تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تاثير الذنوب على حياتنا اليومية



رونق الحياة
19-06-2008, 11:47 AM
http://www.alsaqr.com@ كلمة ممنوعة @@ كلمة ممنوعة @@ كلمة ممنوعة @/images/bsm.gif


بسم الله الرحمن الرحيم وله الحمد
اللهم صلي على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته




قال الله تعالى في كتابه الكريم....بسم الله الرحمن الرحيم

الذين يقولون ربنا اننا امنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار




في البدء...ما هو الذنب؟؟؟


الذنب يعني المخالفة ، فكل عمل من الأعمال التي تخالف الاوامر الالهية يعد في نظر الاسلام ذنباً

ولافرق بين الذنوب الصغيرة او الكبيرة...قال الرسول الاكرم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لأبي ذر :


« لا تنظر الى صغر الخطيئة ولكن انظر الى من عصيته »




ان للذنوب اثار علينا في الدنيا قبل الاخرة لان ارتكاب الخطيئة يقطع على الانسان طريق النجاة ويمنع دخول الانوار الالهية الى قلبه .....فتسبب





ضيقا في المزاج،

وحرمانا من الرزق،

وكآبة في النفس،

بل وحتى سقما في البدن



فمن أراد الخلاص من المشاكل الدنيوية -وما أكثرها هذه الأيام- فليتقرب الى الله سبحانه



((غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا اله الا هو اليه المصير ))

مصطفى الباشا
19-06-2008, 02:12 PM
كلاكم زين ولله موضوع رائع جدا
ننتضر منكي الجديد تحياتي الك

الزير سالم
19-06-2008, 06:11 PM
جزاك الله خيرا اختي العزيزه ام علي على هذا الموضوع المبارك

جعله الله في ميزان حسناتكِ ان شاء الله


تقبلي مروري المتواضع

egyptiantito
19-06-2008, 09:13 PM
لله قلمك جزاك الله خيرا اللهم اجعله مناره لك ينير لك الطريق ولغيرك امين
تقبلي مروري وتقديري

egyptiantito
19-06-2008, 09:15 PM
لله قلمك جزاك الله خيرا اللهم اجعله مناره لك ينير لك الطريق ولغيرك امين
تقبلي مروري وتقديري

مروان خالد
19-06-2008, 11:15 PM
اختي الفاضلة ذهب بعض العلماء إلى أن المعاصي كلها كبائر، وكأنهم استعظموا أن يكون المعصي هو الله الكبير المتعال، الخالق الرازق، ثم تكون معصيته صغيرة، فرأوا أن كل ما عصى الله به فهو كبيرة. ولاكن ماذا قال القرأن
(فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ)
فلم تطلب هذه الآية ولا تلك اجتناب صغائر الذنوب، لأن الناس قلما يسلمون من مواقعتها في حياتهم اليومية، وإنما اكتفى منهم باجتناب كبائر الإثم والفواحش.
وفي الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان: مكفرات لما بينهن، إذا اجتنبت الكبائر)).
شكرا لكي علي هذا الموضوع الطيب
جعلة اللة حجة لكي يوم القيامة
تقبلي مني التحية

abdooooo
21-06-2008, 03:44 PM
ومن اعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة اعمى

جعل الله هذا الموضوع في ميزان حسناتك

تقبلي مروري