ام عدنان
18-08-2008, 12:35 AM
السلام عليكم ورحمة اللة
السجود يخلصك من الأمراض النفسية
إذا كنت تخشى الاصابه بالأورام فعليك بالسجود فهو يخلصك من إمراضك العصبية والنفسية ... فمن المعروف أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهرومغناطيسية الأمر الذي يؤثر على الخلايا ويزيد من طاقته ولذلك فاءن السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الإمراض .
ومن المعروف إن هناك تفاعلا بين الخلايا يساعد الإنسان على الإحساس بالمحيط الخارجي والتفاعل معه وأي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويها في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع والتقلصات العضلية والتهابات العنق والتعب والإرهاق إلى جانب النسيان والشرود . ويتفاقم الأمر إذا زادت كميه هذه الموجات دون تفريغها فتسبب أوراما سرطانية لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيدا عن استخدام الادويه لان لها مضاعفاتها ألمعروفه لذا لابد من وصله أرضيه لتفريغ الشحنات الزائدة .
ولهذا أمرنا الله بالسجود له لأنه وبمجرد السجود على الأرض تبدأ عمليه التفريغ بوصل الجبهة بالأرض في السجود تنتقل الشحنات ألموجبه من جسم الإنسان إلى الأرض ذات الشحنات ألسالبه , وبالتالي تتم عمليه التفريغ خاصة عن السجود على الأعضاء السبع للسجود ( الجبهة والأنف – الكفان – الركبتان- والقدمان ) ووضحت الدراسات ألحديثه أثر السجود لما له من أهميه في تفريغ الشحنات , لذا لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو مانفعله في صلاتنا (اتجاه القبلة) لان مكة هي مركز اليابسة في العالم وقد أوضحت الدراسات إن الاتجاه إلى مكة هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض . الأمر الذي يؤدي إلى تخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة النفسية فسبحان الله الواحد الأحد .
مع تحياتى
السجود يخلصك من الأمراض النفسية
إذا كنت تخشى الاصابه بالأورام فعليك بالسجود فهو يخلصك من إمراضك العصبية والنفسية ... فمن المعروف أن الإنسان يتعرض لجرعات زائدة من الإشعاع ويعيش في معظم الأحوال وسط مجالات كهرومغناطيسية الأمر الذي يؤثر على الخلايا ويزيد من طاقته ولذلك فاءن السجود يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الإمراض .
ومن المعروف إن هناك تفاعلا بين الخلايا يساعد الإنسان على الإحساس بالمحيط الخارجي والتفاعل معه وأي زيادة في الشحنات الكهرو مغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويها في لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الإنسان بأمراض العصر مثل الشعور بالصداع والتقلصات العضلية والتهابات العنق والتعب والإرهاق إلى جانب النسيان والشرود . ويتفاقم الأمر إذا زادت كميه هذه الموجات دون تفريغها فتسبب أوراما سرطانية لذلك وجب التخلص من هذه الشحنات وتفريغها خارج الجسم بعيدا عن استخدام الادويه لان لها مضاعفاتها ألمعروفه لذا لابد من وصله أرضيه لتفريغ الشحنات الزائدة .
ولهذا أمرنا الله بالسجود له لأنه وبمجرد السجود على الأرض تبدأ عمليه التفريغ بوصل الجبهة بالأرض في السجود تنتقل الشحنات ألموجبه من جسم الإنسان إلى الأرض ذات الشحنات ألسالبه , وبالتالي تتم عمليه التفريغ خاصة عن السجود على الأعضاء السبع للسجود ( الجبهة والأنف – الكفان – الركبتان- والقدمان ) ووضحت الدراسات ألحديثه أثر السجود لما له من أهميه في تفريغ الشحنات , لذا لابد من الاتجاه نحو مكة في السجود وهو مانفعله في صلاتنا (اتجاه القبلة) لان مكة هي مركز اليابسة في العالم وقد أوضحت الدراسات إن الاتجاه إلى مكة هو أفضل الأوضاع لتفريغ الشحنات بفعل الاتجاه إلى مركز الأرض . الأمر الذي يؤدي إلى تخلص الإنسان من همومه ليشعر بعدها بالراحة النفسية فسبحان الله الواحد الأحد .
مع تحياتى