ظل الياسمين
11-03-2009, 08:54 AM
الاولى تقول
( ان المرأة خلقت من اصل ادنى من الاصل الذي خلق منه الرجل ... وانها مخلوقه من ظلع ادم الايسر)
الرد
يصرح القران في ايات متعدده بوحده الطبيعه التكوينيه للجنسين ومن جملة الايات
قوله تعالى( ياأيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحده وخلق منها زوجها)
وقوله تعالى( ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها )
هذا يعني ان ادم وحواء خلقت من نفس واحده اي من اصل واحد
الثانيه تقول
( ان المرأة عنصر الجريمه والذنب ,وينبعث من وجودها الشر والوسوسه , فهي الشيطان الصغير )
الرد
ان القران قد عرض حكاية ادم في الجنه , الا انه لم يشر اطلاقا الى غواية الشيطان لحواء بغيه ان تغوي ادم (ع)
قال تعالى( ياادم اسكن انت وزوجك الجنه فكلا من حيث شئتما ولا تقربها هذه الشجره)
وشي اخر ان القران حينما يأتي على حديث وسوسه الشطان يستخدم ضمير التثنيه وليحملهما –ادم وحواء- معا مسؤليه الوقوع في شرك غوايه الشيطان الرجيم
يقول تعالى( فوسوس لهما الشيطان )
ويقول( وقاسمهما اني لكم من الناصحين)
وفي هذا المضمار فقد قارع القران نهجا من التفكير كان سائدا انذاك ولايزال يعشعش في بعض زوايا عالمنا المعاصر ... ودفع عن المأة الاتهام بأنها عنصر الذنب والجريمه وانها الشيطان الصغير
الثالثه تقول
( ان المرأة لاتدخل الجنه لانها عاجزه عن طي مراحل الرقي المعنوي والالهي فهي عاجزه في النهايه عن الوصول الى درجه القرب الالهي)
الرد
ان القران المجيد صرح في كثير من ايه ان الثواب الاخروي وبلوغ القرب الالهي لاينحصر بجنس خاص وانما هو رهن الايمان والعمل سواء اكان بالنسبه للرجل او المرأة . فقد قرن ذكر الرجال العضام بذكر احدى النساء الشامخات وقد وقف بأجلال لامره ادم وابراهيم وام موسى وعيسى ( عليهم السلام) ويجدر بنا تذكر الايه المباركه كشاهد على قولنا ان الثواب الاخروي وبلوغ القرب الالهي لا ينحصر بجنس دون اخر
فق قال تعالى( فستجاب لهم ربهم اني لا اضيع عمل عامل منكم من ذكر او انثى)
الرابعه تقول
(ان العلاقه الجنسيه بالمرأة علاقه منحطه وبالتالي فاالمرأة شي منحط دنيء)
الرد
ان الاسلام قارع وحارب هذه النظريه بشده واعتبر الزواج ارتباط مقدس والعزوبيه ظاهره منحطه وطرح ظاهرة حب المرأة بوصفها احدى خصال الانبياء
يقول جل من قائل( وانكحوا الايامي منكم والصالحين من عبادكم وايمائكم..)
الخامسه
(ان المرأة وسيله بيد الرجل وانما خلقت لاجله)
الرد
ان النظام الاسلامي لايعترف على الاطلاق بهذا المفهوم فهو صريح بأن سائر المخلوقات من ارض وسماء وغيرها انما خلقت لاجل الانسان ولو انه يعترف بهذه النظريه لصرح ولو لمره واحده ان المرأة مخلوقه مسخره للرجل وهذا واضح من قوله تعالى
( هن لباسن لكم وانتم لباس لهن)
السادسه تقول
( ان المرأة بلاء لابد منه بالنسبه للرجال)
الرد
ان الاسلام والقران يعتبر المرأة بالنسبه للرجل سكنا له وطمئنينه وهذا ما نعنيه من قوله تعالى
( ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم موده ورحمه)
السابعه تقول
(ان حصه المرأة من الابناء لاقيمه لها بل هي وعاء لنطف الرجل التي تستبطن البذر الاصلي للانجاب حتى قال شاعرهم
انما امهات الناس اوعيه
مستودعات وللاباء ابناء
الرد
ان القران الكريم وضع نهايه لهذا الطراز من التفكير المتحجر والمتخلف حيث ذهب الى القول
( ان الابناء ينجبون بواسطه الرجل والمرأة معا وانهما صناع الحياة وهذا ما نعنيه بقوله تعالى
(فلينظر الانسان مم خلق خلق من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب)
( ان المرأة خلقت من اصل ادنى من الاصل الذي خلق منه الرجل ... وانها مخلوقه من ظلع ادم الايسر)
الرد
يصرح القران في ايات متعدده بوحده الطبيعه التكوينيه للجنسين ومن جملة الايات
قوله تعالى( ياأيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحده وخلق منها زوجها)
وقوله تعالى( ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها )
هذا يعني ان ادم وحواء خلقت من نفس واحده اي من اصل واحد
الثانيه تقول
( ان المرأة عنصر الجريمه والذنب ,وينبعث من وجودها الشر والوسوسه , فهي الشيطان الصغير )
الرد
ان القران قد عرض حكاية ادم في الجنه , الا انه لم يشر اطلاقا الى غواية الشيطان لحواء بغيه ان تغوي ادم (ع)
قال تعالى( ياادم اسكن انت وزوجك الجنه فكلا من حيث شئتما ولا تقربها هذه الشجره)
وشي اخر ان القران حينما يأتي على حديث وسوسه الشطان يستخدم ضمير التثنيه وليحملهما –ادم وحواء- معا مسؤليه الوقوع في شرك غوايه الشيطان الرجيم
يقول تعالى( فوسوس لهما الشيطان )
ويقول( وقاسمهما اني لكم من الناصحين)
وفي هذا المضمار فقد قارع القران نهجا من التفكير كان سائدا انذاك ولايزال يعشعش في بعض زوايا عالمنا المعاصر ... ودفع عن المأة الاتهام بأنها عنصر الذنب والجريمه وانها الشيطان الصغير
الثالثه تقول
( ان المرأة لاتدخل الجنه لانها عاجزه عن طي مراحل الرقي المعنوي والالهي فهي عاجزه في النهايه عن الوصول الى درجه القرب الالهي)
الرد
ان القران المجيد صرح في كثير من ايه ان الثواب الاخروي وبلوغ القرب الالهي لاينحصر بجنس خاص وانما هو رهن الايمان والعمل سواء اكان بالنسبه للرجل او المرأة . فقد قرن ذكر الرجال العضام بذكر احدى النساء الشامخات وقد وقف بأجلال لامره ادم وابراهيم وام موسى وعيسى ( عليهم السلام) ويجدر بنا تذكر الايه المباركه كشاهد على قولنا ان الثواب الاخروي وبلوغ القرب الالهي لا ينحصر بجنس دون اخر
فق قال تعالى( فستجاب لهم ربهم اني لا اضيع عمل عامل منكم من ذكر او انثى)
الرابعه تقول
(ان العلاقه الجنسيه بالمرأة علاقه منحطه وبالتالي فاالمرأة شي منحط دنيء)
الرد
ان الاسلام قارع وحارب هذه النظريه بشده واعتبر الزواج ارتباط مقدس والعزوبيه ظاهره منحطه وطرح ظاهرة حب المرأة بوصفها احدى خصال الانبياء
يقول جل من قائل( وانكحوا الايامي منكم والصالحين من عبادكم وايمائكم..)
الخامسه
(ان المرأة وسيله بيد الرجل وانما خلقت لاجله)
الرد
ان النظام الاسلامي لايعترف على الاطلاق بهذا المفهوم فهو صريح بأن سائر المخلوقات من ارض وسماء وغيرها انما خلقت لاجل الانسان ولو انه يعترف بهذه النظريه لصرح ولو لمره واحده ان المرأة مخلوقه مسخره للرجل وهذا واضح من قوله تعالى
( هن لباسن لكم وانتم لباس لهن)
السادسه تقول
( ان المرأة بلاء لابد منه بالنسبه للرجال)
الرد
ان الاسلام والقران يعتبر المرأة بالنسبه للرجل سكنا له وطمئنينه وهذا ما نعنيه من قوله تعالى
( ومن اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم موده ورحمه)
السابعه تقول
(ان حصه المرأة من الابناء لاقيمه لها بل هي وعاء لنطف الرجل التي تستبطن البذر الاصلي للانجاب حتى قال شاعرهم
انما امهات الناس اوعيه
مستودعات وللاباء ابناء
الرد
ان القران الكريم وضع نهايه لهذا الطراز من التفكير المتحجر والمتخلف حيث ذهب الى القول
( ان الابناء ينجبون بواسطه الرجل والمرأة معا وانهما صناع الحياة وهذا ما نعنيه بقوله تعالى
(فلينظر الانسان مم خلق خلق من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب)