اهل العراق
07-01-2009, 12:52 PM
السلام عليك يا ابا عبدالله .. السلام عليك يا غريب الغرباء
هل هلال محرم حاملاً بطيّاته ذكرى فاجعة كربلاء ... ويعلمنا دروسٌ ... نستقي منها المبادئ الإسلامية ونعاهد الحسين عليه
وليكون هذا الشهر فرصة ورحمة لنا لنستعيد واقعنا بشكل جيّد ..
ارتأيت ان أضع بين أيديكم نصائح وجدتها في احد الموقع
بعض النصائح المهمّة :
1- إدارة الوقت جيّداً ... فوقت لسماع المحاضرات، ووقت للطم، ووقت للنعي والبكاء.. وعلينا الإلتزام بلباس السواد، وعدم الضحك الكثير والابتسام..
2- الاكثار من قراءة زيارة الناحية المقدسة ..
3- الاكثار من قراءة زيارة عاشوراء ..
3- قراءة زيارة الأربعين .. والمواظبة عليها لمدة أربعين يوماً
حيث يقول الناصح فيها : "والله إنها مجربة حيث تقرأها -أخي الكريم- بصفاء نية وتوجه وخشوع وطاعة لله رب العالمين قدر الإمكان.. وحاول أن تكون في مكان بمفردك، وتجعل الضوء خفيفا؛ لكي يحسسك بالخشوع والخضوع التام لله رب العالمين فقط. "
4- أ:أولا : ينبغي على كل مؤمن ومؤمنة، يتطلع للوصول إلى المرتبة، أن يبحث ويطلع على سيرة آل البيت عليهم السلام.
ب:ثانيا : عند الاحساس بعدم تفاعل القلب والبكاء، ليحاول المؤمن أو المؤمنة التباكي عند الاستماع أو القراءة لسيرتهم.. مع التباكي المستمر، من الممكن أن يشعر المؤمن أو المؤمنة أنه بدأ يتفاعل مع المصاب.
ج:ثالثا: محاولة الاقتداء بهم -عليهم السلام- في جميع أمور الدنيا والدين قدر الإمكان..
على سبيل المثال: فكم هو جميل -أخي المؤمن / أو أختي المؤمنة- عند تعرضك لأي موقف أن تذكر نفسك.برد فعل آل البيت -عليهم السلام- لو كانوا مكانك، وترى ردة فعلهم، وتقتدي بهم فورا.. أعتقد أن هذا عامل مساعد للتفاعل الوجداني مع مصابهم
1- التوجه نحو المجلس الحسيني بقلب صافٍ.
2- إدمان زيارة الامام الحسين (زيارة وارث).
3- التذكر أن الحسين خرج وضحى من أجلنا واجل أجيالنا، فكيف لا نبكي عليه؟!..
4- كم من مرة شكرنا ورددنا جميل من ساعدنا، في ظروف قد نراها صعبة.. فكيف لا نشكر ونبكي على من قدم لنا الكثير الكثير؟!..
فلنجعل ذكرى الحسين في كل ساعة من ساعات حياتنا!..
6- لعل الحل هو أن تكون مراقباً لنفسك، ومحاسباً لها في أعمالك التي تقوم بها. فإذا فعلت ذلك تكون على بينة من أعمالك نوعاً ما، وعندها من الممكن النجاة وعدم الإنزلاق في الهاوية.
7ـ تخيّل المصيبة ...
8- قراءة سيرة الامام الحسين او كتب عن عاشوراء وملحمة الطف ... لعلّها تلين القلب ..
نسألكم الدعاء
هل هلال محرم حاملاً بطيّاته ذكرى فاجعة كربلاء ... ويعلمنا دروسٌ ... نستقي منها المبادئ الإسلامية ونعاهد الحسين عليه
وليكون هذا الشهر فرصة ورحمة لنا لنستعيد واقعنا بشكل جيّد ..
ارتأيت ان أضع بين أيديكم نصائح وجدتها في احد الموقع
بعض النصائح المهمّة :
1- إدارة الوقت جيّداً ... فوقت لسماع المحاضرات، ووقت للطم، ووقت للنعي والبكاء.. وعلينا الإلتزام بلباس السواد، وعدم الضحك الكثير والابتسام..
2- الاكثار من قراءة زيارة الناحية المقدسة ..
3- الاكثار من قراءة زيارة عاشوراء ..
3- قراءة زيارة الأربعين .. والمواظبة عليها لمدة أربعين يوماً
حيث يقول الناصح فيها : "والله إنها مجربة حيث تقرأها -أخي الكريم- بصفاء نية وتوجه وخشوع وطاعة لله رب العالمين قدر الإمكان.. وحاول أن تكون في مكان بمفردك، وتجعل الضوء خفيفا؛ لكي يحسسك بالخشوع والخضوع التام لله رب العالمين فقط. "
4- أ:أولا : ينبغي على كل مؤمن ومؤمنة، يتطلع للوصول إلى المرتبة، أن يبحث ويطلع على سيرة آل البيت عليهم السلام.
ب:ثانيا : عند الاحساس بعدم تفاعل القلب والبكاء، ليحاول المؤمن أو المؤمنة التباكي عند الاستماع أو القراءة لسيرتهم.. مع التباكي المستمر، من الممكن أن يشعر المؤمن أو المؤمنة أنه بدأ يتفاعل مع المصاب.
ج:ثالثا: محاولة الاقتداء بهم -عليهم السلام- في جميع أمور الدنيا والدين قدر الإمكان..
على سبيل المثال: فكم هو جميل -أخي المؤمن / أو أختي المؤمنة- عند تعرضك لأي موقف أن تذكر نفسك.برد فعل آل البيت -عليهم السلام- لو كانوا مكانك، وترى ردة فعلهم، وتقتدي بهم فورا.. أعتقد أن هذا عامل مساعد للتفاعل الوجداني مع مصابهم
1- التوجه نحو المجلس الحسيني بقلب صافٍ.
2- إدمان زيارة الامام الحسين (زيارة وارث).
3- التذكر أن الحسين خرج وضحى من أجلنا واجل أجيالنا، فكيف لا نبكي عليه؟!..
4- كم من مرة شكرنا ورددنا جميل من ساعدنا، في ظروف قد نراها صعبة.. فكيف لا نشكر ونبكي على من قدم لنا الكثير الكثير؟!..
فلنجعل ذكرى الحسين في كل ساعة من ساعات حياتنا!..
6- لعل الحل هو أن تكون مراقباً لنفسك، ومحاسباً لها في أعمالك التي تقوم بها. فإذا فعلت ذلك تكون على بينة من أعمالك نوعاً ما، وعندها من الممكن النجاة وعدم الإنزلاق في الهاوية.
7ـ تخيّل المصيبة ...
8- قراءة سيرة الامام الحسين او كتب عن عاشوراء وملحمة الطف ... لعلّها تلين القلب ..
نسألكم الدعاء