية.
ونقلا عن بعض وسائل الاعلام ، أكدوا أن أهالي مدينة أربيل يرحبون بالفريق الكويتي وان الأجواء في المدينة تبشر بحضور جماهيري كبير حيث قامت ادارة النادي قامت بمزايدة لبيع تذاكر المباراة التي رست على أحد المتعهدين مقابل 75 الف دولار.
ويتوقع مراقبون رياظيون ان يمتلئ ستاد الشهيد فرانسوا حريري الذي سيحتضن اللقاء بكامله قبل ساعات من انطلاق المباراة الذي ستقام في السادسة مساء بالتوقيت المحلي وان جماهير من مدن عراقية أخرى ستحضر لمؤازرة أربيل الممثل الوحيد للكرة العراقية في المسابقة القارية علماً بأن سعة الملعب 25 الف متفرج.
ان الحكومة مهتمة جدا بإقامة هذا الحدث الرياضي الكروي في مدن الإقليم كونه الأول من نوعه في البلاد من أكثر من سبعة أعوام، وجاء التركيز على مثل هذه الاحداث من قبل الحكومة لكي تعيد العراق الى موقعه الرياضي الذي كان عليه قبل الحروب التي مرت خلال العشرين سنة الماضية.
أخواني وأخواتي، ولا يفوتني في هذه المناسبة أن اشكر قوات الامن العراقية لادئها الجيد في توفير الامن للمواطنيين وذلك في توفير جو أمني لاجراء المبارات الدولية بين الفريقين التي مهما كانت نتيجتها فأنها ستكون مفرحة للجميع وبأجواء أمنية جيدة.
وهاهي الحياة في العراق تستمر وتتقدم.