السلام عليكم............. هذه الصفات والتي للأسف عجز الكثيرون عنها فكل منا يغلط في امر معين::: فأاصبح الكثير منا ينظر الى الشخص الذي اخطا ثم يعتذر على أخطائه وكانه يعتذر خوفا منا او انه لايستطيع ان يستغنى عنا؟؟؟؟ وبدلا من ان نسامحه نستغل هذا الاعتذار ونسمعه كلمات وعبارات وكانه أرتكب جرما وليس خطأاعزائي الكرام وانتم تقرأون هذه الكلمات هل تعتبرون الاعتذار ذل ومهانة للشخص؟او دليل على حسن تربيته وأستقامة والتزامه بتعاليم دينينا الاسلامي؛؛؛ انتظر ارائكم؛؛ولكم مني كل التقدير والاحترام///////أختكم الاء قانون...

مع تحياتي عزيزتي


الأعتذار عند الخطأ صفة محمودة وتدل على حسن تربية الشخص المخطئ -- فكلنا معرضون
للخطأ سواء كان بقصد او من غير قصد


وعلى الإنسان المقابل ان يسامح من يعتذر منه على الخطأ الذي ارتكبه بحقه وبالعكس عليه ان يحترمه ايضا لأنه شعر بخطأه وقدم اعتذاره -- ولايعتبر ذلك ذلا ومهانه للشخص المعتذر
وانما على حسن تربيته


اما اذا تكرر الأعتذار من الشخص لكثرة اخطائه واعتذاره فهذا التصرف غير مقبول ولابد من مراجعة نفسه بعد تكرار خطأه واعتذاره لأن المقابل تكون له طاقة للتحمل وكل شخص حسب شخصيته
فهناك من يصبر على كثرة اخطاء صديقه ويمررها -- وهناك من تستنفذ طاقته فلا يحتمل كثرة الأخطاء ولا حتى الأعتذار المتكرر منه


والله اعلم


شكرا لك عزيزتي على هذا الموضوع
ودام لنا هذا العطاء

الاعتذار والتسامح من اخلاق المؤمن
والكثيرون للاسف لا يحملون هذه الصفة

ففعلا مررت باناس رأوا الاعتذار مهانة ....للاسف وما علموا انها اخلاق المؤمن
والاعتذار من المفروض ان يجعل الطرف الاخر يتراجع عن خطئه ويرى الاعتذار كرم اخلاق وينظر بنظرة التقدير والاحترام

انا ارى الاعتذار كرم اخلاق وسمة تنمي عن الاعتراف بالخطأ وحب التحسّن
ولكن لا بد من تقديره من الطرف الاخر لا التمادي ...

جزاكي الله خيرا ع الموضوع

اختى الكريمه

عمر الاعتذار ما كان ذل اومهانه

بالعكس

فهو يرفع من قيمة صاحبه

وما من احد معصوم من الخطأ

ولكن خير الخطائين التوابين


شكرا لك تقبلى مرورى

لك تحياتى

جميل ما طرحتي من نقاش وذو اهمية كبيرة

الاعتذار كلمة غاية في الروعة ذو مدلولات كبيرة
وهي بنوعين
شخص يخطا فيعتذر وهي غاية الرجولة والاخلاق والكرم وتدل على توفر الخير في الشخص ولكن لا يجب ان يتكرر الخطا والاعتذار
وعلى المقابل بنفس الوقت ان لا يتردد في قبول الاعتذار
بل جاء في الروايات ان الائمة يوصون بن نطرق برؤسنا للارض حتى لا نرى الخجل في وجه الشخص المعتذر

الوجه الثاني وهو الاعتذار مع عدم وجود الخطا وهو اعتذار مذموم
وهذا يحصل اما عن خوف من شخص او لاجل مصلحة ما
وهو اعتذار ذميم

وهنا ارجع لاقول هنيئا لكل من اخطا فندم فاعتذر
وهي غاية الشجاعة حقا

شكرا لكم تحياتي لكم جميعا

اختى الكريمه



عمر الاعتذار ما كان ذل اومهانه


بالعكس


فهو يرفع من قيمة صاحبه


وما من احد معصوم من الخطأ


ولكن خير الخطائين التوابين



شكرا لك تقبلى مرورى


لك تحياتى


أسعتموني بمروركم يااعزائي حياكم الله اينما تكونوا وجزاكم كل خير........اختكم الاء قانون:::::::

اني اعتذر اذا كنت غلطان بحق واحد او اي شي صار والاعتذار مو ذل واهانه بالعكس حسن تربيه ,,تحيااتي بشار

الاعتذار ... بوادر طيبه تعكس الفكره السيئه
عن الشخص المخطئ عند الاخرين ....فالاعتذار دلليل
علي طيبه ونقاوة قلبه لذلك الاعتراف بالخطاء والذنب
الذي يقترفه الشحص في حق الاخرين ومحاولت اصلاحه ... مو عيب
العيب الاستمرار في الغلط وهذا اكبر غلط ......

وشاكره لك موضوعك