استمع إلى رائعة الشاعر/ زهير سعيد المخزومي القصيدة المفجعة

(( مزگت دفتر حياتي ))

والتي ابكت الكثير من العامة والمتضمنة، حوار عتب بين أم ثكلى تبحث عن إبنها الشاب بين السجون البعثية والمقابر الجماعية عندما انتهى بها الامر ،،، تراه يلفظ أنفاسه الاخير مودعاً امه وأخذ العتب بين الأم والإبن الشاب في لحظات سكرات الموت للشاب ،، الحقيقة هذه القصيدة في قمة الروعة وتستحق التخليد بمعنى الكلمة

لسماع القصيدة أو تنزيلها إضغط هنا (http://www.wadyalgary.com/heyati.rm)

غير مسموح لأصحاب القلوب الضعيفة بسماعها
ملاحظة : التنزيل والسماع سوف يبدأ بعد دقيقة من الضغط

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

القصيدة تكطع القلب , الله ينتقم من الي كان السبب
والله يكون بعون امهاتنا شكد تحملن هموم ومصائب .

تسلم بصراوي على هذه القصيدة المؤثرة

شكرا الحالمه على مرورك الكريم

والله يكطع قلوب كل اذى امهاتنا وكل ارهابي

شكري واحترامي لك ياوردة

:66 (185): :66 (185): القصيده حزينه
يسلموووو

شكرا مرورك سومه

تحياتي

اقول لهذة الام (يمة ابشرتش جاتش الفرج انحكم صدام بالاعدام يمكن متصدكين... لا صدكي بالخير يمة ابنتش رد شباب) عشت بصراوي وبالخير على كل العراقيين الشرفاء الحكم بالاعدام على الطاغية واعوانه.