شهد تصعيدا في عدة أعمال العنف التي تمثلت بعودة السيارات المفخخة والعبوات الناسفة التي قتل وجرح بسببها العشرات من المدنيين ورجال قوات الأمن العراقية.


إن مرحلة ما بعد الانسحاب الأمريكي من المدن العراقية ستشهد تركيزا واضحا في العمل الاستخباري لكشف الخلايا النائمة والجماعات المسلحة التي تسعى لإثارة الاضطرابات هنا أو هناك.

التكفيرين اصحاب الفتن بين المسلمين لم يدعو لا سني ولا شيعي ولا مسيحي ولا يهودي الا كفروه وحللو قتله.

الله يرحم شهداء العراق.

الله يرحم شهدائنا ويسكنهم فسيح جنانهم

نتمنى خروج المحتل لكي نقاتل الارهاب بطريقتنا التي سوف نحق فيها الحق وليس بطريقة الامريكان بخروج
وانا شاهد عيان ((عندما نعتقل مجرم خطير وارهابي حقير وخاصه افغاني فبعد فترة نلقي القبض عليه في نفس المكان وعندما نعتقله مرة اخرى يطالبون به الامريكان ويقومون ببحث عنه بين المعتقلين))

تعددت الأسباب والهدف واحد.
ألتقت مصالح المتحالفين والمتخاصمين على حد سواء والغايه تقسيم العراق من خلال زرع الفتنه الطائفيه بين السنه والشيعه وأضعاف العراق لكي يبقى عليلا يحتاج يد العون من أميركا أ و أيران أو السعوديه .
والذي حدث من أعمال أرهابيه بعد الهدوء الذي ساد العراق يمكن أن نتهم به أميركا فأن لها غايه في البقاء أطول فترة ممكنه في العراق كذلك نتهم السعوديه فأن دعمها للتكفيرين واضح جدا ويمكن أن نتهم أيران لتحريك الشيعه ضد السنه لغرض سيطرتها على وسط وجنوب العراق من خلال من يوالونهم .

أذن كثر أعدائنا ولايمكن أن نركن الى أحدهم ونثق به فكلهم يطمع بالعراق