كثيراً ما تصرخ بعض الزوجات: خرج زوجي ولم يعد! لا أرى زوجي، بدأت أنسى ملامحه! وللأسف لا تجد هذه الصرخات صدى لدى الرجال، بل لا يتوقفون أمامها كثيراً! ولشكاوى تلك النساء أسباب كثيرة، فالزوجة ترغب في رؤية زوجها، وأن تشعر بالأمان والاستقرار معه، أن يشاركها تفاصيل يومها وتتحدث معه وإليه، أو حتى تتشاجر معه وإلى جانب ذلك من الحقوق التي كفلتها لها كلمة زوجة، ولكن أحياناً كثيرة ترفض الزوجة ظروف عمل زوجها الذي يكتفي بأن يكون مجرد ضيف في البيت أو زائر الليل ـ كما يطلق عليه ـ ويرفض أن يكون شريكاً حقيقياً، يرفض تسلم مفاتيح إدارة بيته، ويكتفي بالمتابعة والتوجيهات أو الصمت في أحيان كثيرة، فما هو الحل؟

صحيح اختي في رجال ظروف عملهم بتجبرهم يكونو متل الضيف في بيتو
طبعا هاد شي مو بأيدو بس هو لازم يحاول شوي انو يشاركها حياتها لو بمكالمه هاتفيه

والمره لازم تساعدو وتقدر شوي ازا كان السبب الشغل بس برضو هاد ما بعني انو ينسى البيت ويتجرد من مسؤلياتو

مشكوره اختي على الموضوع بارك الله فيكي

دمتي في حفظ الرحمن

..........حبيبت العراقي

السلام عليكم والله الكلام ده مظبوط جدا بس المرأة تعمل ايه؟ هى بتنتظر رجوع الزوج لتشركه معها لان فى امور كتير القرار فيها بيبقى مشترك بين الزوجين وفى قرارات اخرى بيبقى القرار فيها للزوج فقط ويااااااااااااااااااااااااااريتالازواج يقدروا ده
وكمان ساعات حكايات الزوجة عن كل ماحدث فى غيابه انتظارا منها انه يعرف قد ايه هى بتتعب وتنتظر منه على الاقل نظرة تقدير لتعبها