ابوالنوف
11-03-2008, 04:04 PM
نعم للعدالة
في يوم المرأة العالمي يناصرالعراقيون امهاتهم وزوجاتهم واخواتهم وبناتهم ضد القهر والعنف والذل والاضطهاد اين ما كان مصدره، في البيت او العمل اوالشارع او المجاميع المسلحة. ويدعم العراقيون مسيرة المرأة العراقية من اجل حصولها على حقها بممارسة انسانيتها في اي دور من ادوار حياتها . بل وتشجيعها على ممارسة ذلك الحق. ويصون العراقيون حقوق المرأة العراقية في بيتها فيسمع رأيها وفي العمل يتشارك في فكرها وفي المدرسة والجامعة ينافسها بشرف وفي الشارع يحترم وجودها.
نعم للعدالة
لان المرأة العراقية الام توجب علينا ان نقدم لها الرضى فالجنة تحت اقادم الامهات. والمرأة العراقية الموظفة او العاملة تفرض علينا تقدير جهودها لانها تدعم اقتصاد الوطن وتؤمن لقمة العيش النظيفة لها ولاسرتها. والطالبة والتلميذة تستحق التشجيع على تحصيل علم يفيدها ويفيد اولادها والمجتمع.
نعم للعدالة
عندما تذكر كل يوم تضحيات المرأة العراقية التي تتألم لمصير ابنها وابنتها ووالدها وامها وزوجها واخيها واختها ان اصابهم مكروه. هي التي تدفع ثمن حرب بين الاخ واخيه في وطن واحد وبين عشيرة واخرى في مذهب واحد وبين مذهب وآخر في ايمان واحد. وتخسر فلذات كبدها لاجل اطماع فئوية وشخصية لا تجدي نفعا ولا تبني وطنا.
نعم للعدالة
تستحق المرأة العراقية ان يتفق الرجال في المجتمع العراقي على وطن واحد لكل الرجال و النساء. لاباس ان يختلفون على مصلحة وطنهم بوسائل سلمية تتيح لان يعطي كل واحد رأيه ويحمي كل واحد حقه دون ان ينفي حق المواطن الاخر بالعيش والمشاركة .
نعم للعدالة حين تصير المراة العراقية واثقة ان ابنها سيعود من مدرسته وان زوجها سيعود من عمله وانها ستعود من السوق ليجتمع الجميع على مائدة الحب والعطاء ويرتشفون شاي المساء مع جيرة الحي بامان وسلام.
في يوم المرأة العالمي يناصرالعراقيون امهاتهم وزوجاتهم واخواتهم وبناتهم ضد القهر والعنف والذل والاضطهاد اين ما كان مصدره، في البيت او العمل اوالشارع او المجاميع المسلحة. ويدعم العراقيون مسيرة المرأة العراقية من اجل حصولها على حقها بممارسة انسانيتها في اي دور من ادوار حياتها . بل وتشجيعها على ممارسة ذلك الحق. ويصون العراقيون حقوق المرأة العراقية في بيتها فيسمع رأيها وفي العمل يتشارك في فكرها وفي المدرسة والجامعة ينافسها بشرف وفي الشارع يحترم وجودها.
نعم للعدالة
لان المرأة العراقية الام توجب علينا ان نقدم لها الرضى فالجنة تحت اقادم الامهات. والمرأة العراقية الموظفة او العاملة تفرض علينا تقدير جهودها لانها تدعم اقتصاد الوطن وتؤمن لقمة العيش النظيفة لها ولاسرتها. والطالبة والتلميذة تستحق التشجيع على تحصيل علم يفيدها ويفيد اولادها والمجتمع.
نعم للعدالة
عندما تذكر كل يوم تضحيات المرأة العراقية التي تتألم لمصير ابنها وابنتها ووالدها وامها وزوجها واخيها واختها ان اصابهم مكروه. هي التي تدفع ثمن حرب بين الاخ واخيه في وطن واحد وبين عشيرة واخرى في مذهب واحد وبين مذهب وآخر في ايمان واحد. وتخسر فلذات كبدها لاجل اطماع فئوية وشخصية لا تجدي نفعا ولا تبني وطنا.
نعم للعدالة
تستحق المرأة العراقية ان يتفق الرجال في المجتمع العراقي على وطن واحد لكل الرجال و النساء. لاباس ان يختلفون على مصلحة وطنهم بوسائل سلمية تتيح لان يعطي كل واحد رأيه ويحمي كل واحد حقه دون ان ينفي حق المواطن الاخر بالعيش والمشاركة .
نعم للعدالة حين تصير المراة العراقية واثقة ان ابنها سيعود من مدرسته وان زوجها سيعود من عمله وانها ستعود من السوق ليجتمع الجميع على مائدة الحب والعطاء ويرتشفون شاي المساء مع جيرة الحي بامان وسلام.