المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل كان صدام مخدرا ساعة شنقه؟



murad2009
17-08-2009, 08:02 AM
سمح لصدام ارتداء بزة محترمة قبل اعدامه وحسب مصادر مطلعة كان ثمة جهات دولية وعدت صداما بانقاذه من الاعدام وهذا ما اعطاه جرع معنوية قوية فبدا جريئا في جلسات محاكماته. حتى اللحظة الأخيرة لم يصدق صدام انه كان سيعدم لذلك فقد انهار وخارت قواه وبدأ يهذي عندما تم تبليغه بالاستعداد للاعدام فكان من الصعوبة اخذه واعيا الى حبل المشنقة فتم اعطاءه حقن طبية مخدرة. وصفه انصاره على انه بطل اسطوري يذهب الى المشنقة بخطوات واثقة لكن اذا كان هناك شخص يستحق المجد فهو الزعيم عبد الكريم قاسم الذي ذهب بنفسه الى مقر الانذال ولبس سدارته وجلس رابط الجاش قبل ان يشنقوه فكان الله لهم بالمرصاد فاذاقهم مااذاقوه ولو بعد حين.

ام فيصل
17-08-2009, 12:24 PM
يمهل ولا يهمل

مشكور عزيزي على نقل هذا الموضوع

واعلم حتى بعد اعدامه والى الآن لايزال في عيونهم القائد الضرورة

فليعيشوا بالوهم -- ويومهم قريب ان شاء الله
مع تحياتي لك

سيف الدليمي
17-08-2009, 01:07 PM
الرجل مات وذهب الى دار حقه
والله يجزيه باعماله
فلماذا ندور في نفس الحلقة المفرغة
هل لك بان تخبرني ما الفائدة التي قدمتها للعراق والعراقيين بنقل هذا الموضوع ؟؟!!
الله يصلح الحال

محمد ابو حسن
18-08-2009, 12:07 AM
وباتت احلامهم سراب ,,,,, سبحان الله بعد 35 سنة من الظلم والجور والاضطهاد والقتل والتعذيب يسدل الستار على نهاية طاغيه فلم يتوقع صدام يوما ما ,,,,, ان يد العدالة ستطالة ويلتف حبل المشنقة حول عنقه ,,, اما بخصوص ازلامه واتباعه والمتباكين عليه ومن يحلم فليحلم بيوم فارس الامه العربيه اما ذكرا صدام وافعاله الاجرامية تبقى في ذاكرة التاريخ وهي معادلة فمن صفق للنظام يتباكا على النظام وايامه ومن تضرر من النظام وهوا ولا شك اغلبية الشعب العراقي لابد من ان يبقى صدام تاريخ اسود في ذاكرتهم يبقى تاريخ اسود للعراق واهل العراق وجيران العراق فماذا ترك صدام واتباع صدام للعراق اي نهضة اي حداثة اي تقدم الم تكن العراق امامه فاي تاريخ ونهضة صنع صدام للعراق
شكرا على الموضوع

اسامة المهندس
19-08-2009, 05:29 AM
السلام عليكم

صدام ضلم الابرياء واستباح الخرم وسعى في الارض فسادا
فجزاءه في الدنيا الخزي والعار وجزاءه في الاخرة عذاب النار
والفائدة يا اخي الدليمي ان نتذكر ماسينا وكيف انها انتهت شر نهايه ولنتذكر اننا في طريق بناء هذا البلد الجريح وان لا يتكرر مثل هذا الطاغي ثانية

مع التقدير