يطاردني الحزن في جوف الليل.......
تغشاني نار الهزيمه............. .
تلتف حولي كل صفات الانكسار......
بأنني أنا المنهزمه.........
يطاردني الشجن في سكون الليل.......
المنكسر بالهذيان المؤدي الى لحظة الوجع...
ويعتريني الجنوح الى ابتسامة الزمن.....
فأنت السؤال وانت المنال.....
أنت العاشق الأمير .. وأنا المصابة بعشقك...
المتلبسه سهوا بفاتحة الجرح..
بين امتداد الأمل في البوح والاعتراف...
بأنني أرتكب الحب وارتكب الحلم...
مندفعة لأوقع قصيدة....
مطلعها ..أنت.......؟؟؟؟؟؟






القلوب التي تجمعهاأوجاع الحزن لا تفرقها بهجة الأفراح

يطاردني الحزن في جوف الليل.......
تغشاني نار الهزيمه............. .
تلتف حولي كل صفات الانكسار......
بأنني أنا المنهزمه.........
يطاردني الشجن في سكون الليل.......
المنكسر بالهذيان المؤدي الى لحظة الوجع...
ويعتريني الجنوح الى ابتسامة الزمن.....
فأنت السؤال وانت المنال.....
أنت العاشق الأمير .. وأنا المصابة بعشقك...
.................................................. ........
ما الذي اقوله لك يا اشجان
وانا وانت على نفس الخط..
ما يدعوني للوقوف عند كل كلمة انت نطقتيها ..هو ما يدعوني للبوح بمكنونات قلبي وما به من هموم واشجان ..ما به من الام واحزان..حتى اصبحت لشدة وطأتها اميرا" لها
انت الشجن وانا الحزن..وبين برجك وبرجي خطان مستقيمان قد لايلتقيان حتى نهاية شط العرب ليصنعا منه بحر المأسي اسموه خليج الاشجان
فربما يطول الكلام او يقصر..فالفاجعة واحدة..والسؤال الذي يطرح نفسه..
أأعزيك ام أعزي نفسي..؟؟
أم أنك بكلماتك تلك تحاولين أن تواسيني..؟؟

يا شقيق الشجن اشكرك على مرورك الطيب وتوقيعك الذي يحمل في طياته بحورا من الشجن
أيها الأمير ان الوجع والحزن هما نبيذا اعتصرته لنا الحياة نرتشف منه كؤوسا حد الثماله لنتساقط كصنم هوي مذ قرون ونستفيق على البوح الليلي .............اننا ننزف لنبوح.....ونبوح كي لا ننزف........وطبعا هذه معادله صعبه..لكننا نحاول ان ننفصل من الشجن الذي يربطنا به حبل سري ..ونمسك بالمبضع ..ونستاصل الشجن...من دواخلنا.....
فهل تهنيني ام تعزيني؟؟ام افعل انا..........؟
الشجن يسكني دوما ايها الامير






يسخر من الجرح كل من لا يعرف الالم

غاليتي لقد عزفتي بقلمكِ الرقيق


على اوتار قلوبنا


فطربت الروح والمسامع


جميل جداً ما نثرتي هنا


سلمت هذه الانامل الرقيقه


وسلم قلمكِ الذهبي


لكِ كل التحايا والاحترام
وباقه من:66 (46)::66 (46)::66 (46)::66 (46):

كنت هنا
ام علاوي