اسدالعراقي
21-03-2009, 08:37 PM
بغداد ( إيبا ) .. ردا على البيان الذي اصدره الاتحاد العراقي للصحافة الرياضية قبل يومين قال اعضاء الاتحاد عادل العتابي وحسين سلمان في بيان تلقت وكالة الصحافة المستقلة ( إيبا ) اليوم السبت نسخة منه جاء فيه .
اصدر الاتحاد العراقي للصحافة الرياضية بتاريخ الثامن عشر من اذار الجاري بيانا تم نشره في عدد من الصحف الرياضية تناول موضوعا في غاية الاهمية في المرحلة الراهنة والذي يتعلق بترشيح الدكتور علي الدباغ لمنصب رئيس اللجنة الاولمبية الوطنية العراقية , كما اشار البيان الى موقف الاتحاد من وزير الشباب والرياضة المهندس جاسم محمد جعفر من خلال المقالة التي كتبها والتي حملت عنوان ( الرياضة العراقية وفحيح الافاعي). ومن اجل ان تكون الهيئة العامة الموقرة للاتحاد العراقي للصحافة الرياضية باعتبارها اعلى سلطة في الاتحاد على علم تام بحقيقة الامر نود ان نبين التالي:
ان البيان حمل توقيع الاتحاد العراقي للصحافة الرياضية في حين انه يمثل وجهة نظر الزملاء رئيس الاتحاد ونائبه فقط اذ لم يتم عرض البيان او العلم به من قبل الزملاء الدكتور حسين يونس امين سر الاتحاد وحسين سلمان الامين المالي وعادل العتابي رئيس اللجنة المهنية وهشام السلمان رئيس لجنة المتابعة والتدقيق, كما ان الزميل صكبان الربيعي رئيس لجنة العلاقات في ايفاد رسمي خارج البلد وتبين انه لم يكن يعلم بالبيان ومحتواه ,وهذا يعني ان خمسة اعضاء من مجموع سبعة لم يكن لديهم اي علم بالبيان.
كل ذلك يؤكد بان البيان لم يحصل على موافقة الاغلبية من اعضاء الهيئة الادارية للاتحاد , كما ان البيان تكرار ممل لخروقات الزميل رئيس الاتحاد في كل الاعمال الادارية الخاصة بالاتحاد ومنها تسمية الصحفيين المرافقين للوفود الرياضية وغير ذلك من دون الرجوع الى الزملاء اعضاء الهيئة الادارية, مما جعل عدد من الزملاء اعضاء الهيئة الادارية يرفضون ولاكثر من مرة هذا الاسلوب المتفرد باتخاذ القرارات.
اننا في الهيئة الادارية للاتحاد نعلن رفضنا لكل ماجاء من كلمات غير دقيقة في البيان وهي لاتمثل وجهة نظرنا مؤكدين وقوفنا مع الحكومة المنتخبة بالاصابع البنفسجية لبناء رياضة عراقية جديدة في العراق الجديد الذي ينتهج الاسلوب المتحضر في النقاش وفي قبول الراي والراي الاخر من دون ان ننحاز بشكل واضح الى القوى التي تقف ضد التوجهات الصحيحة لبناء الرياضة العراقية ومن خلال الانتخابات الديمقراطية التي سارت بشكل رائع خلال المدة المنصرمة .
وفي الوقت نفسه نامل ونتمنى من كل الزملاء في الهيئة العامة للاتحاد ان تكون لهم بصمة واضحة في بناء الرياضة ومتابعة كل الامور المتعلقة بهذا البناء بروح عالية من المسؤلية وتوجيه النقد الهادف والرصين للتحولات الرياضية الكبرى من دون ان نكون مع اي جانب ضد اخر لكن بكل تاكيد اننا نقف جميعا مع بلدنا الغالي العراق اولا واخيرا. ولهذافاننا نعلن استقالتنا من الاتحاد .
اصدر الاتحاد العراقي للصحافة الرياضية بتاريخ الثامن عشر من اذار الجاري بيانا تم نشره في عدد من الصحف الرياضية تناول موضوعا في غاية الاهمية في المرحلة الراهنة والذي يتعلق بترشيح الدكتور علي الدباغ لمنصب رئيس اللجنة الاولمبية الوطنية العراقية , كما اشار البيان الى موقف الاتحاد من وزير الشباب والرياضة المهندس جاسم محمد جعفر من خلال المقالة التي كتبها والتي حملت عنوان ( الرياضة العراقية وفحيح الافاعي). ومن اجل ان تكون الهيئة العامة الموقرة للاتحاد العراقي للصحافة الرياضية باعتبارها اعلى سلطة في الاتحاد على علم تام بحقيقة الامر نود ان نبين التالي:
ان البيان حمل توقيع الاتحاد العراقي للصحافة الرياضية في حين انه يمثل وجهة نظر الزملاء رئيس الاتحاد ونائبه فقط اذ لم يتم عرض البيان او العلم به من قبل الزملاء الدكتور حسين يونس امين سر الاتحاد وحسين سلمان الامين المالي وعادل العتابي رئيس اللجنة المهنية وهشام السلمان رئيس لجنة المتابعة والتدقيق, كما ان الزميل صكبان الربيعي رئيس لجنة العلاقات في ايفاد رسمي خارج البلد وتبين انه لم يكن يعلم بالبيان ومحتواه ,وهذا يعني ان خمسة اعضاء من مجموع سبعة لم يكن لديهم اي علم بالبيان.
كل ذلك يؤكد بان البيان لم يحصل على موافقة الاغلبية من اعضاء الهيئة الادارية للاتحاد , كما ان البيان تكرار ممل لخروقات الزميل رئيس الاتحاد في كل الاعمال الادارية الخاصة بالاتحاد ومنها تسمية الصحفيين المرافقين للوفود الرياضية وغير ذلك من دون الرجوع الى الزملاء اعضاء الهيئة الادارية, مما جعل عدد من الزملاء اعضاء الهيئة الادارية يرفضون ولاكثر من مرة هذا الاسلوب المتفرد باتخاذ القرارات.
اننا في الهيئة الادارية للاتحاد نعلن رفضنا لكل ماجاء من كلمات غير دقيقة في البيان وهي لاتمثل وجهة نظرنا مؤكدين وقوفنا مع الحكومة المنتخبة بالاصابع البنفسجية لبناء رياضة عراقية جديدة في العراق الجديد الذي ينتهج الاسلوب المتحضر في النقاش وفي قبول الراي والراي الاخر من دون ان ننحاز بشكل واضح الى القوى التي تقف ضد التوجهات الصحيحة لبناء الرياضة العراقية ومن خلال الانتخابات الديمقراطية التي سارت بشكل رائع خلال المدة المنصرمة .
وفي الوقت نفسه نامل ونتمنى من كل الزملاء في الهيئة العامة للاتحاد ان تكون لهم بصمة واضحة في بناء الرياضة ومتابعة كل الامور المتعلقة بهذا البناء بروح عالية من المسؤلية وتوجيه النقد الهادف والرصين للتحولات الرياضية الكبرى من دون ان نكون مع اي جانب ضد اخر لكن بكل تاكيد اننا نقف جميعا مع بلدنا الغالي العراق اولا واخيرا. ولهذافاننا نعلن استقالتنا من الاتحاد .