في دنيانا صرنا أغراب ...


في بيوتنا صرنا أغراب ...


عن أنفسنا .. صرنا أغراب ...




***********





في منزلها .. مع وحدتها ..غريبة !

أمٌّ تسهر على أولادها


بنتٌ تبكي سوء حالها


موظّفةٌ تشكو عبء عملها


أختٌ تئنّ من اشتياقها


زوجةٌ متلهّفة لمحبوبها ( لزوجها )


في كل تفاصيلها وعمومياتها ... باتت غريبة !





***********






في بيته .. مع أولاده .. غريب !

أبٌ يجهل كيف يداوي أولاده


شابٌّ يصارع الحياة .. من أجل مستقبله


عامل يشكو ظلم القدر وقوانينه


أخٌ بات ضائعاً عن سربه


زوجٌ متلهّف لمحبوبته ( لزوجته )


في كل مضامينه ومعانيه .. بات غريباً !




***********






صرنا أغراب !!!


من لهفة طفلة لحضن أمها


من دمعة أمٍّ تنساب


من قلبٍ يقبع بالحزن


وتُغَرّز فيه الأنياب



صرنا أغراب !!!


من عالم غير مفهوم .. غامض !!!


من دنيا .. ذكريات .. آمال وآلام


من أشواق .. من هجرة باتت عنوان


صرنا أغراب !!!


من كل شيء حولنا .. بداخلنا ...



صرنا أغراب !!!




من مفكّرتي\\15 - 3 - 2008

فقد اجتذبني عطر زهراته المتلونه بصفاء احساسك


ورقه تعبيرك

وشفافيه امنياتك

ساتمنى ان اكون كفراشه ترفرف في سماء صافيه

بين زهور بريه لاشوك فيها يدمي القلب

اعلم انها جنون لكنها امنيه

تحياتي لك كثيرا

فقد اجتذبني عطر زهراته المتلونه بصفاء احساسك


ورقه تعبيرك


وشفافيه امنياتك


ساتمنى ان اكون كفراشه ترفرف في سماء صافيه


بين زهور بريه لاشوك فيها يدمي القلب


اعلم انها جنون لكنها امنيه


تحياتي لك كثيرا




يا لها من فراشة مدللة

تتطاير في صفحاتي

فتنثر فيها عبيرا مميزا

\
\


وردة بغداد


عطر اريج يغطي المكان


كوني دائما بخير

نفذ الحبر !!!!!!!!!!


لي عودة ثانية بعدما ,
اعيد ما تبعرث مني واجمع ماتبقى من الهواء هنا وما ابقيتيه حولي كي استطيع التنفس مرة ثانية


تحياتي:66 (46):

هذه حال الدنيا
نسافر فيها من مكان الى مكان
لان نعلم ولا نيقن متى واين
سوف نجد من يشاطرنا
حزننا ، فرحنا ، همومنا ..
فأننا بالتأكيد اغراب بها
ولكن باب الامل مفتوح
مفتوح على مصرعيه
ليستقبل الجميع ......

اخت مريم كتبتي فأبدعتي
ووصفت فتألقتي
دام لنا فيض قلمك الذهبي
ولكي مني اروع باقات الورد

أااااااااااااااااااااااااااااااه منكِ يا غربة الروح

نفذ الحبر !!!!!!!!!!



لي عودة ثانية بعدما ,
اعيد ما تبعرث مني واجمع ماتبقى من الهواء هنا وما ابقيتيه حولي كي استطيع التنفس مرة ثانية



تحياتي:66 (46):






هي ذي الغربة الهوجاء

حينما تعصف بحنايا الروح

تخنقنا

فتشل كل قوانا


\
\

اخ محمد


رونق الحضور يكتمل بتوقيعكم

فشكرا والف:66 (46):

هذه حال الدنيا


نسافر فيها من مكان الى مكان
لان نعلم ولا نيقن متى واين
سوف نجد من يشاطرنا
حزننا ، فرحنا ، همومنا ..
فأننا بالتأكيد اغراب بها
ولكن باب الامل مفتوح
مفتوح على مصرعيه
ليستقبل الجميع ......


اخت مريم كتبتي فأبدعتي
ووصفت فتألقتي
دام لنا فيض قلمك الذهبي

ولكي مني اروع باقات الورد




حيدر

ايها الغريب الذي يبحث عمن يؤنسه


قد قلتَ فصدقتَ القول

نحن اغراب في هذه الدنيا

اذا لم نُجِدْ فنّ التعامل مع الحياة


حيدر


الصفحة دوماً بحاجة لحضوركم وتوقيعكم


شكرا وباقة من :66 (46):

أااااااااااااااااااااااااااااااه منكِ يا غربة الروح




آآآآآه يا ابو علي


آآآهٍ لغربة الروح

ما أقساها وما أظلمها


تفتتنا


تذبحنا


تقتل بنا كل شيء

تشتتنا

ثم تنثرنا هباء


\
\



ينقصني دوماً حضوركم وتشجيعكم


لروحكم :66 (46):

في حياة كل أديب ٍ امرأة ...

تحمل حروفه أدق التفاصيل عنها وتكون بالنسبة لنبضه كالمعين الذي لاينضب ...

قد تعرف من المقربين ولايتسنى لهم البوح بإسمها...

وقد تبقى تسكن خارطة المجهول ...

وعند وفاته هي من تبوح بحبه ...

ليس من باب التفاخر ولكن الحب الذي مهما تلاشى فإنه يعود....

لإنه لايموت...

نعم سيدتي ....

الحب لايموووووت .

سيدتي




دعيني ألملم شتات أنفاسي
فهنا وجدت روعة
البوح وصدقه
ودقة القلم ورقته
عبثاً أُحاول أبحثُ
عن حروف تُحاكي ..
جمال وروعة حرفك ..
حرفك شل من قدرة


قلمي على التحرك ..
والإفصاح عما يعتلي القلب ..
لـَكِ سيدتي .. سـَ اَنثُر زُهُوري ..

في حياة كل أديب ٍ امرأة ...

تحمل حروفه أدق التفاصيل عنها وتكون بالنسبة لنبضه كالمعين الذي لاينضب ...

قد تعرف من المقربين ولايتسنى لهم البوح بإسمها...

وقد تبقى تسكن خارطة المجهول ...

وعند وفاته هي من تبوح بحبه ...

ليس من باب التفاخر ولكن الحب الذي مهما تلاشى فإنه يعود....

لإنه لايموت...

نعم سيدتي ....

الحب لايموووووت .





وكما أن لكل اديب امراة ملهمة


فإنّ لكل اديبة ملهم


يكون الطيف المرافق لها اينما حلت

وكيفما كتبت


تبعثره بين حروفها والكلمات


ليس بالضرورة ان يُعرَف يوماً


يكفي انه سكنها


تملّكها


تجسّد عبر كل كتاباتها


فكان هو الورقة

والقلم

والكلمة

والحرف

والمعنى

وكل شيء...



\
\


السيد فاضل


إطلالتكم في متصفحي كانت متميزة


شكرا:66 (46):

سيدتي





دعيني ألملم شتات أنفاسي
فهنا وجدت روعة
البوح وصدقه
ودقة القلم ورقته
عبثاً أُحاول أبحثُ
عن حروف تُحاكي ..
جمال وروعة حرفك ..
حرفك شل من قدرة


قلمي على التحرك ..
والإفصاح عما يعتلي القلب ..

لـَكِ سيدتي .. سـَ اَنثُر زُهُوري ..





في خِضَمِّ كل هذه الحرارة

والاشواق المحرقة


اتى رذاذ مطركِ يلطف الجو ويبرّده


فشكرا لك

واكثر:66 (46)::66 (46):

أكلمنا المسير حينها

و قد ازداد شغفي بها

و اليوم.....

عدت وحيدا ...

أمشي في فراغ عقلي... وحيدا

أكتب في فراغ صفحاتي ...وحيدا

أرسم على بياض لوحاتي ...وحيدا

ليس لأن مكروها وقع لنا

و لكن لاختلافنا

هي تريد أن تبقى في الوطن

و أنا أريد أن أخون الوطن



اه سيان بين البقاء والرحيل
:1:

لن أرحل ولن أخون وطني



لأني لا أحب الغربة



وهل أكون مجبرةً للتغريد خارج سربي



\
\\
\



بكل صدق


أشتاق لكم


لكلماتكم


لحروفكم


للحركات



لكل شيء


حتى .....

لن أخبرهم من تكونين ..
ولو قاتلوني من يسارٍ و يمين ..
ولو غلفوا رأسي هديةً الى الصين ..
ودفنوا جسدي في أسفل سافلين ..
لا يهمني فلن أخبرهم ..
مادامت الحياة تبدأ منكِ ..
فليقتلوني أو يسجونني ثلاثمائة سنة ..
وتسع سنين ..

هل تسألني عن روحٍ بي ؟؟

عن قلبٍ ؟ حسٍّ ؟ أم جوهر ؟؟


أم تسألني عن لحظاتٍ ...

أحياها علقم بل أكثر ؟؟


هل تبحث بي عن محبوبة ؟؟

لن تحظى بها إلا على المرّ ؟


أم علّك تجدُ تيك الأم ؟؟

صدقني، عبثاً يا مسكين تبعثر


******


قد كنتُ قلباً كبيراً لكني

أيا حبيب اليوم : قمقم بل أصغر


قد كنتُ روحاً مرفرفةً .....

تلهو بجمالات الكون وما عمّر


صرتُ تمثالاً ، شكلاً ، بل منظر

زادي أنينٌ ومأساةٌ لا أكثر ..


******


مع الشمس لي حديثٌ يا عذبهُ

ولا تسألني عما أكلم به القمر


فراشاتٌ ، عصافيرٌ ، أغاني ...

ترانيم حزنٍ أصليها حين السهر


تلك الوردة اليانعة بِشراً ...

تلقّاها اليوم ذابلةً تدمّر


******


لعينيك أيا سائلي حبٌ ومودّة

ولروحك العذبة أبكي وأنذر


ستقول ما بال يمامتي تهذي؟؟؟

هو العمر والفرح ولّى وأدبر


لم يعُد بي سوى الأسى ....

من روحي أسقيه لك عذباً سكّر


******

كلماتك لا تقرأ سيدتي,
أغمضتُ عيني وتحسست بأناملي لذيذ الوجع هناك, كانت كلماتك تقف على رأسي كما النادل, أرفع هامتي ويسقط الحرف مشبعاً برائحة البحر.
سأدلكِ على طريق الغيم أذهبي واعصريه ماء يبلل جفاف القلب.

مودتي

ليتني لم أكتب

وليتكم لم تقرأوا

فلذيذ الوجع يخنقني

وأنين الكلمة يعاتبني


ليت النادل يعود

وليت النادر يبقى

فما كان أعذبها من لحظات

برغم كل ما اعتراها من ضباب

أشتاقها

وأراني أبحث عنها

أعصرها

لأبلل جفاف الذكرى والحاضر