حيدر القريشي
30-12-2008, 12:09 AM
منح الاتحاد الدولي لبناء الأجسام وساماً تقديراً في الرياضة والصحة للشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولي عهد قطر رئيس اللجنة الأولمبية القطرية.
وتسلم الوسام نيابة عنه الشيخ سعود بن علي آل ثاني نائب رئيس اللجنة الأولمبية القطرية لدى استقباله اليوم الاثنين لرئيس الاتحاد الدولي لبناء الأجسام الأسباني رافاييل سانتونجا.
ويأتي هذا الوسام تقديرا للجهود التي يبذلها الشيخ تميم في مجال الرياضة والصحة، ودعم البرامج والاستراتيجيات التي تربط بينهما لما للرياضة من دور كبير في صحة الإنسان والمجتمعات.
ويدل هذا الوسام على مدى الاهتمام العالمي لما تخطه دولة قطر وتعمل به في مسيرتها التنموية الشاملة المشهود لها بالنجاح.
وتعمل اللجنة الأولمبية ضمن إستراتيجيتها المتكاملة عن كثب مع قطاع الصحة لمكافحة الأمراض التي تتعلق بنمط الحياة الهادئة ، حيث تعاني الكثير من المجتمعات المتقدمة من المشاكل الصحية والتي تشمل السمنة والسكري وأمراض القلب ، والتحدي يكمن في التغلب على هذه الأمراض عن طريق الانخراط في الرياضة والأنشطة البدنية.
وقامت حكومة دولة قطر بحملات خاصة بالصحة الوقائية ، وهو ما يستدعي إيجاد حل شامل بمشاركة كافة قطاعات الدولة للتقدم بهذه الخطوات، ومنها إسهامات اللجنة الأولمبية القطرية.
وبرزت اللجنة الأولمبية القطرية في تقديم برامج تهدف إلى توعية المجتمع بأهمية ممارسة الرياضة، وأثرها على حياة الإنسان الصحية.
كما بادرت إلى إطلاق برنامج اليوم الأولمبي المدرسي الذي أقيمت دورته الأولى خلال الموسم الدراسي السابق 2007-2008 بمشاركة أكثر من 70 ألف طالب تحت شعار "الرياضة من أجل الصحة".
وتسلم الوسام نيابة عنه الشيخ سعود بن علي آل ثاني نائب رئيس اللجنة الأولمبية القطرية لدى استقباله اليوم الاثنين لرئيس الاتحاد الدولي لبناء الأجسام الأسباني رافاييل سانتونجا.
ويأتي هذا الوسام تقديرا للجهود التي يبذلها الشيخ تميم في مجال الرياضة والصحة، ودعم البرامج والاستراتيجيات التي تربط بينهما لما للرياضة من دور كبير في صحة الإنسان والمجتمعات.
ويدل هذا الوسام على مدى الاهتمام العالمي لما تخطه دولة قطر وتعمل به في مسيرتها التنموية الشاملة المشهود لها بالنجاح.
وتعمل اللجنة الأولمبية ضمن إستراتيجيتها المتكاملة عن كثب مع قطاع الصحة لمكافحة الأمراض التي تتعلق بنمط الحياة الهادئة ، حيث تعاني الكثير من المجتمعات المتقدمة من المشاكل الصحية والتي تشمل السمنة والسكري وأمراض القلب ، والتحدي يكمن في التغلب على هذه الأمراض عن طريق الانخراط في الرياضة والأنشطة البدنية.
وقامت حكومة دولة قطر بحملات خاصة بالصحة الوقائية ، وهو ما يستدعي إيجاد حل شامل بمشاركة كافة قطاعات الدولة للتقدم بهذه الخطوات، ومنها إسهامات اللجنة الأولمبية القطرية.
وبرزت اللجنة الأولمبية القطرية في تقديم برامج تهدف إلى توعية المجتمع بأهمية ممارسة الرياضة، وأثرها على حياة الإنسان الصحية.
كما بادرت إلى إطلاق برنامج اليوم الأولمبي المدرسي الذي أقيمت دورته الأولى خلال الموسم الدراسي السابق 2007-2008 بمشاركة أكثر من 70 ألف طالب تحت شعار "الرياضة من أجل الصحة".