تلك الدموع في الامآقي
لاتمسحيها..



اغنيات الهوى والتلاقي..
لاتسمعيها




عند زاوية المقهى تركتُ
كل ازرار السنين
وخرجت لفضاء اللهِ دون أزرارٍ
قلتُ لجرحي إهدأ
هي سترجع ذات يومٍ
وإن عز علينا اللقاء
..




شباكها لازالت الريحُ تلاعبهُ
والنمش الثلجي يطرقهُ دون كف
وعيناي تلاحقُ ظلها اينما حل
أخفتت كل الاضواء ليموت ظلها
لكن من الظلمةِ ارى بريقها
..




طاولةٍ في الباحةِ تنتظرنا
وثمة عبقٍ سري بين اصابعها
وأستدارت فغامت عيون المرايا
آهٍ كم اشتهتها تلك المرايا
..




أغلقتني بالوجدِ وألقت كل المفاتيح
وماعاد مفتاحاً لهذا القلب يفتحُ
تراكمت بغيابها شموسا على بابهِ
والظلمةُ تأكله دون اكتراثةٍ منها
..




العدل بين كفتي ميزان البعدِ اهدل
وراح يحكم ويقضي دون كلل
متهما انت بهواها والقلب منها يسدل
كما الطوالعِ برفوف السماء تقتل 1
..




عطركِ يشذي كل الاماكنِ وتشفُ الروح
عبق النهدين وطيب الخصرِ وسر البوح
يانهر الامنياتِ بين ضفتكِ تركت الروح
ارجعها بالوصالِ فلا زلتُ لأطيافك احنُ

نص راقي مكتنز بمردافات توحي الكثير فانت دوما تعانق الكلمه لتنسجها حرفا متوهجه

لتشتعل على صفحاتنا هنا

مبدع دوما كما عاهدناك
وامل في الافق يلوح لك
ايها
العاشق
تقبل مرور
الاشجان

سيدتي ..


إن كل شيء بخاطري يجول ينبع من أفكارك



فأمطرتِني بعذوبة الذهول

فكنت أبحث في كل العقول عن عقل يكسر كل القيود
وها أنا بحثت عنكِ في مدن الدهشة ...
تمردت أنا على تنكري وأجهضت جوفي
وكتبت إليكِ بكل البوح ..
أنكِ روعة الشفق في تألقه
انكِ روح البسمة في مهدها
انكِ صوت نفسي . المغتربة في شوارع الضجيج ...

ولكن !!!

وآه من لكن تلك التي تتدفق بالجراح إلى قلبي فتدميه ...
وتحمله لأن يصارع دفق مشاعره وأهازيج نفسه ...

كوني من تكوني فيكفي أن خافقي لا يبصر غيركِ ...
كوني من تكوني فأذني لا تسمع صوتا غير صوتكِ ...
كوني من تكوني فيكفي بأنكِ أنا ...

يا حياة أنفاسي ... وعمر نفسي ...
أخبريني كيف أكتب لنفسي وأنتِ نفسي ...
كيف أسطر حروفي وكلماتي وأنتِ أرق منهما ....
كيف أعبر عن خلجاتي وكلها تنقلني إلى عالمك أنتِ يا أنا ...
ماذا اكتب وبأي مداد أسطر ...

هنا ..

إجتمع جمال الدمعة


بعذب الشذى


وطيب الرحيق


ووله القلب


واشتياق الروح



وحرقة البعد



ليشكل لنا صورة رائعة


رسمتها احلى الكلمات



\
\


شكرا لطيب الكلمة

ننتظر جديدكم

لماذا ألمح الألم في عينيكِ ...
والحزن في تقاسيم وجهكِ ...


لا تهابي ولا تخافي فما زلت هنا أنسج لكِ كلماتي ...
وأطوقكِ بعبيركِ الحاني ...


لن نفترق ...

مـــــــــــــــــــحال أن نفترق ...

حتى وإن كانت جثتي تحت التراب ...
فأنتِ مغروسة بكياني يا أنا ...
وأنا مغروساً كشجرة راسخة بأعماق ذاتكِ ...
سيبقى جزء من جزئي لديكِ ....
يا أنا كتبها لكِ ....

MARI-AM

لكي مني حروف قرمزية اللون

وباقات الورود النرجسيه

اشراقتك هنا

جعلت منورا"

شكرا" للمرور

عطركِ يشذي كل الاماكنِ وتشفُ الروح
عبق النهدين وطيب الخصرِ وسر البوح
يانهر الامنياتِ بين ضفتكِ تركت الروح
ارجعها بالوصالِ فلا زلتُ لأطيافك احنُ
.........................|
وهذا هو الذي يقتلنا
فالحنين لعطرهم ورؤيا اطيافهم
واسرارنا التي لم ننفك نبوحها لهم
كلها يأخذونها معهم دون اكتراث
دوامة من الالم والحزن والحنين ندور بها
ولن نجد لها نهاية غير الدموع والامل
عزيزي
لحنك هذا اطربني
اتمنى لك مزيدا من الابداع والتواصل
وانا متابعه ابديه
لك كل الود مني
ام علاوي

احتاج الى

همسة ليال فارغه..
تسأل اين الحبيبه تنادي..

تسأل عن احوالي،،
تصرخ اين انت ,,
تبكي لفراقي،،

تحزن لدمعة ألمي،،
تواسيني بوحدتي ،،
تواسي قلباً غُمر بحبها..
تأتيه وتقول احببتُك..
اين تلك الايام..

صفحة مشاعرك جرفتنا
فانت تحمل بين اضلاعك رقة البحر
وتمتطي صهوة الهواجس بثقة
في عالم ساحة الحب


صياغة جميلة
واصل الإنسكاب
مع تحياتي

أدمع بصمتي...
لأعبر عن ما جاد به بعض هذا الألم...
الذي اجتاح كل شيء..
الابتسامة صاحبها بعضه..
لأذرف معها دمعة حملتها كل آلامي..
جراحي..
عبراتي..
دمعة..أحرقت عيناي..
ألهبت وجنتي..
عبرت عن خيباتي..
عن تلك الجراح التي كونتها.."أنت"..
لم تكن سببها..
بل كان وداعك..الذي أودعته كل أفراحي..