ليلى2006
22-07-2006, 05:23 PM
:77 (9): كشف علماء من فريق بحث مشترك ضم باحثين من جامعة إمبريال كوليج البريطانية، وجامعة نيوتشاتيل السويسرية، عن جهازٍ يعملون على تطويره سيسمح برؤية الأجسام التي تقف خلف الحواجز والجدران، كما قد يتيح للناظر من خلاله رؤية ما يختبئ خلف عظام الجسم.
http://images.panet.co.il/articles/09072006-50415-2.jpg
وتعتمد الفكرة الأساسية لتطوير هذا الجهاز على تصنيع مادة تتكون من بلورات متناهية الصغر، والتي ينظر إليها العلماء وكأنها "ذرات مزيفة"، لها القدرة على التفاعل مع الضوء بأسلوب يختلف عن تفاعله مع ذرات المواد الأخرى. ويعرف المختصون أن استهداف ذرات المواد من قبل الضوء يؤدي لامتصاصها له، الأمر الذي ينتهي بتهييجها وجعلها في حالة غير مستقرة، وعند عودتها إلي حالتها الأصلية تطلق أشعة بطول موجي معين. وسيكون أمراً طبيعياً تخيل أن ينظر المرء إلي رئتيه، وهما تنتفخان بالهواء، أو يتأمل قلبه وهو يخفق في لحظة ما عبر الجهاز الذي َيسمح برؤية الأشياء من خلف الحواجز.:66 (46):
http://images.panet.co.il/articles/09072006-50415-2.jpg
وتعتمد الفكرة الأساسية لتطوير هذا الجهاز على تصنيع مادة تتكون من بلورات متناهية الصغر، والتي ينظر إليها العلماء وكأنها "ذرات مزيفة"، لها القدرة على التفاعل مع الضوء بأسلوب يختلف عن تفاعله مع ذرات المواد الأخرى. ويعرف المختصون أن استهداف ذرات المواد من قبل الضوء يؤدي لامتصاصها له، الأمر الذي ينتهي بتهييجها وجعلها في حالة غير مستقرة، وعند عودتها إلي حالتها الأصلية تطلق أشعة بطول موجي معين. وسيكون أمراً طبيعياً تخيل أن ينظر المرء إلي رئتيه، وهما تنتفخان بالهواء، أو يتأمل قلبه وهو يخفق في لحظة ما عبر الجهاز الذي َيسمح برؤية الأشياء من خلف الحواجز.:66 (46):