المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مأجورين بذكرى الآربعين وزيارة الآربعين هنا أضغط



أنثى شرقية
16-02-2009, 07:01 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين وصلى الله على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين


كل قطرة دم بشرياني تهتف بأسمك ياحسين


هاهي الآربعين تعود علينا بذكرى فاجعة كربلاء ومسير السبايا الى كربلاء


وزيارة جابر الآنصار للحسين حيث هو اول من زاره في الاربعين


كلنا نهتف بالنداء لبيك ياحسين لبيك ياااباعبدالله


سيدي فلقد فاض الحنين والشووق لك وفاضت عيننا بالدموع لمصابك


هانحن نقيم الآربعين بالعزاء وذكر المصاب الجلل


ياسهام الغدر أشعجب تصيبين الحسين وهو سيد شباب الجنه


علامات المؤمن زيارة الأربعين


قال الإمام الحسن العسكري عليه السلام: علامات المؤمن خمس: صلاة إحدى وخمسين وزيارة الأربعين والتختم باليمين وتعفير الجبين والجهر ببسم الله الرحمن الرحيم



عظم الله اجرك يارسول الله
عظم الله اجرك يازهراء ام المصائب والآحزان
عظم الله اجرك يازينب ويازين العابدين ويافرج الله
عظم الله أجوركم ياشيعة الحسين فواقعة الطف ستبقى الى يوم القيامه


على العهد يامولاي فسلام عليك سيدي ومولاي اباعبدالله الحسين ابدا مابقيت ولاجعله أخر العهد


مني لزيارتكم





وهذه زيارة الآربعين



ونسألكم الدعاء






السَّلَامُ عَلَى وَلِيِّ اللَّهِ وَ حَبِيبِهِ ، السَّلَامُ عَلَى خَلِيلِ اللَّهِ وَ نَجِيبِهِ ، السَّلَامُ عَلَى صَفِيِّ اللَّهِ وَ ابْنِ صَفِيِّهِ ، السَّلَامُ عَلَى الْحُسَيْنِ الْمَظْلُومِ الشَّهِيدِ ، السَّلَامُ عَلَى أَسِيرِ الْكُرُبَاتِ وَ قَتِيلِ الْعَبَرَاتِ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَشْهَدُ أَنَّهُ وَلِيُّكَ وَ ابْنُ وَلِيِّكَ ، وَ صَفِيُّكَ وَ ابْنُ صَفِيِّكَ ، الْفَائِزُ بِكَرَامَتِكَ ، أَكْرَمْتَهُ بِالشَّهَادَةِ ، وَ حَبَوْتَهُ بِالسَّعَادَةِ ، وَ اجْتَبَيْتَهُ بِطِيبِ الْوِلَادَةِ ، وَ جَعَلْتَهُ سَيِّداً مِنَ السَّادَةِ ، وَ قَائِداً مِنَ الْقَادَةِ ، وَ ذَائِداً مِنَ الذَّادَةِ ، وَ أَعْطَيْتَهُ مَوَارِيثَ الْأَنْبِيَاءِ ، وَ جَعَلْتَهُ حُجَّةً عَلَى خَلْقِكَ مِنَ الْأَوْصِيَاءِ ، فَأَعْذَرَ فِي الدُّعَاءِ ، وَ مَنَحَ النُّصْحَ ، وَ بَذَلَ مُهْجَتَهُ فِيكَ ، لِيَسْتَنْقِذَ عِبَادَكَ مِنَ الْجَهَالَةِ وَ حَيْرَةِ الضَّلَالَةِ ، وَ قَدْ تَوَازَرَ عَلَيْهِ مَنْ غَرَّتْهُ الدُّنْيَا ، وَ بَاعَ حَظَّهُ بِالْأَرْذَلِ الْأَدْنَى ، وَ شَرَى آخِرَتَهُ بِالثَّمَنِ الْأَوْكَسِ ، وَ تَغَطْرَسَ وَ تَرَدَّى فِي هَوَاهُ ، وَ أَسْخَطَ نَبِيَّكَ ، وَ أَطَاعَ مِنْ عِبَادِكَ أَهْلَ الشِّقَاقِ وَ النِّفَاقِ ، وَ حَمَلَةَ الْأَوْزَارِ الْمُسْتَوْجِبِينَ النَّارَ ، فَجَاهَدَهُمْ فِيكَ صَابِراً مُحْتَسِباً ، حَتَّى سُفِكَ فِي طَاعَتِكَ دَمُهُ ، وَ اسْتُبِيحَ حَرِيمُهُ ، اللَّهُمَّ فَالْعَنْهُمْ لَعْناً وَبِيلًا ، وَ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً .
السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ ، السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ سَيِّدِ الْأَوْصِيَاءِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ أَمِينُ اللَّهِ وَ ابْنُ أَمِينِهِ ، عِشْتَ سَعِيداً وَ مَضَيْتَ حَمِيداً ، وَ مِتَّ فَقِيداً مَظْلُوماً شَهِيداً ، وَ أَشْهَدُ أَنَّ اللَّهَ مُنْجِزٌ مَا وَعَدَكَ ، وَ مُهْلِكٌ مَنْ خَذَلَكَ ، وَ مُعَذِّبٌ مَنْ قَتَلَكَ ، وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ وَفَيْتَ بِعَهْدِ اللَّهِ ، وَ جَاهَدْتَ فِي سَبِيلِهِ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ قَتَلَكَ ، وَ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ ظَلَمَكَ ، وَ لَعَنَ اللَّهُ أُمَّةً سَمِعَتْ بِذَلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ أَنِّي وَلِيٌّ لِمَنْ وَالَاهُ ، وَ عَدُوٌّ لِمَنْ عَادَاهُ ، بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فِي الْأَصْلَابِ الشَّامِخَةِ ، وَ الْأَرْحَامِ الطَّاهِرَةِ ، لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجَاهِلِيَّةُ بِأَنْجَاسِهَا ، وَ لَمْ تُلْبِسْكَ الْمُدْلَهِمَّاتُ مِنْ ثِيَابِهَا ، وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ مِنْ دَعَائِمِ الدِّينِ ، وَ أَرْكَانِ الْمُسْلِمِينَ ، وَ مَعْقِلِ الْمُؤْمِنِينَ ، وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْبَرُّ التَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ الْهَادِي الْمَهْدِيُّ ، وَ أَشْهَدُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِكَ ، كَلِمَةُ التَّقْوَى ، وَ أَعْلَامُ الْهُدَى ، وَ الْعُرْوَةُ الْوُثْقَى ، وَ الْحُجَّةُ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا ، وَ أَشْهَدُ أَنِّي بِكُمْ مُؤْمِنٌ ، وَ بِإِيَابِكُمْ مُوقِنٌ ، بِشَرَائِعِ دِينِي ، وَ خَوَاتِيمِ عَمَلِي ، وَ قَلْبِي لِقَلْبِكُمْ سِلْمٌ ، وَ أَمْرِي لِأَمْرِكُمْ مُتَّبِعٌ ، وَ نُصْرَتِي لَكُمْ مُعَدَّةٌ ، حَتَّى يَأْذَنَ اللَّهُ لَكُمْ ، فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ ، لَا مَعَ عَدُوِّكُمْ ، صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ، وَ عَلَى أَرْوَاحِكُمْ وَ أَجْسَادِكُمْ ، وَ شَاهِدِكُمْ وَ غَائِبِكُمْ ، وَ ظَاهِرِكُمْ وَ بَاطِنِكُمْ ، آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ .



ونسألكم الدعاء

الزير سالم
16-02-2009, 07:59 AM
عظم الله اجورنا واجوركم بذكرى اربعين الامام الحسين عليه السلام

جعلنا الله وأياكم من انصار الامام الحسين وان يرزقنا شفاعة الحسين يوم الورود

بارك الله بكم

وجزاكم الله خيرا


مع تحياتي

عاشق عيونك
16-02-2009, 12:18 PM
عظم الله اجورنا واجوركم بذكرى اربعين الامام الحسين عليه السلام
شكرا احلام ع الموضوع جزاك الله خير


تحياتي

ام فيصل
16-02-2009, 01:34 PM
عظم الله لكم الأجر
وانالنا شفاعة الحسين واهل بيت الرحمة
جزاك الله خيرا عزيزتي
وتحياتي لك

رونق الحياة
16-02-2009, 01:44 PM
http://www10.0zz0.com/2008/11/21/23/328353456.gif
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف وارحمنا بهم يا كريم
http://www.up-00.com/azfiles/93P74626.gif
عظم الله أجورنا وأجوركم بذكرى أربعينية أبي عبد الله الحسين عليه السلام

يا غياث المستغيثين اغثنا بنحر الحسين الشهيد ادركنا

بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء

أنثى شرقية
16-02-2009, 10:37 PM
اسعدني مروركم الكريم والمميز
دمتم بحفظ الرحمن
تحيتي لكم جميعاااا

الحــر
21-02-2009, 08:50 PM
والله عظم الله اجرك خيتي وجعلنا الله واياك من زوار ابا عبد الله الحسين ع

شكرا لك على هذا التاطير الرائع والتفاعل الطيب

دمتي ودام عطائك طيباً

اطيب الامنيات

أنثى شرقية
22-02-2009, 11:17 AM
تسلم اخوي لمرورك وعظم الله اجورنا واجوركم
وربي يحفظكم ويستر عليكم
تحياتي الك