منير
14-05-2008, 01:06 AM
شوقاً بجسمي ها هُنا ،، يتوّجعُ
ــــــــــــــــ ألماً بقلبــي ،، لا أرى يَتَضَعْضَعُ
اهكذا ياحزنُ ،، ترميني لِمن
ــــــــــــــ دوما لهمّي تائق متولـــعُ
ليلا يرى فــي أدمعي قوتا له
ـــــــــــــــ يرمي بصدري كلَّ ضيقٍ ،، موجعُ
يأتي واهلوهُ تباعاً يحملـوا
ــــــــــــــ كربًا ،، على ماكان قلبي يرضعُ
ياليت شعري أين باتت ضحكةٌ
ـــــــــــــ من صوتها ،، ماكنت يومــاً اشبعُ
أمسيت لا أدري أنا ،، نفســي أنا !
ـــــــــــــ أم ميّتٌ مُلقــي ، يرى مايسمعُ!!
بي حزنُ ، لو شربت سباعٌ من دمي
ــــــــــــ مِن حزنُ دمّي ، ايَ سبعٍ يُصرعُ
انا الّذي ترك البياضَ فُـوَيْدَهُ
ـــــــــــ واستوطن الأحشاء شيبًا ، يلمعُ
ولَهي لمن كانت هنا دوما معي
ـــــــــــ سُعدا تُلبّي ،، لو صرخت المفزعُ
قد كان ماقد كان من عشقي لها
ـــــــــــ أنّي لَها ،، مِنها ، عَليها مـــولعُ
فُتنت بروحي كيف لا ،، وأنا الّذي
ـــــــــــ اسقيتها من كأس روحــي اربعُ
شعراً ، وشوقاً،، لا يبارحُ مهجتي
ـــــــــــ صدقًا ، وعشقا ،، كلَّ حينٍ يُزرعُ
قالت بأنّي ،، قيسُها ،، وجميلها
ـــــــــــ حبيبها ،، المختالُ والمتواضــعُ
صرخت وكفّي غارقاً ، في شعرها
ــــــــــ ولله لم يلمسْه يوما ،، إصبــعُ
قلت لها ماذاك لولا انّني
ـــــــــــ لاأرجتي من بعد هذا ! مجمعُ
فغدا فراق ،، لا لُقيا ،، ولا
شمسًا ، لهذا الحسن فيني تسطعُ
فدعي يدي تبكي قليلا انني
أُطفئـ بها في شَعرك ،، ما يوجعُ
ذهب الزمانُ بسحرِها ،، وحديثها
ـــــــــــ أوّاهُ ،، ياذاك الصباح المفجـــعُ
رحلت وقد أهدتني شعرا ها هو
ـــــــــ (( شوقاً بجسمي )) ذاك كان المطلعُ
ــــــــــــــــ ألماً بقلبــي ،، لا أرى يَتَضَعْضَعُ
اهكذا ياحزنُ ،، ترميني لِمن
ــــــــــــــ دوما لهمّي تائق متولـــعُ
ليلا يرى فــي أدمعي قوتا له
ـــــــــــــــ يرمي بصدري كلَّ ضيقٍ ،، موجعُ
يأتي واهلوهُ تباعاً يحملـوا
ــــــــــــــ كربًا ،، على ماكان قلبي يرضعُ
ياليت شعري أين باتت ضحكةٌ
ـــــــــــــ من صوتها ،، ماكنت يومــاً اشبعُ
أمسيت لا أدري أنا ،، نفســي أنا !
ـــــــــــــ أم ميّتٌ مُلقــي ، يرى مايسمعُ!!
بي حزنُ ، لو شربت سباعٌ من دمي
ــــــــــــ مِن حزنُ دمّي ، ايَ سبعٍ يُصرعُ
انا الّذي ترك البياضَ فُـوَيْدَهُ
ـــــــــــ واستوطن الأحشاء شيبًا ، يلمعُ
ولَهي لمن كانت هنا دوما معي
ـــــــــــ سُعدا تُلبّي ،، لو صرخت المفزعُ
قد كان ماقد كان من عشقي لها
ـــــــــــ أنّي لَها ،، مِنها ، عَليها مـــولعُ
فُتنت بروحي كيف لا ،، وأنا الّذي
ـــــــــــ اسقيتها من كأس روحــي اربعُ
شعراً ، وشوقاً،، لا يبارحُ مهجتي
ـــــــــــ صدقًا ، وعشقا ،، كلَّ حينٍ يُزرعُ
قالت بأنّي ،، قيسُها ،، وجميلها
ـــــــــــ حبيبها ،، المختالُ والمتواضــعُ
صرخت وكفّي غارقاً ، في شعرها
ــــــــــ ولله لم يلمسْه يوما ،، إصبــعُ
قلت لها ماذاك لولا انّني
ـــــــــــ لاأرجتي من بعد هذا ! مجمعُ
فغدا فراق ،، لا لُقيا ،، ولا
شمسًا ، لهذا الحسن فيني تسطعُ
فدعي يدي تبكي قليلا انني
أُطفئـ بها في شَعرك ،، ما يوجعُ
ذهب الزمانُ بسحرِها ،، وحديثها
ـــــــــــ أوّاهُ ،، ياذاك الصباح المفجـــعُ
رحلت وقد أهدتني شعرا ها هو
ـــــــــ (( شوقاً بجسمي )) ذاك كان المطلعُ