لحظة ،،، من لحظآت ،،، الشعـــور



لحظآت كثيرة لا ندرك آهميتها إلا بعد آن تغادرنا
وكأن المغادرة هي من تصنع القيمة ؟ لا آعلم حقاً ؟

إن كانت المغادرة بحد ذاتها هي السبب أم أن سكون اللحظة و فرصة التأمل بذات اللحظة هي من صنعتها ذكرى ذات آهمية .
ولنتفق مبدئياً أن الفرصة بسكونها وراحة العقل انشغالا بها يمنعنا من تأملها ، وان كان الآمر كذلك فسآعتبر أن كل اللحظات ذات قيمة و لنأخذ صوراً ذات قيمة من مهاتيم لحظات سكن زمانها .

لحظة : آتآمل بعيون صديق و آنا آحدثة بصدق وهو يحرك الصمت بذهول عدم آدراكة لما صنع !
لحظة : آتقرب من ذاتي بآن اكون مهذباً معك انت و انت تآبى إلا بيع الغالي و شراء الرخيص .

هنا سآتوقف لآقارن اللحظتين :-
صديق آتآمل عينية و اناجية بود و هو يهوي بصمته و تجاهله الى مكنون مصلحة يبرأ فيها ذاتاً لم يدرك أنه فقدني بلحظة ما زلت آتأملها وآسفـــاه ].

عزيزي القارئ لحروفي :
لا تسقط قولي على موقفي بشكل شخصي بل آعتبرها حكمه نطقها عطر المكان و يسجلها بآسمه لا تبيع القلوب الصافية و الارواح النقية بلحظة تبرأ فيها نفسك من ذنب أو خطأ
فوالله و قسماً بمن آقسمت به رب العالمين ، للحظة صدق تنظر فيها بتأمل الشعور ببريق عين صديق ظلمته لا تبآع بكنوز سليمآن ولو انتظرت للحظة التالية لأدركت صدق قولي من واقع تجربة اهاتن النفس بفهم تصرف صديق [ باع قلباً آبيض مقابل كذبة صفراء لن تدوم طويلاً ].


همسة : اليك يا من مررت هنا بوجه عام (www.hooriat.com)
آيها العضو ايتها العضوة

: كن صديقي و صديق نفسك و صديق حرفك و لا تخشى في الله لومة لائم

موضوع جدا حساس وفي الصميم

تسلم ايدك استمر في العطاء

شكرا لك اخي على هذا الموضوع الذي فيه من الرقي الشيء الكثير
كلام نابع من شخص لاشك قادر على حسن اختيار المواضيع
شكرا لك

كلمات في غايه الروعه تقبل تحياتي