اهل العراق
22-03-2009, 11:15 AM
حاول البعض تصنيع مياه معدنية لها مواصفات ماء زمزم،
ورغم أن نسب مكونات ماء زمزم معروفة، إلا أن كل المحاولات قد باءت بالفشل،
وهذا يؤكد أحد أسرار الإعجاز الإلهي لهذا الماء.
فقد أثبت العلم الحديث أن ماء زمزم يختلف عن جميع أنواع المياه في العالم
وأن فيه تركيبات ربانية خصه الله بها ولم يتوصل أحد إلى سرها رغم معرفة مكوناتها
منذ سنوات أجرى الدكتور محمد عزت المهدي،
أستاذ الجيولوجيا بمعهد الدراسات والبحوث البيئية – جامعة عين شمس بمصر –
أبحاثاً تؤكد أن ماء زمزم ينفرد بخصائص تميزه عن جميع أنواع المياه في العالم.
بالإضافة إلى ذلك :
فإن ماء زمزم، من أعظم المياه المعدنية المستخدمة في العلاج والاستشفاء على مستوى العالم!
ومن الأمور العجيبة في ماء زمزم،
أنه حلو الطعم، رغم زيادة أملاحه الكلية،
فلا يشعر من يشربه بملوحته العالية،
ولو أن نسبة الأملاح الموجودة في ماء زمزم، كانت في أي ماء آخر،
لما استطاع أحد أن يشربه!
هذا قليل من كثير، عن ماء زمزم،
من بين هذه الخصائص التي أشارت إليها الدراسة:
أنه لا يتعفن ولا يتقطن،
ولا يتغير طعمه أو لونه أو رائحته،
وأنه في هذا مثل عسل النحل،
الذي لا يتأثر بتعرضه للجو،
مختلفاً في ذلك عما يحدث لجميع أنواع المياه الأخرى،
مثل مياه الأنهار والبحار والأمطار والمياه الجوفية،
ويرجع ذلك إلى مكوناته الكيميائية، التي تمنع نشاط الجراثيم والبكتيريا والفطريات
الذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، منذ أكثر من ألف وأربعمائة عام:
(خير ماء على وجه الأرض، ماء زمزم، فيه طعام الطعم، وشفاء السقم)
وقال صلى الله عليه وسلم:
(ماء زمزم لما شرب له، إن شربته تستشفي شفاك الله، وإن شربته لشبعك أشبعك الله، وهي هزمة – أي حفرة – جبرائيل وسقيا الله إسماعيل)
أي أخرجه الله لسقيا إسماعيل أول الأمر.
ويستحب لمن فرغ من الطواف حول الكعبة، وصلى ركعتين عند المقام أن يشرب من ماء زمزم.
طوكيو: أظهرت دراسة قام بها عالم ياباني أن ماء زمزم يمتاز بخصائص فريدة لا تتوافر في المياه العادية,وقال الباحث الياباني رئيس معهد هادو للبحوث العلمية في طوكيو مساروا ايموتو أن البحوث العلمية التي أجراها على ماء زمزم بتقنية " النانو " لم تستطع تغيير أي من خواصه وان قطرة من ماء زمزم عند إضافتها إلى 1000 قطرة من الماء العادي تجعل الأخير مكتسبا لخصائص الماء المبارك.
وأضاف ، بحسب جريدة " الثورة " اليمنية ، أنه اجري فحوصا عديدة على ماء زمزم بعد أن حصل عليه من شخص عربي وخلص للقول أن زمزم ماء مبارك وفريد ومتميز ولا يشبه في بلوراته أنواع المياه العديدة وان كل المختبرات والمعامل لم تستطع تغيير خواصه.
وأوضح العالم الياباني مؤسس نظرية تبلور ذرات المياه التي اعتبرت فتحا علميا فريدا أن البسملة لها تأثير عجيب على بلورات ماء زمزم حيث تتحول إلى أشكال فائقة الجمال.
وأكد العالم الياباني أن من ابرز تجاربه إسماع زمزم شريطا يتلي فيه القران الكريم وتكونت اثر ذلك بلورات ذات تصميم رمزي غاية في الصفاء والنقاء.
ورغم أن نسب مكونات ماء زمزم معروفة، إلا أن كل المحاولات قد باءت بالفشل،
وهذا يؤكد أحد أسرار الإعجاز الإلهي لهذا الماء.
فقد أثبت العلم الحديث أن ماء زمزم يختلف عن جميع أنواع المياه في العالم
وأن فيه تركيبات ربانية خصه الله بها ولم يتوصل أحد إلى سرها رغم معرفة مكوناتها
منذ سنوات أجرى الدكتور محمد عزت المهدي،
أستاذ الجيولوجيا بمعهد الدراسات والبحوث البيئية – جامعة عين شمس بمصر –
أبحاثاً تؤكد أن ماء زمزم ينفرد بخصائص تميزه عن جميع أنواع المياه في العالم.
بالإضافة إلى ذلك :
فإن ماء زمزم، من أعظم المياه المعدنية المستخدمة في العلاج والاستشفاء على مستوى العالم!
ومن الأمور العجيبة في ماء زمزم،
أنه حلو الطعم، رغم زيادة أملاحه الكلية،
فلا يشعر من يشربه بملوحته العالية،
ولو أن نسبة الأملاح الموجودة في ماء زمزم، كانت في أي ماء آخر،
لما استطاع أحد أن يشربه!
هذا قليل من كثير، عن ماء زمزم،
من بين هذه الخصائص التي أشارت إليها الدراسة:
أنه لا يتعفن ولا يتقطن،
ولا يتغير طعمه أو لونه أو رائحته،
وأنه في هذا مثل عسل النحل،
الذي لا يتأثر بتعرضه للجو،
مختلفاً في ذلك عما يحدث لجميع أنواع المياه الأخرى،
مثل مياه الأنهار والبحار والأمطار والمياه الجوفية،
ويرجع ذلك إلى مكوناته الكيميائية، التي تمنع نشاط الجراثيم والبكتيريا والفطريات
الذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، منذ أكثر من ألف وأربعمائة عام:
(خير ماء على وجه الأرض، ماء زمزم، فيه طعام الطعم، وشفاء السقم)
وقال صلى الله عليه وسلم:
(ماء زمزم لما شرب له، إن شربته تستشفي شفاك الله، وإن شربته لشبعك أشبعك الله، وهي هزمة – أي حفرة – جبرائيل وسقيا الله إسماعيل)
أي أخرجه الله لسقيا إسماعيل أول الأمر.
ويستحب لمن فرغ من الطواف حول الكعبة، وصلى ركعتين عند المقام أن يشرب من ماء زمزم.
طوكيو: أظهرت دراسة قام بها عالم ياباني أن ماء زمزم يمتاز بخصائص فريدة لا تتوافر في المياه العادية,وقال الباحث الياباني رئيس معهد هادو للبحوث العلمية في طوكيو مساروا ايموتو أن البحوث العلمية التي أجراها على ماء زمزم بتقنية " النانو " لم تستطع تغيير أي من خواصه وان قطرة من ماء زمزم عند إضافتها إلى 1000 قطرة من الماء العادي تجعل الأخير مكتسبا لخصائص الماء المبارك.
وأضاف ، بحسب جريدة " الثورة " اليمنية ، أنه اجري فحوصا عديدة على ماء زمزم بعد أن حصل عليه من شخص عربي وخلص للقول أن زمزم ماء مبارك وفريد ومتميز ولا يشبه في بلوراته أنواع المياه العديدة وان كل المختبرات والمعامل لم تستطع تغيير خواصه.
وأوضح العالم الياباني مؤسس نظرية تبلور ذرات المياه التي اعتبرت فتحا علميا فريدا أن البسملة لها تأثير عجيب على بلورات ماء زمزم حيث تتحول إلى أشكال فائقة الجمال.
وأكد العالم الياباني أن من ابرز تجاربه إسماع زمزم شريطا يتلي فيه القران الكريم وتكونت اثر ذلك بلورات ذات تصميم رمزي غاية في الصفاء والنقاء.