ابو كاطع
18-03-2009, 08:06 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
المثل العراقي يقول
مات كلب البلمحله كلنا اخلصنا من اذاه
خلف الملعون كلب طلع انجس من اباه
هسه هذا مثل لو دارمي الله اعلم
ولهذا المثل قصة
انه في ايام زمان كان واحد خارج عن القانون وسارق ونصاب وكل عيوب الشرع تجدها فيه
وكان من انجس ما يقوم به
انه ينتظر في المقبرة يوميا لحين ورود جنازة ميت وينتظر الناس بعد ان ينهون مراسيم الدفن
ياتي هذا النجس وينبش القبر وياخذ الكفن لبيعه من جديد لاحد الدفانه
وما ان ياتون الاهل لزيارة الميت في اربعينيته يجدون القبر منبوش والميت بدون كفن
توالت الاخبار وتزايدت الحكايات والاقاويل
بس ماكو فضائيات
الى ان علموا ان هذا النجس مات
وارتاحت الناس من طلايبه العوجه ومشاكله الخسيسة
وبعد مرور مدة من الزمن
واذا تجد الناس نفس العملية تتكرر وبنفس الاسلوب مع الموتى
ولكن بزيادة
ان هذه العملية تتم بعد ان ياخذ كفن الميت يدق خشبة في جسد الميت وتسمى خازوق او قازوق
وبعد التحري
ومراجعة لجنة النزاهة
وديوان الرقابة
ومراكز الشرطة
والمسعولين وليس المسؤلين
وفصيل حماياتهم
اظهرت النتائج مايلي
ان هذا المجرم الجديد النجس هو ابن ذلك المجرم الاول
ولهذا ظرب المثل
مات كلب البلمحله كلنا اخلصنا من اذاه
خلف الملعون كلب طلع انجس من اباه
اليوم طلع الف عدي وهذا
واحد منهم
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اليوم اطلعت على خبر يشبه هذان المجرمان الاب وابنه
ولكن في كركوك
وتحت عنوان
عدي كركوك، القاتل الطليق و محاولة قتل جديدة!
واليكم التفاصيل
http://www.bizturkmeniz.com/opdatering/source_opdatering/logoImages/bizturkmeniz2.jpg (http://www.bizturkmeniz.com/)
عدي كركوك، القاتل الطليق و محاولة قتل جديدة!
http://www.bizturkmeniz.com/opdatering/artikelBilleder/Irfan-kerkuki.jpg منذ أكثر من أسبوع و ساكنو المنطقة المجاورة لجامع كركوك لا يغادرون منازلهم الا بعد ان يغادر القاتل عدي كركوك منزله. و عدي (حمة) عرفان كركوكلي و الذي تمكن والده، مسؤول اللجنة الأمنية في مجلس محافظة كركوك، من اطلاق سراحه بالرغم من قتله للملازم أرجان، احد افراد حماية والده مع سبق الاصرار و الترصد و تسببه قبلها في مهاجمة العديد من الأشخاص في كركوك. و بالرغم من الشكاوى التي قدمها اهل القتيل والأهالي المتضررين من تصرفات عدي كركوك الأرعن، الا أن والده، ربيب الحزبين الكرديين، و المنفذ للمطامع الكردية اكثر من مالكيه، تمكن من اطلاق سراح ابنه و هناك الكثير من الأقاويل عن طريقة اطلاق السراح و المبلغ المدفوع ازاء هذا الفعل غير القانوني.
مهما يكن من امر، يبدو ان القضاء ليس عادلا دائما، قبل حوالي تسعة ايام، كان عدي كركوك يغادر منزل والده، و هو بالمناسبة منزل متجاوز عليه يعود لشخص بعثي كان بدرجة عضو قيادة فرع و تم سجنه و بعد اطلاق سراحه في قرار عفو عام ، غادر العراق قبل سقوط النظام و بالتالي فهو متضرر من النظام و يحق له استعادة منزله.. لكن لرئيس اللجنة الأمنية، ابو عدي كركوك، اذن من طين و آخر من عجين، حين يتعلق الأمر بالتجاوز و جرائم ابنه. كان عدي كركوك يغادر المنزل بموكبه.. أي و الله بموكبه.. و تصادف مرور سيارة اجرة، و بسبب سياقة عدي كركوك الرعناء، و لكون شابة في سيارة الأجرة، اضطر السائق ان ينحرف الى الرصيف ليقف، و لكن اوامر عدي كركوك كانت اسرع من السائق، اذ امر افراد حمايته بفتح النيران باتجاه سيارة الأجرة. و من الخوف توقف السائق، ليأمر ثانية بضرب السائق الذي ( تجاوز) على موكبه و اتضح بأن الشابة هي ابنة السائ ق الذي كان ينوي ايصالها الى مدرستها. خاف اهل المنطقة و المارين من الدفاع عن السائق، و لكنهم رددوا مع السائق " حسبنا الله و نعم الوكيل بحمة الأرعن وبوالده".. و بعد تدخل رجل المرور و ( اعتذار) السائق منه، دون ان يعرف سببا او مبررا لاعتذاره، صعد عدي كركوك الى مركبته ( بيك آب دبل قمارة)، من المفترض انها تابعة للدولة.. و لأبو عدي كركوك حجته، اذ ان ابنه الذي لم يكمل العشرين من عمره، يشغل منصب مسؤول حماية والده منذ ست سنوات!!
مل الناس من الشكوى و يأسوا من تمكن القضاء بأخذ حقوق الذين اعتدى عليهم عدي كركوك، ووالده لا يكف عن الدفاع عن نفسه مؤكدا بأن كل من يتهمه و ابنه، انما من أزلام النظام السابق.. و هي (تهمة) يدعمها مالكو ابو عدي كركوك لأنها لصالحهم، فهم بهذه الذريعة تخلصوا ممن يقولون الحق و من خلالها تجاوزوا على العراق كله.
لن نطالب دولة رئيس الوزراء و وزارة الداخلية و هيئة النزاهة بالتحقيق مرة اخرى.. يبدو ان الجميع يسمح للمياه القذرة ان تجري من تحتهم و لكن بعد ان تبللهم. من ينقذ كركوك من عدي و أبو عدي كركوك.. من؟
كتب هذا المقال بقلم
foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? حمه عزيز البرزنجي
في الرابط ادناه
http://www.bizturkmeniz.com/ar/showArticle.asp?id=16100 (http://www.bizturkmeniz.com/ar/showArticle.asp?id=16100)
مع تحيات ابو كاطع
المثل العراقي يقول
مات كلب البلمحله كلنا اخلصنا من اذاه
خلف الملعون كلب طلع انجس من اباه
هسه هذا مثل لو دارمي الله اعلم
ولهذا المثل قصة
انه في ايام زمان كان واحد خارج عن القانون وسارق ونصاب وكل عيوب الشرع تجدها فيه
وكان من انجس ما يقوم به
انه ينتظر في المقبرة يوميا لحين ورود جنازة ميت وينتظر الناس بعد ان ينهون مراسيم الدفن
ياتي هذا النجس وينبش القبر وياخذ الكفن لبيعه من جديد لاحد الدفانه
وما ان ياتون الاهل لزيارة الميت في اربعينيته يجدون القبر منبوش والميت بدون كفن
توالت الاخبار وتزايدت الحكايات والاقاويل
بس ماكو فضائيات
الى ان علموا ان هذا النجس مات
وارتاحت الناس من طلايبه العوجه ومشاكله الخسيسة
وبعد مرور مدة من الزمن
واذا تجد الناس نفس العملية تتكرر وبنفس الاسلوب مع الموتى
ولكن بزيادة
ان هذه العملية تتم بعد ان ياخذ كفن الميت يدق خشبة في جسد الميت وتسمى خازوق او قازوق
وبعد التحري
ومراجعة لجنة النزاهة
وديوان الرقابة
ومراكز الشرطة
والمسعولين وليس المسؤلين
وفصيل حماياتهم
اظهرت النتائج مايلي
ان هذا المجرم الجديد النجس هو ابن ذلك المجرم الاول
ولهذا ظرب المثل
مات كلب البلمحله كلنا اخلصنا من اذاه
خلف الملعون كلب طلع انجس من اباه
اليوم طلع الف عدي وهذا
واحد منهم
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
اليوم اطلعت على خبر يشبه هذان المجرمان الاب وابنه
ولكن في كركوك
وتحت عنوان
عدي كركوك، القاتل الطليق و محاولة قتل جديدة!
واليكم التفاصيل
http://www.bizturkmeniz.com/opdatering/source_opdatering/logoImages/bizturkmeniz2.jpg (http://www.bizturkmeniz.com/)
عدي كركوك، القاتل الطليق و محاولة قتل جديدة!
http://www.bizturkmeniz.com/opdatering/artikelBilleder/Irfan-kerkuki.jpg منذ أكثر من أسبوع و ساكنو المنطقة المجاورة لجامع كركوك لا يغادرون منازلهم الا بعد ان يغادر القاتل عدي كركوك منزله. و عدي (حمة) عرفان كركوكلي و الذي تمكن والده، مسؤول اللجنة الأمنية في مجلس محافظة كركوك، من اطلاق سراحه بالرغم من قتله للملازم أرجان، احد افراد حماية والده مع سبق الاصرار و الترصد و تسببه قبلها في مهاجمة العديد من الأشخاص في كركوك. و بالرغم من الشكاوى التي قدمها اهل القتيل والأهالي المتضررين من تصرفات عدي كركوك الأرعن، الا أن والده، ربيب الحزبين الكرديين، و المنفذ للمطامع الكردية اكثر من مالكيه، تمكن من اطلاق سراح ابنه و هناك الكثير من الأقاويل عن طريقة اطلاق السراح و المبلغ المدفوع ازاء هذا الفعل غير القانوني.
مهما يكن من امر، يبدو ان القضاء ليس عادلا دائما، قبل حوالي تسعة ايام، كان عدي كركوك يغادر منزل والده، و هو بالمناسبة منزل متجاوز عليه يعود لشخص بعثي كان بدرجة عضو قيادة فرع و تم سجنه و بعد اطلاق سراحه في قرار عفو عام ، غادر العراق قبل سقوط النظام و بالتالي فهو متضرر من النظام و يحق له استعادة منزله.. لكن لرئيس اللجنة الأمنية، ابو عدي كركوك، اذن من طين و آخر من عجين، حين يتعلق الأمر بالتجاوز و جرائم ابنه. كان عدي كركوك يغادر المنزل بموكبه.. أي و الله بموكبه.. و تصادف مرور سيارة اجرة، و بسبب سياقة عدي كركوك الرعناء، و لكون شابة في سيارة الأجرة، اضطر السائق ان ينحرف الى الرصيف ليقف، و لكن اوامر عدي كركوك كانت اسرع من السائق، اذ امر افراد حمايته بفتح النيران باتجاه سيارة الأجرة. و من الخوف توقف السائق، ليأمر ثانية بضرب السائق الذي ( تجاوز) على موكبه و اتضح بأن الشابة هي ابنة السائ ق الذي كان ينوي ايصالها الى مدرستها. خاف اهل المنطقة و المارين من الدفاع عن السائق، و لكنهم رددوا مع السائق " حسبنا الله و نعم الوكيل بحمة الأرعن وبوالده".. و بعد تدخل رجل المرور و ( اعتذار) السائق منه، دون ان يعرف سببا او مبررا لاعتذاره، صعد عدي كركوك الى مركبته ( بيك آب دبل قمارة)، من المفترض انها تابعة للدولة.. و لأبو عدي كركوك حجته، اذ ان ابنه الذي لم يكمل العشرين من عمره، يشغل منصب مسؤول حماية والده منذ ست سنوات!!
مل الناس من الشكوى و يأسوا من تمكن القضاء بأخذ حقوق الذين اعتدى عليهم عدي كركوك، ووالده لا يكف عن الدفاع عن نفسه مؤكدا بأن كل من يتهمه و ابنه، انما من أزلام النظام السابق.. و هي (تهمة) يدعمها مالكو ابو عدي كركوك لأنها لصالحهم، فهم بهذه الذريعة تخلصوا ممن يقولون الحق و من خلالها تجاوزوا على العراق كله.
لن نطالب دولة رئيس الوزراء و وزارة الداخلية و هيئة النزاهة بالتحقيق مرة اخرى.. يبدو ان الجميع يسمح للمياه القذرة ان تجري من تحتهم و لكن بعد ان تبللهم. من ينقذ كركوك من عدي و أبو عدي كركوك.. من؟
كتب هذا المقال بقلم
foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? حمه عزيز البرزنجي
في الرابط ادناه
http://www.bizturkmeniz.com/ar/showArticle.asp?id=16100 (http://www.bizturkmeniz.com/ar/showArticle.asp?id=16100)
مع تحيات ابو كاطع