ربما من السابق لاوانه طرح هذا السؤال او ربما تأخر السؤال كثيرا.. لكن الاجابة عليه تتطلب قدرا من الشجاعة الفكرية للتعامل مع خلفيات الجواب ..والسؤال هو.. ما هو تقييمكم لحكومة رئيس الوزراء نوري المالكي وهل استطاعت ادارته الحد من المشاكل التي عصفت بالعراق ؟؟ وقبل الاجابة على هذا السؤال ارجو ان نكون منصفين في الاجابة ونفكر بالسلبيات والايجابيات التي رافقت سير الحكومة العراقية والاخذ بنظر الاعتبار الظروف المحيطة التي رافقت تشكيل هذه الحكومة وهنا اتكلم عن حكومة منتخبة من قبل الشعب ولم ينصبها الاحتلال فالاحتلال اعطانا الخيار ونحن اخترنا سواء رضينا ام ابينا بهذه الحقيقة او اتفقنا مع المالكي ام لم نتفق . اكيد هناك الكثير الذين لن يعجبهم هذا الكلام لكنه حقيقة جاثمة امام اعيننا ودفن الرؤوس في الرمال لن يغيير من الواقع شيئا لذلك النقاش والوصول الى حلول هو افضل من البكاء على حصول المشكلة . اذا كانت الاجابة ايجابا اعطني الادلة و اذا كانت سلبا كذلك اعطني الادلة. وكل حكومة وأنتم بخير

السلام عليكم اخي العزيز
بالنسبة لي أنا ارى فترة حكومة رئيس الوزراء من البداية ومنذ اعلانه لخطة فرض القانون
كانت البداية صعبة جدا لوجود عدد لايستهان به من الأرهابيين ومصاصي دماء الأبرياء
وقد واجهت الحكومة الكثير من العراقيل ومنها التكتل الساسي والحزبي والفساد الأداري بلا رادع والبطالة بنسب كبيرة وقوانين لم تـُفعـّل نظرا للصراع السياسي بين الكتل في مجلس النواب
وقد راح ضحية هذا الصراع الكثير من الأرواح البريئة بالإضافة الى الإرهاب
وبمرور الوقت ارى ان خطة فرض القانون سنة بعد سنة بدأت تحصد ثمارها وبنسب قياسية
وتمكنت الحكومة من دحر الإرهاب في معظم محافظات العراق الا من بقايا بعض الفلول التي تحاول زعزعة الأمن ونشر الفتنة وسيتم القضاء عليها بإذن الله عن قريب بفضل جهود القوات العراقية الباسلة
وخطة الإعمار والبناء ايضا خطوة ناجحة في سبيل اعادة وترميم البنى التحتية ولو انها لاتلبي طموح الشعب لحد الآن بسبب الفساد الإداري الذي ينخر جسد العراق الا انها خطوة الى الأمام
وهناك خطة قانون القضاء على الفساد والتي اقرها المالكي للنيل من اصحاب النفوس الضعيفة
ولو انها تتعثر ولكنها بالتأكيد ستنجح في ردع المفسدين
بالإضافة الى ايجاد فرص عمل للشباب في دوائر الدولة وإن كانت ايضا بنسبة قليلة ولكنها بالتأكيد بداية الألف ميل انشاء الله
وهناك المصالحة مع العشائر
والحث على المصالحة الوطنية باستثناء حزب البعث
وقوات الإسناد منقبل العشائر لمساعدة القوات العراقية
زياراته لدول العالم واعادة علاقات العراق به
عقد الإتفاقيات الأمنية مع دول الجوار واحترام سيادة العراق برغم من وجود خروقات من قبل البعض
تسليح الجيش العراقي بأحدث الأسلحة لحماية الشعب وممتلكاته

بالعموم هناك امور كثيرة اصبحت افضل من قبل الاربع سنوات التي مرت والدكتور المالكي بحاجة الى تآلف الشعب معه ليتمكن من الأخذ بيد العراق الى بر الأمان بإذن الله
ولا انفي وجود السلبيات من التباطؤ بحل مشكلة الماء والكهرباء وهما من اساسيات المواطن العراقي بعد الأمن وتوفير فرص العمل للأعداد الكبيرة من الشباب والخريجين
وبعض الخروقات في جهاز الجيش العراقي والداخلية
ولكن كل هذه العراقيل ستنتهي بإذن الله ولننظر بعين الواقع رغم ألمه لحد الآن
ولكنه اهون بكثير من قبل
والله من وراء القصد
وتحياتي لك عزيزي حيدر


وانشاء الله راح (( تفــــــــــــــرج يـــــــــــاعــــــــــراق ))

:66 (46):السلام عليكم.اخواني اخواتي=بداية اننا اذا اردنا ان ننظر في اي موضوع علينا بالانصاف والعدل اثناء النظر اليه:حكومة السيد المالكي هي حكومة وصلت للسلطة بواسطة الشعب:وهذه حقيقة يجب ان لاننساها, انبثقت هذه الحكومة في ظروف لو مرت ببلد اخر لانهار سريعا:وانا لاادعي لها الكمال ابدا لكني اقول انها بداية عهد جديد ووضعت لنا الاسس الصحيحه لبناء دولة بلا مجرمين ولاطاغين مع تحياتي

لقد تشكلت حكومة السيد المالكي في ظروف صعبه وتعرضت للكثير من المؤامرات التي اشترك فيها من الداخل ودول الجوار ومن الدول الاخرى ومع ذلك صمدت وهذه نقطه تحسب لها اما الارهاب المتمثل بتنظيم القاعده الارهابي والمجاميع الخاصه التي عاثت بالارض فسادا فكان لا بد من مواجهتها والقضاء عليها وهذا يحتاج الى شجاعه وجراءه وقوه في نفس الوقت وقد نجحت في ذلك ايضا كذلك اثبتت عدم طائفيتها بانها ظربت بيد من حديد كل الخارجين على القانون سواء بالجنوب او الوسط او الغرب متجاهله طائفة وقومية هؤلاء ولكن الشيئ المهم الذي لم تستطع الحكومه توفيره هو الخدمات المهمه واهمها الكهرباء وكذلك التفكير الجدي بمشاريع استراتيجيه مهمه بالاضافه الى الفساد الاداري الذي نهش الدوله العراقيه واغلب اطرافه اناس محسوبين على الحكومه ورئيس وزرائها .. نتمنى ان تعالج هذه الامور انشاء الله

السسلام-- حكومة السيد نوري المالكي هي ولادة جنين بعد عسر فيها مصاعب ومطبات واتمنئ في المستقبل القريب لانسمع الطائفية ولا نسمع خبر مسؤؤل كبير يسرق اموال الشعب ويهرب ودون متابعة واتمنئ يعود الؤام للشعب العراقي والكهرباء والماء تتوفر ومساعدة الارامل ولايتام وسن قانون ثابت للرعاية الاجتماعية حكومة المالكي سنة القانون ولكن بدون متابعة لوجود بعض اصحاب الانفس الدنيئ تعرقل سير الامور علئ حكومة المالكي تفعيل القانون واعطاء كل حق حقة ويبقئ العراق واحد وبيت واحد ووطن واحد وكلنا اخوة من اجل اطفالنا ونساءنا وكبار السن يعيشوا بامان وحب وسسلام--حازم الطائي

لقد أحاط بحكومة المالكي
الكثير من الصعوبات ولتكتلات
الحزبيه والسياسيه مما ادى الى
تقويض الحكومه بعض الشيء
ولكن لاننسى ان بعض الوزراء
فرضوا على الحكومه بسبب
أستحقاق قوائمهم وهم غير أكفاء
وكمعدل ان حكومة المالكي أستطاعة
ان تحد من الأرهاب ومن البطاله
نوعا مـــا والمستقبل يأتي أنشاء
الله

السلام عليكم اخي العزيز

بالنسبة لي أنا ارى فترة حكومة رئيس الوزراء من البداية ومنذ اعلانه لخطة فرض القانون
كانت البداية صعبة جدا لوجود عدد لايستهان به من الأرهابيين ومصاصي دماء الأبرياء
وقد واجهت الحكومة الكثير من العراقيل ومنها التكتل الساسي والحزبي والفساد الأداري بلا رادع والبطالة بنسب كبيرة وقوانين لم تـُفعـّل نظرا للصراع السياسي بين الكتل في مجلس النواب
وقد راح ضحية هذا الصراع الكثير من الأرواح البريئة بالإضافة الى الإرهاب
وبمرور الوقت ارى ان خطة فرض القانون سنة بعد سنة بدأت تحصد ثمارها وبنسب قياسية
وتمكنت الحكومة من دحر الإرهاب في معظم محافظات العراق الا من بقايا بعض الفلول التي تحاول زعزعة الأمن ونشر الفتنة وسيتم القضاء عليها بإذن الله عن قريب بفضل جهود القوات العراقية الباسلة
وخطة الإعمار والبناء ايضا خطوة ناجحة في سبيل اعادة وترميم البنى التحتية ولو انها لاتلبي طموح الشعب لحد الآن بسبب الفساد الإداري الذي ينخر جسد العراق الا انها خطوة الى الأمام
وهناك خطة قانون القضاء على الفساد والتي اقرها المالكي للنيل من اصحاب النفوس الضعيفة
ولو انها تتعثر ولكنها بالتأكيد ستنجح في ردع المفسدين
بالإضافة الى ايجاد فرص عمل للشباب في دوائر الدولة وإن كانت ايضا بنسبة قليلة ولكنها بالتأكيد بداية الألف ميل انشاء الله
وهناك المصالحة مع العشائر
والحث على المصالحة الوطنية باستثناء حزب البعث
وقوات الإسناد منقبل العشائر لمساعدة القوات العراقية
زياراته لدول العالم واعادة علاقات العراق به
عقد الإتفاقيات الأمنية مع دول الجوار واحترام سيادة العراق برغم من وجود خروقات من قبل البعض
تسليح الجيش العراقي بأحدث الأسلحة لحماية الشعب وممتلكاته


بالعموم هناك امور كثيرة اصبحت افضل من قبل الاربع سنوات التي مرت والدكتور المالكي بحاجة الى تآلف الشعب معه ليتمكن من الأخذ بيد العراق الى بر الأمان بإذن الله
ولا انفي وجود السلبيات من التباطؤ بحل مشكلة الماء والكهرباء وهما من اساسيات المواطن العراقي بعد الأمن وتوفير فرص العمل للأعداد الكبيرة من الشباب والخريجين
وبعض الخروقات في جهاز الجيش العراقي والداخلية
ولكن كل هذه العراقيل ستنتهي بإذن الله ولننظر بعين الواقع رغم ألمه لحد الآن
ولكنه اهون بكثير من قبل
والله من وراء القصد
وتحياتي لك عزيزي حيدر



وانشاء الله راح (( تفــــــــــــــرج يـــــــــــاعــــــــــراق ))


رائعة دائما في تحليلاتك واشكرك على الرد