::: حكاية مؤلمة جدا في قصيدة رائعا جدا :::
قرأتها واحببت ان انقلها لكم
/
/
/




أغرى امرؤ يوماً غلاماً جاهلاً..
بنقوده كي ما ينال به ضـــــــرر..


قال ائتني بفؤاد أمك يا فتـــــى..
ولك الجواهر والدراهم والدرر..


فمضى وأغمد خنجراً في صدرها..
والقلب أخرجه وعاد على الأثر..


لكنه من فرط سرعتــــــــه هوى..
فتدحرج القلب المقطع إذ عثر..


ناداه قلب الأم وهو معفـّـــــــر..
ولدي حبيبي هل أصابك من ضرر..


فكأن هذا الصوت رغم حنوّه..
غضب السماء على الغلام قد انهمر..


فارتد نحو القلب يغسله بمــــــــا..
لم يأتها أحد سواه من البشر..


فاستل خنجره ليطعن نفســــــه..
طعنا ويبقى عبرة لمن اعتبر..


ناداه قلب الأم كفّ بني لا..
تذبح فؤادي مرتين أنا بشر..


مع تحياتي

اللة اللة روعة عيشتنة القصة فعلا تحياتي للك وعاشت ايدك يامبدع

الله الله على تلك الكلمات
كفّ بني لا..
تذبح فؤادي مرتين أنا بشر..
أرجوك اذكر من قالها
تحياتى لاختيارك

بصراحه اخي هي القصيده قراتها بموضوع كتبته الاخت الحزينه المبتسمه
بس والله قراته ماتنمل
بارك الله بيك
قصيده جدا مؤثره

مشكور يامحمد على اختيارك

قصيدة تبين قسوة الأبن -- مع حنان الأمومة

جميل مانقلت ومؤثر - تحياتي لك

شكرا لكل الاخوه والاخوات للمرورك الجميل

تقبلوا تحياتي وتقديري منورين

من بين كل الناس بحثت اين امى فوجدتها تنادى يابنى وفاق صوتها نبض قلبى

شكرا لمروركم المضئ غاليتي ام فيصل

كوني بخير دائما ......

مودتي وتقديري

شكرا لك اخي محمد وانت تضعنا امام
هذه القصه القصيده التي طالما قراءتها
ولم اروي منها ظمأي
رحم الله شاعرها الشاب
ابو القاسم الشابي
تحياتي لجهودك اخي محمد

شكرا لمرورك الاكثر من رائع
والاضافة الجميلة :66 (46): التي انرة بها نافذتي
اخي وصديقي ماجد الشاعر

تحياتي وتقديري