قصة مطر
13-06-2009, 07:55 PM
http://www.deeiaar.org/upload/uploads/images/deeiaar-546906d1d4.gif
شعت فلا الشمس تحكيها ولا القمر.
.زهراء من نورها الأكوان تزدهر
((ولادة الزهراء عليها السلام))
عن المفضّل بن عمر قال: قلت لأبي عبد الله الصادق (عليه السلام): كيف كان
ولادة فاطمة (عليها السلام)؟
فقال: نعم، إن خديجة (عليها السلام) لمّا تزوّج بها رسول الله (صلى الله عليه وآله)
هجرتها نسوة مكة، فكنّ لا يدخلن عليها، ولا يسلّمن عليها، ولا يتركن امرأة تدخل عليها
، فاستوحشت خديجة لذلك،وكان جزعها وغمّها حذرا عليه (صلى الله عليه وآله)،
فلمّا حملت بفاطمة (عليها السلام) كانت فاطمة تحدّثها من بطنها، وتصبّرها، وكانت تكتم
ذلك من رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فدخل رسول الله يوما فسمع خديجة تحدّث فاطمة (عليها السلام).
فقال لها: يا خديجة، من تحدّثين؟!
قالت: الجنين الذي في بطني يحدثني ويؤنسني .
قال: يا خديجة، هذا جبرئيل يبشّرني أنّها اُنثى، وأنها النسلة الطاهرة الميمونة. وأن الله تبارك وتعالى
سيجعل نسلي منها؛وسيجعل من نسلها أئمة، ويجعلهم خلفاءه في أرضه بعد انقضاء وحيه.
فلم تزل خديجة (عليها السلام) على ذلك إلى أن حضرت ولادتها؛ فوجّهت إلى نساء قريش وبني
هاشم أن تعالين لتلين منّي ما تلي النساء من النساء.
فأرسلين إليها: أنتِ عصيتنا، ولم تقبلي قولنا، وتزوّجتِ محمدا يتيم أبي طالب فقيراً لا مال له
، فلسنا نجئ، ولا نلي من أمرك شيئا، فاغتمّت خديجة (عليها السلام) ذلك؛ فبينا هي كذلك
، إذ دخل عليها أربع نسوة سمر طوال كأنّهن من نساء بني هاشم؛ ففزعت منهنّ لمّا رأتهن،
فقالت إحداهن:لا تحزني يا خديجة، فإنا رسل ربك إليك، ونحن أخواتك، أنا سارة،
وهذه آسية بنت مزاحم وهي رفيقتك في الجنة، وهذه مريم بنت عمران، وهذه كلثم أخت موسى بن عمران
، بعثنا الله إليك لنلي منك ماتلي النساء من النساء؛فجلست واحدة عن يمينها، وأخرى عن يسارها،
والثالثة بين يديها، والرابعة من خلفها، فوضعت فاطمة (عليها السلام) طاهرة مطهّرة؛ فلما سقطت
إلى الأرض أشرق منها النور حتّى دخل بيوت مكّة؛
ولم يبق في شرق الارض ولا غربها [موضع] إلا اشرق فيه ذلك النور؛
ودخل عشر من الحور العين، كل واحدة منهن معها طشت من الجنة، وإبريق من الجنة،
وفي الإبريق ماء من الكوثر؛ فتناولتها المرأة التي كانت بين يديها فغسلتها بماء الكوثر،
وأخرجت خرقتين بيضاوين أشد بياضاً من اللبن وأطيب ريحا من المسك والعنبر، فلفّتها بواحدة وقنّعتها بالثانية
؛ ثم استنطقتها فنطقت فاطمة (عليها السلام) بالشهادتين؛
وقالت: أشهد أن لا إله إلا الله، وأن أبي رسول الله سيد الأنبياء، وأن بعلي سيد الأوصياء،
وولدي سادة الأسباط؛
ثم سلّمت عليهن وسمّت كل واحدة منهنّ بأسمها، وأقبلن يضحكن إليها؛
وتباشرت الحور العين، وبشّر هل السماء بعضهم بعضاً بولادة فاطمة (عليها السلام)
وحدث في السماء نور زاهر لم تره الملائكة قبل ذلك.
وقالت النسوة: خذيها يا خديجة، طاهرة مطهرة زكية ميمونة، بورك فيها
وفي نسلها فتناولتها فرحة مستبشرةوألقمتها ثديها فدرّ عليها؛
فكانت فاطمة (عليها السلام) تنمى في اليوم كما ينمى الصبيّ في الشهر،
وتنمى في الشهر كما ينمى الصبي في السنة
ين (ع) وعمار والمقداد وعقيل والزبير وأبوذر وسلمان وبريدة ونفر من بني هاشم وخواصه،
صلوا عليها (51) ودفنوها.
((السيدة فاطمة الزهراء (ع) في سطور))
الاسم: فاطمة (ع).
ومن ألقابها (ع): الصديقة، المباركة، الطاهرة، الزكية، الرضية، المرضية، المحدثة
، الزهراء، البتول(1)، الحوراء، الحرة، السيدة، العذراء، مريم الكبرى،
الصديقة الكبرى، ويقال لها في السماء: النورية، السماوية، الحانية(2).
الكنية: أم أبيها، أم الحسنين، أم الحسن، أم الحسين، أم المحسن، أم الأئمة(3).
الأب: رسول الله محمد.
الأم: السيدة خديجة الكبرى(ع).
زمان الولادة: 20/ جمادى الثانية/ 5 سنوات بعد البعثة (4).
مكان الولادة: مكة المكرمة.
الزوج: الإمام أمير المؤمنين.
الأولاد: الحسن، الحسين، زينب، أم كلثوم، محسن السقط.
مدة العمر: 18 سنة وسبعة أشهر(5).
زمان الاستشهاد: بعد وفاة الرسول (ص) بـ 40 أو 72 أو 75 أو 90 يوماً، وقيل أربعة أشهر(6).
مكان الاستشهاد: المدينة المنورة.
المدفن: المدينة المنورة، لكن لا يعلم أين موضع قبرها وذلك عملاً بوصيتها لتبقى ظلامتها (7).
قام بتغسيلها وتكفينها ودفنها: الإمام علي بن أبي طالب (ع) .
تفسير بعض ألقابها(ع)
عن يونس أنه قال: «..قال أبو عبد الله (ع) : أتدري أي شيء تفسير فاطمة؟
» قلت: أخبرني يا سيدي، قال: «فطمت من الشر»(9).
وقد روت الخاصة والعامة بطرق معتبرة أن النبي (ص) قال: «إنما سميت فاطمة فاطمة لأن الله عزوجل فطم
من أحبها من النار»(10).
وفي رواية أن النبي (ص) سئل ما البتول؟ فقال (ص) : «البتول التي لم تر حمرة قط»(11).
قال العلامة المجلسي (ره) : إن الصديقة بمعنى المعصومة.
والمباركة: بمعنى كونها ذات بركة في العالم والفضل والكمالات والمعجزات والأولاد.
والطاهرة: بمعنى طهارتها من صفات النقص.
والزكية: بمعنى نموها في الكمالات والخيرات.
والراضية: بمعنى رضاها بقضاء الله تعالى.
والمرضية: بمعنى مقبوليتها عند الله تعالى.
والمحدثة: بمعنى حديث الملائكة معها.
والزهراء: بمعنى نورانيتها ظاهراً وباطناً (12).
من فضائلها (ع)
في الحديث القدسي عن الله عزوجل: «لولاك لما خلقت الأفلاك، ولولا علي لما خلقتك
، ولولا فاطمة لما خلقتكما»(13).وعن الرسول (ص) أنه قال: «فاطمة بضعة مني،
من سرها فقد سرني، ومن ساءها فقد ساءني، فاطمة أعز الناس عليّ»(14).
وعن عائشة أنها قالت: (ما رأيت من الناس أحداً أشبه كلاماً وحديثاً برسول الله (ص) من فاطمة،
كانت إذا دخلت عليه رحب بها، وقبّل يديها، وأجلسها في مجلسه، فإذا
دخل عليها قامت إليه فرحبت به وقبّلت يديه)(15).
وعن رسول الله (ص) : «لو كان الحُسن هيئة لكانت فاطمة، بل هي أعظم، إن فاطمة
ابنتي خير أهل الأرض عنصراً وشرفاً وكرماً»(16).
وعن فاطمة الزهراء (ع): «إن الله تعالى خلق نوري وكان يسبح الله جل جلاله ثم
أودعه شجرة من شجر الجنة فأضاءت»(17).
وعن الإمام الصادق (ع) : «لولا أن أمير المؤمنين تزوجها لما كان لها كفؤ إلى يوم القيامة على
وجه الأرض، آدم فمن دونه»(18).
وعن الإمام الكاظم (ع) : «لا يدخل الفقر بيتاً فيه اسم محمد أو foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? أو علي أو الحسن أو الحسين.
. أو فاطمة من النساء»(19).
وعن الإمام الحجة (ع) : «وفي ابنة رسول الله لي أسوة حسنة»(20) الحديث.
وقد استدل الفقهاء بهذه الأحاديث على أفضلية فاطمة الزهراء (ع) على جميع الخلق من الأنبياء والأولياء
وغيرهم، عدا أبيها رسول الله (ص) وبعلها أمير المؤمنين (ع) (21).
اتقدم بأسمى ايات التبريكات والتهاني
الى الرسول الاعظم والى الامام علي بن ابي طالب
والى السبطين الامام الحسن والحسين
والى الامام صاحب العصر والزمان الحجة ابن الحسن والى علمائنا
ومراجعنا الابرار والى الامة الاسلاميه بمناسبة مولد
سيدة نساء العالمين ((فاطمة الزهراء))عليها السلام
http://awamsun2.jeeran.com/صلوات2323.gif
شعت فلا الشمس تحكيها ولا القمر.
.زهراء من نورها الأكوان تزدهر
((ولادة الزهراء عليها السلام))
عن المفضّل بن عمر قال: قلت لأبي عبد الله الصادق (عليه السلام): كيف كان
ولادة فاطمة (عليها السلام)؟
فقال: نعم، إن خديجة (عليها السلام) لمّا تزوّج بها رسول الله (صلى الله عليه وآله)
هجرتها نسوة مكة، فكنّ لا يدخلن عليها، ولا يسلّمن عليها، ولا يتركن امرأة تدخل عليها
، فاستوحشت خديجة لذلك،وكان جزعها وغمّها حذرا عليه (صلى الله عليه وآله)،
فلمّا حملت بفاطمة (عليها السلام) كانت فاطمة تحدّثها من بطنها، وتصبّرها، وكانت تكتم
ذلك من رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فدخل رسول الله يوما فسمع خديجة تحدّث فاطمة (عليها السلام).
فقال لها: يا خديجة، من تحدّثين؟!
قالت: الجنين الذي في بطني يحدثني ويؤنسني .
قال: يا خديجة، هذا جبرئيل يبشّرني أنّها اُنثى، وأنها النسلة الطاهرة الميمونة. وأن الله تبارك وتعالى
سيجعل نسلي منها؛وسيجعل من نسلها أئمة، ويجعلهم خلفاءه في أرضه بعد انقضاء وحيه.
فلم تزل خديجة (عليها السلام) على ذلك إلى أن حضرت ولادتها؛ فوجّهت إلى نساء قريش وبني
هاشم أن تعالين لتلين منّي ما تلي النساء من النساء.
فأرسلين إليها: أنتِ عصيتنا، ولم تقبلي قولنا، وتزوّجتِ محمدا يتيم أبي طالب فقيراً لا مال له
، فلسنا نجئ، ولا نلي من أمرك شيئا، فاغتمّت خديجة (عليها السلام) ذلك؛ فبينا هي كذلك
، إذ دخل عليها أربع نسوة سمر طوال كأنّهن من نساء بني هاشم؛ ففزعت منهنّ لمّا رأتهن،
فقالت إحداهن:لا تحزني يا خديجة، فإنا رسل ربك إليك، ونحن أخواتك، أنا سارة،
وهذه آسية بنت مزاحم وهي رفيقتك في الجنة، وهذه مريم بنت عمران، وهذه كلثم أخت موسى بن عمران
، بعثنا الله إليك لنلي منك ماتلي النساء من النساء؛فجلست واحدة عن يمينها، وأخرى عن يسارها،
والثالثة بين يديها، والرابعة من خلفها، فوضعت فاطمة (عليها السلام) طاهرة مطهّرة؛ فلما سقطت
إلى الأرض أشرق منها النور حتّى دخل بيوت مكّة؛
ولم يبق في شرق الارض ولا غربها [موضع] إلا اشرق فيه ذلك النور؛
ودخل عشر من الحور العين، كل واحدة منهن معها طشت من الجنة، وإبريق من الجنة،
وفي الإبريق ماء من الكوثر؛ فتناولتها المرأة التي كانت بين يديها فغسلتها بماء الكوثر،
وأخرجت خرقتين بيضاوين أشد بياضاً من اللبن وأطيب ريحا من المسك والعنبر، فلفّتها بواحدة وقنّعتها بالثانية
؛ ثم استنطقتها فنطقت فاطمة (عليها السلام) بالشهادتين؛
وقالت: أشهد أن لا إله إلا الله، وأن أبي رسول الله سيد الأنبياء، وأن بعلي سيد الأوصياء،
وولدي سادة الأسباط؛
ثم سلّمت عليهن وسمّت كل واحدة منهنّ بأسمها، وأقبلن يضحكن إليها؛
وتباشرت الحور العين، وبشّر هل السماء بعضهم بعضاً بولادة فاطمة (عليها السلام)
وحدث في السماء نور زاهر لم تره الملائكة قبل ذلك.
وقالت النسوة: خذيها يا خديجة، طاهرة مطهرة زكية ميمونة، بورك فيها
وفي نسلها فتناولتها فرحة مستبشرةوألقمتها ثديها فدرّ عليها؛
فكانت فاطمة (عليها السلام) تنمى في اليوم كما ينمى الصبيّ في الشهر،
وتنمى في الشهر كما ينمى الصبي في السنة
ين (ع) وعمار والمقداد وعقيل والزبير وأبوذر وسلمان وبريدة ونفر من بني هاشم وخواصه،
صلوا عليها (51) ودفنوها.
((السيدة فاطمة الزهراء (ع) في سطور))
الاسم: فاطمة (ع).
ومن ألقابها (ع): الصديقة، المباركة، الطاهرة، الزكية، الرضية، المرضية، المحدثة
، الزهراء، البتول(1)، الحوراء، الحرة، السيدة، العذراء، مريم الكبرى،
الصديقة الكبرى، ويقال لها في السماء: النورية، السماوية، الحانية(2).
الكنية: أم أبيها، أم الحسنين، أم الحسن، أم الحسين، أم المحسن، أم الأئمة(3).
الأب: رسول الله محمد.
الأم: السيدة خديجة الكبرى(ع).
زمان الولادة: 20/ جمادى الثانية/ 5 سنوات بعد البعثة (4).
مكان الولادة: مكة المكرمة.
الزوج: الإمام أمير المؤمنين.
الأولاد: الحسن، الحسين، زينب، أم كلثوم، محسن السقط.
مدة العمر: 18 سنة وسبعة أشهر(5).
زمان الاستشهاد: بعد وفاة الرسول (ص) بـ 40 أو 72 أو 75 أو 90 يوماً، وقيل أربعة أشهر(6).
مكان الاستشهاد: المدينة المنورة.
المدفن: المدينة المنورة، لكن لا يعلم أين موضع قبرها وذلك عملاً بوصيتها لتبقى ظلامتها (7).
قام بتغسيلها وتكفينها ودفنها: الإمام علي بن أبي طالب (ع) .
تفسير بعض ألقابها(ع)
عن يونس أنه قال: «..قال أبو عبد الله (ع) : أتدري أي شيء تفسير فاطمة؟
» قلت: أخبرني يا سيدي، قال: «فطمت من الشر»(9).
وقد روت الخاصة والعامة بطرق معتبرة أن النبي (ص) قال: «إنما سميت فاطمة فاطمة لأن الله عزوجل فطم
من أحبها من النار»(10).
وفي رواية أن النبي (ص) سئل ما البتول؟ فقال (ص) : «البتول التي لم تر حمرة قط»(11).
قال العلامة المجلسي (ره) : إن الصديقة بمعنى المعصومة.
والمباركة: بمعنى كونها ذات بركة في العالم والفضل والكمالات والمعجزات والأولاد.
والطاهرة: بمعنى طهارتها من صفات النقص.
والزكية: بمعنى نموها في الكمالات والخيرات.
والراضية: بمعنى رضاها بقضاء الله تعالى.
والمرضية: بمعنى مقبوليتها عند الله تعالى.
والمحدثة: بمعنى حديث الملائكة معها.
والزهراء: بمعنى نورانيتها ظاهراً وباطناً (12).
من فضائلها (ع)
في الحديث القدسي عن الله عزوجل: «لولاك لما خلقت الأفلاك، ولولا علي لما خلقتك
، ولولا فاطمة لما خلقتكما»(13).وعن الرسول (ص) أنه قال: «فاطمة بضعة مني،
من سرها فقد سرني، ومن ساءها فقد ساءني، فاطمة أعز الناس عليّ»(14).
وعن عائشة أنها قالت: (ما رأيت من الناس أحداً أشبه كلاماً وحديثاً برسول الله (ص) من فاطمة،
كانت إذا دخلت عليه رحب بها، وقبّل يديها، وأجلسها في مجلسه، فإذا
دخل عليها قامت إليه فرحبت به وقبّلت يديه)(15).
وعن رسول الله (ص) : «لو كان الحُسن هيئة لكانت فاطمة، بل هي أعظم، إن فاطمة
ابنتي خير أهل الأرض عنصراً وشرفاً وكرماً»(16).
وعن فاطمة الزهراء (ع): «إن الله تعالى خلق نوري وكان يسبح الله جل جلاله ثم
أودعه شجرة من شجر الجنة فأضاءت»(17).
وعن الإمام الصادق (ع) : «لولا أن أمير المؤمنين تزوجها لما كان لها كفؤ إلى يوم القيامة على
وجه الأرض، آدم فمن دونه»(18).
وعن الإمام الكاظم (ع) : «لا يدخل الفقر بيتاً فيه اسم محمد أو foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? أو علي أو الحسن أو الحسين.
. أو فاطمة من النساء»(19).
وعن الإمام الحجة (ع) : «وفي ابنة رسول الله لي أسوة حسنة»(20) الحديث.
وقد استدل الفقهاء بهذه الأحاديث على أفضلية فاطمة الزهراء (ع) على جميع الخلق من الأنبياء والأولياء
وغيرهم، عدا أبيها رسول الله (ص) وبعلها أمير المؤمنين (ع) (21).
اتقدم بأسمى ايات التبريكات والتهاني
الى الرسول الاعظم والى الامام علي بن ابي طالب
والى السبطين الامام الحسن والحسين
والى الامام صاحب العصر والزمان الحجة ابن الحسن والى علمائنا
ومراجعنا الابرار والى الامة الاسلاميه بمناسبة مولد
سيدة نساء العالمين ((فاطمة الزهراء))عليها السلام
http://awamsun2.jeeran.com/صلوات2323.gif