kadish
03-10-2009, 11:52 AM
أن التقدم المنجز في بلدنا الان في مختلف المشاريع للخدمات الضرورية يبدو واضحا حيث التفاؤل الذي أعرب عنه كثيرون في محافظة الانبار بعد انتخاب الحكومة المحلية الجديدة.
وقد تم تأمين عمل المستثمرين الأجانب والعمل تدريجيا على تحسين البنية التحتية هناك و ذلك بجهود المحافظ قاسم الفهداوي حيث ابرم الكثير من العقود و كذلك مسائلة المقاولين و المسؤولين المستمرة و محاسبة المقصرين في ادائهم وتنسيق العلاقات مع وزارة الكهرباء وتحديد الجدول الزمني لأنجاز مشاريع الطاقة الوطنية. حيث مشاركته الفعلية و اشرافه المباشر على توزيع الوقود قد أدى إلى زيادة توافر الوقود ، مماأدى الى انخفاض أسعار الوقود في جميع أنحاء محافظة الانبار.
بالرغم من ان هنالك الكثير من العقبات في توفير الخدمات الأساسية و كفائتها للعمل ما تزال قائمة ، حيث تتبناها الحكومة في الوقت الراهن و سوف تستمر المبادرات لتحسين نوعية حياة السكان كليا .
ومن الواضح أن المحافظ قاسم الفهداوي جادا للغاية في تحسين البنية التحتية في محافظة الانبار وفي التزاماته . على سبيل المثال ، في وقت سابق هذا العام انه سجن في حديثة احد المسؤولين الكبار و هو مسؤول عن تجهيز أحد المشاريع لكونه تأخر عشرة اشهر على الجدول الزمني للمشروع و هو مشروع لتحديث توليد الطاقة في حديثة . و قد واجه مزيدا من التأخير في محطة توليد الكهرباء و ذلك في أواخر تموز / يوليو حيث انه شخصيا طلب من وزارة الكهرباء ورئيس الوزراء ليتسنى له إدارة و تثبيت عدة منظومات لمولدات كهربائية 30 ميغاواط ، مشيرا الى انه يمكن ان يتم هذا المشروع المتعاقد عليها في غضون 72 ساعة ومدة انجازه في أربعة أشهر ، بدلا من 26 شهرا إلى أن الوزارة قد توقعت ذلك. حيث تم مباركة المالكي لانجازه ،و ذكر قاسم انه حصل على عقد مع الشركة الألمانية الهندسية ، مان ، للانتهاء من تركيب المولدات الكهربائية. و هو من المقرر أن يبدأ العمل به في نوفمبر تشرين الثاني.
هذا هو النوع من النشاط المهم الذي نحتاجه من جميع الموظفين و المسؤولين . آمل انه المحافظ قاسم يستمر في هذه الانجازات و يثبت لنا و لحكومتنا المركزية التزامه حقيقي و مستمر ، و لايوجد شيء صعب او من المستحيل انجازه . نحن بحاجة لنلفت نظر و انتباه جميع أخواننا في السلطات المحلية إلى محافظ الانبار و انجازاته ليتبعوا خطاه .
وقد تم تأمين عمل المستثمرين الأجانب والعمل تدريجيا على تحسين البنية التحتية هناك و ذلك بجهود المحافظ قاسم الفهداوي حيث ابرم الكثير من العقود و كذلك مسائلة المقاولين و المسؤولين المستمرة و محاسبة المقصرين في ادائهم وتنسيق العلاقات مع وزارة الكهرباء وتحديد الجدول الزمني لأنجاز مشاريع الطاقة الوطنية. حيث مشاركته الفعلية و اشرافه المباشر على توزيع الوقود قد أدى إلى زيادة توافر الوقود ، مماأدى الى انخفاض أسعار الوقود في جميع أنحاء محافظة الانبار.
بالرغم من ان هنالك الكثير من العقبات في توفير الخدمات الأساسية و كفائتها للعمل ما تزال قائمة ، حيث تتبناها الحكومة في الوقت الراهن و سوف تستمر المبادرات لتحسين نوعية حياة السكان كليا .
ومن الواضح أن المحافظ قاسم الفهداوي جادا للغاية في تحسين البنية التحتية في محافظة الانبار وفي التزاماته . على سبيل المثال ، في وقت سابق هذا العام انه سجن في حديثة احد المسؤولين الكبار و هو مسؤول عن تجهيز أحد المشاريع لكونه تأخر عشرة اشهر على الجدول الزمني للمشروع و هو مشروع لتحديث توليد الطاقة في حديثة . و قد واجه مزيدا من التأخير في محطة توليد الكهرباء و ذلك في أواخر تموز / يوليو حيث انه شخصيا طلب من وزارة الكهرباء ورئيس الوزراء ليتسنى له إدارة و تثبيت عدة منظومات لمولدات كهربائية 30 ميغاواط ، مشيرا الى انه يمكن ان يتم هذا المشروع المتعاقد عليها في غضون 72 ساعة ومدة انجازه في أربعة أشهر ، بدلا من 26 شهرا إلى أن الوزارة قد توقعت ذلك. حيث تم مباركة المالكي لانجازه ،و ذكر قاسم انه حصل على عقد مع الشركة الألمانية الهندسية ، مان ، للانتهاء من تركيب المولدات الكهربائية. و هو من المقرر أن يبدأ العمل به في نوفمبر تشرين الثاني.
هذا هو النوع من النشاط المهم الذي نحتاجه من جميع الموظفين و المسؤولين . آمل انه المحافظ قاسم يستمر في هذه الانجازات و يثبت لنا و لحكومتنا المركزية التزامه حقيقي و مستمر ، و لايوجد شيء صعب او من المستحيل انجازه . نحن بحاجة لنلفت نظر و انتباه جميع أخواننا في السلطات المحلية إلى محافظ الانبار و انجازاته ليتبعوا خطاه .