omar1993
28-08-2008, 07:25 PM
تأهل ليفربول الإنكليزي بصعوبة إلى الدور الأول من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم إثر فوزه على ضيفه ستاندار لياج البلجيكي 1-صفر بعد التمديد أمس الأربعاء 27-8-2008، في ليفربول ضمن إياب الدور التمهيدي الثالث، في حين سحق جاره آرسنال ضيفه تونتي انشكيده الهولندي 4-صفر، وفاز اتلتيكو مدريد على ضيفه شالكه الألماني بالنتيجة ذاتها.
وكانت فرق يوفنتوس الإيطالي وبرشلونة الإسباني وباناثينايكوس اليوناني تأهلت إلى الدور الأول الثلاثاء.
وفي المباراة الأولى، سجل الهولندي ديرك كوييت الهدف الوحيد لأصحاب الأرض (118)، ليضمن وصول الفريق الأحمر إلى الدور الأول للبطولة بعدما انتهت مباراة الذهاب بالتعادل السلبي.
وكان ليفربول صاحب المركز الثالث على لائحة الفرق الأكثر فوزا باللقب - 5 مرات -، بعد كلٍ من ريال مدريد الإسباني وميلان الإيطالي، على حافة الخروج والغياب عن دور المجموعات قبل أن يحسم النتيجة في الوقت القاتل ويتجنب ركلات الترجيح.
وخيب ليفربول آمال نحو 44 ألف متفرج ملأوا مدرجات ملعب "انفيلد رود"، عندما لم يستطع مجاراة ضيفه الذي كان الأخطر والأكثر فرصاً في الشوط الأول الذي أبعد فيه حارسه الإسباني خوسيه رينا الخطر عدة مرات، متصدياً لكرات الكونغولي الديموقراطي ديودونيه مبوكاني (8) والبرازيليين ايغور دي كامارغو (17) وماركوس كاموزاتو (22).
واستمر اللعب بالطريقة ذاتها في الشوط الثاني الذي انتهى كسابقه سلبياً وكانت الأمور تسير باتجاه اللجوء إلى ركلات "الحظ" الترجيحية، لكن البديل الهولندي راين بابل قال الكلمة الفصل بإرساله عرضية بعيدة من أقصى الجهة اليسرى إلى منطقة جزاء الضيوف لكزها كوييت بمقدمة القدم ووضعها في الشباك هدف الحسم (118).
وكانت فرق يوفنتوس الإيطالي وبرشلونة الإسباني وباناثينايكوس اليوناني تأهلت إلى الدور الأول الثلاثاء.
وفي المباراة الأولى، سجل الهولندي ديرك كوييت الهدف الوحيد لأصحاب الأرض (118)، ليضمن وصول الفريق الأحمر إلى الدور الأول للبطولة بعدما انتهت مباراة الذهاب بالتعادل السلبي.
وكان ليفربول صاحب المركز الثالث على لائحة الفرق الأكثر فوزا باللقب - 5 مرات -، بعد كلٍ من ريال مدريد الإسباني وميلان الإيطالي، على حافة الخروج والغياب عن دور المجموعات قبل أن يحسم النتيجة في الوقت القاتل ويتجنب ركلات الترجيح.
وخيب ليفربول آمال نحو 44 ألف متفرج ملأوا مدرجات ملعب "انفيلد رود"، عندما لم يستطع مجاراة ضيفه الذي كان الأخطر والأكثر فرصاً في الشوط الأول الذي أبعد فيه حارسه الإسباني خوسيه رينا الخطر عدة مرات، متصدياً لكرات الكونغولي الديموقراطي ديودونيه مبوكاني (8) والبرازيليين ايغور دي كامارغو (17) وماركوس كاموزاتو (22).
واستمر اللعب بالطريقة ذاتها في الشوط الثاني الذي انتهى كسابقه سلبياً وكانت الأمور تسير باتجاه اللجوء إلى ركلات "الحظ" الترجيحية، لكن البديل الهولندي راين بابل قال الكلمة الفصل بإرساله عرضية بعيدة من أقصى الجهة اليسرى إلى منطقة جزاء الضيوف لكزها كوييت بمقدمة القدم ووضعها في الشباك هدف الحسم (118).