egyptiantito
29-07-2008, 09:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني اخواتي
اتقدم اليكم بصرخة الم و استغاثه طالبا العون والمساعده
« إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ » الحجر9
نحـمد الله سبحـانه وتعالـــى أن حفـظ لنا القـــرآن الكــــريم فـــى الصــــــدور
بحيث لا يستطيع أى هالك تسول له نفسه المريضه العبث بكلام الحق سبحانه
وتعالى ..
والأن اود ان أحيطكم علماً أخوانى الأحباءبكارثة حقيقيه ولا اعلم كيف اتصرف ولكني الجأ لكم لاسال ماذا يمكننا ان نفعل حيال هذا
فأنتبهـــوا أخوانــى .
فهذا خطر يهددنا ويهدد أولادنا وأحفادنا ويهدد كل مسلم على وجـــــــــه الأرض ...
حيث إنتشرت في الفترة الأخيرة الكثير من المصاحف الإلكترونية، حيث أصبحت هذه
البرامج مرجعــــاً أساسياً لكثير من المسلمين خاصة الدعـاة وطــلاب العلـم وذلك
لسهولة «نسخ ولصق» الآية وكذلك لسهــولة «البحث» ...
تلك البرامج الصادرة عن جهات غير معروفة ولا تخضع لأى مراجعة أوتدقيق من
قبل مؤسسات معتمدة ... وقد تم أكتشاف أخطأ خطيره فى بعض هذه البرامـــج ...
وللأسف تم تداولها وتناقلها في المواقع والبحوث دون تدقيق ...
وكونى أقــول « بعض البرامج » فهذا لا يعنــــــى أن الباقى سليم ...
ولكن هذا يعنى أن هذا ما تـم أكتشافـــه .... ليكون جرس أنذار لنا ...
لندقق ونتثبت مما نكتب ومن البرامج التى ننقل عنها ...
فالأمـــــر جــــــــلل وليس بالــــهين .
فأرجو منكم أخوانى الكـــــــرام تحــــرى الدقـــــه مع هذه البرامــــج مجهـولة المصدر ...
بل ومع المواقــــع الأسلامية أيــضاً ... فنحن لا نعرف من وراء هذه المواقــــع ... ويجب
التيقن من الملفات التى نقوم بتحمليها ... ويجب أن تكون لشيوخ معروفين ... اللهم أجعل
كيدهم في نحورهم ... وعلى سبيل المثال ليس الحصر
ومن هذه البرامج
« برنامج قالون »
والذي ينتشر كثيراً بين مستخدمى الأنترنت .
فمثلاً :
في سورة القلم الآية (38) نص الآية الصحيح
« إن لكم فيه لما تخيرون »
ولكنها وردت في « برنامج قالون » و الكثير من البرامــجكالاتي
« إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَايَتَخَيَّرُونَ »
كما هو واضح .... تم أضافة حرف « الياء » لكلمة « تخيرون » ..
وكما ذكرت لكم هذا التحذير أيضاً يصدق على المواقع ....
فلو أننا أجرينا إختباراً بأن قمنا بالبحث عبر أي محرك بحث مثل (google) ,,,
عن « إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا يَتَخَيَّرُونَ » ... وهى الآيــــه التـــــى يـــوجـــــد بها خطأ ...
فستجدوا أخوانى الكرام ان النتيجة مذهلة ان كنت لا تشعر بحجم الكارثه فتلك كارثة اكبر
وليس برنامج قالون هــــو البرنامج الوحيد الذى تم أكتشاف أخطأ للغوية به ...
وإنما أيضاً
« برنامج الباحث » ...
وهو أحد برامج البحث في القرآن الكريم ...
إذ تم أكتشاف خطأ في الآية 190 في سورة البقرة ..
نص الآية الصحيح : « وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِين »
ولكنها وردت في برنامج الباحث :
« وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ »
كما هو واضح .... بدل الضمة على الباء في كلمة « يحب » وضع كسرة ..
اخواني الكرام انا لا اشكك في نوايا القائمين على هذه المواقع ولكن لننتبه انه كتاب الله ام سنرضى ان يحرف القرءان تحت مراى ومسمع المسلمين
هناك سؤال مهم مهم مهم مهم مهم
اهي حملة صليبيه لتحريف كتاب الله ام انها مجرد اخطاء ؟؟؟؟؟
العلم عند الله
عندما عجزت عن ان اجد حلا
الان انا اعرضها عليكم لنرى ما يمكننا ان نفعل
ام الموضوع لا يستحق العناء
اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد
والله من وراء القصد والله المستعان
لا تنسوني من دعائكم
اخواني اخواتي
اتقدم اليكم بصرخة الم و استغاثه طالبا العون والمساعده
« إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ » الحجر9
نحـمد الله سبحـانه وتعالـــى أن حفـظ لنا القـــرآن الكــــريم فـــى الصــــــدور
بحيث لا يستطيع أى هالك تسول له نفسه المريضه العبث بكلام الحق سبحانه
وتعالى ..
والأن اود ان أحيطكم علماً أخوانى الأحباءبكارثة حقيقيه ولا اعلم كيف اتصرف ولكني الجأ لكم لاسال ماذا يمكننا ان نفعل حيال هذا
فأنتبهـــوا أخوانــى .
فهذا خطر يهددنا ويهدد أولادنا وأحفادنا ويهدد كل مسلم على وجـــــــــه الأرض ...
حيث إنتشرت في الفترة الأخيرة الكثير من المصاحف الإلكترونية، حيث أصبحت هذه
البرامج مرجعــــاً أساسياً لكثير من المسلمين خاصة الدعـاة وطــلاب العلـم وذلك
لسهولة «نسخ ولصق» الآية وكذلك لسهــولة «البحث» ...
تلك البرامج الصادرة عن جهات غير معروفة ولا تخضع لأى مراجعة أوتدقيق من
قبل مؤسسات معتمدة ... وقد تم أكتشاف أخطأ خطيره فى بعض هذه البرامـــج ...
وللأسف تم تداولها وتناقلها في المواقع والبحوث دون تدقيق ...
وكونى أقــول « بعض البرامج » فهذا لا يعنــــــى أن الباقى سليم ...
ولكن هذا يعنى أن هذا ما تـم أكتشافـــه .... ليكون جرس أنذار لنا ...
لندقق ونتثبت مما نكتب ومن البرامج التى ننقل عنها ...
فالأمـــــر جــــــــلل وليس بالــــهين .
فأرجو منكم أخوانى الكـــــــرام تحــــرى الدقـــــه مع هذه البرامــــج مجهـولة المصدر ...
بل ومع المواقــــع الأسلامية أيــضاً ... فنحن لا نعرف من وراء هذه المواقــــع ... ويجب
التيقن من الملفات التى نقوم بتحمليها ... ويجب أن تكون لشيوخ معروفين ... اللهم أجعل
كيدهم في نحورهم ... وعلى سبيل المثال ليس الحصر
ومن هذه البرامج
« برنامج قالون »
والذي ينتشر كثيراً بين مستخدمى الأنترنت .
فمثلاً :
في سورة القلم الآية (38) نص الآية الصحيح
« إن لكم فيه لما تخيرون »
ولكنها وردت في « برنامج قالون » و الكثير من البرامــجكالاتي
« إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَايَتَخَيَّرُونَ »
كما هو واضح .... تم أضافة حرف « الياء » لكلمة « تخيرون » ..
وكما ذكرت لكم هذا التحذير أيضاً يصدق على المواقع ....
فلو أننا أجرينا إختباراً بأن قمنا بالبحث عبر أي محرك بحث مثل (google) ,,,
عن « إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا يَتَخَيَّرُونَ » ... وهى الآيــــه التـــــى يـــوجـــــد بها خطأ ...
فستجدوا أخوانى الكرام ان النتيجة مذهلة ان كنت لا تشعر بحجم الكارثه فتلك كارثة اكبر
وليس برنامج قالون هــــو البرنامج الوحيد الذى تم أكتشاف أخطأ للغوية به ...
وإنما أيضاً
« برنامج الباحث » ...
وهو أحد برامج البحث في القرآن الكريم ...
إذ تم أكتشاف خطأ في الآية 190 في سورة البقرة ..
نص الآية الصحيح : « وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِين »
ولكنها وردت في برنامج الباحث :
« وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ »
كما هو واضح .... بدل الضمة على الباء في كلمة « يحب » وضع كسرة ..
اخواني الكرام انا لا اشكك في نوايا القائمين على هذه المواقع ولكن لننتبه انه كتاب الله ام سنرضى ان يحرف القرءان تحت مراى ومسمع المسلمين
هناك سؤال مهم مهم مهم مهم مهم
اهي حملة صليبيه لتحريف كتاب الله ام انها مجرد اخطاء ؟؟؟؟؟
العلم عند الله
عندما عجزت عن ان اجد حلا
الان انا اعرضها عليكم لنرى ما يمكننا ان نفعل
ام الموضوع لا يستحق العناء
اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد
والله من وراء القصد والله المستعان
لا تنسوني من دعائكم