طالب يطالب اءطلب
طالبا يطالبان اطلبا
طالبوا يطالبون اطلبوا
ابان حكم البعث ترددت نكات ومنها
ان احد الاشخاص من اقريابء عزة الدوري قصدمكتب عزة الدوري لغرض نقل احد اولاده من مكان الى اخر اكثر تميزا ونوعا
فقال له عزة الدوري
والله تعذرني هاي الشغلة ما اكدر عليها بس صدام يكدر عليها
تذكرت هذه النكته ليس مديحا او انتقاصا من احد
لكن اليوم تمر علينا ذكرى تفجير قبة الاماميين علي الهادي والحسن العسكري عليهما السلام والكل ينظر بعين الترقب على ما فعلت الحكومة في اعادة اعمار المرقد الطاهر الشريف
يطل علينا رئيس الوزراء يطالب باعادة الاعمار وسنة 2008 سنة الاعمار
يطل علينا نائبا رئيس الجمهورية يطالبا باعادة اعمار المرقد الشريف
يطل علينا رئيس الجمهورية يطالب باعادة اعمار المرقد الشريف
يطل علينا رئيس مجلس النواب يطالب باعادة اعمار المرقد الشريف
يطل علينا اعضاء مجلس النواب يطالبون باعادة اعمار المرقد الشريف
يطل علينا رئيس الوقف الشيعي يطالب باعادة اعمار المرقد الشريف
ويطل علينا فلان وعلان وقد طالبوا باعادة اعمار المرقد الشريف
لكن
ممن يطالبون ومن المقصود بمطالبته باعمار المرقد الشريف
هل هناك شخص بيده الاعمار ونحن المساكين المكاريد الفقراء لله لانعرفه
ارشدونا اليه لكي تذهب هذه الجموع الغفيرة من ابناء الشعب العراقي للتوسل به عسى ان يوافق على اعادة بناء المرقد الشريف
اذا ما عدكم مبالغ تكفي للبناء افتحوا باب التبرع بشرط بلا لجان انتم تضعوها
وسوف ترون العراقيين الشرفاء يجودون بكل غال ونفيس
ما عدكم مهندسين الحمد لله ما اكثر المبدعين العراقيين
اذا ما تكدرون تامنون الطريق البالغ 110 كم من بغداد الى سامراء
وهذه مصيبة كبرى على الحكومة التي لاتستطيع ان توفر الامن لهكذا مسافة
اتركو تامين الطريق للشرفاء من العراقيين بشرط بدون القائد الفلاني او العلاني الذي لايعرف ولا يفرق بين الرتل والرهط ولا يعرف ايهما اكثر عددا الفصيل ام الفيلق
وبدون نظارات سوداء ودروع تحت الملابس
اذن الا يحق لي ان اتذكر النكته التي ورد ذكرها اعلاه

اخي الكريم ماجد ذكرتني بهذا المثل الي يقول( احاجيج يابنتي وسمعي ياجنه)
والجنه بمعنى زوجة الابن
الظاهر الحكومه كاعده ترمي قصف عشوائي في الهواء من اجل ان يسمعه الشعب
ليقوم بالمهمه والتبرعات لبناء واعادة اعمار المرقد الشريف
والظاهر الحكومة اثرت بكلام الوزير الاعلام السابق الصحافي عندما احتل الامريكان العراق
وهو يقول للامه العربيه والشعب العراقي عير الاعلام ان جنود الامريكان
ينتحرون عبر اسوار بغداد والجيش العراقي يقاتلونهم بشراسه
يعني كل كلامه كان قصف هوائي وليس فيه اي مصداقيه مع ان الجيش العراقي اختفى
في اول يوم هروب صدام كالفاره في حجره ودخول الامريكان الى العراق.
واخيراً احنا ناخذ من الحكومه العراقيه فقط كلام في كلام وليس فيه اي مصداقيه في واقعنا اليومي.

تسلم اخي الكريم ماجد على هذه الموضوع
مشكور والله يعطيك العافيه
مع التحيه والتقدير

مع تحياتي
شكرا للمشاركة
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
المصيبة
ان الحكومة تعرف العراقيين مفتحين باللبن ويفهموها وهي طايره
بس ليش ما يحجون وي الناس طك بطك وعلى المكشوف
يابه ياشعب تره احنا ما عدنا افلوس وما نكدر نبني تعالوا انتوا ياشعب
بس ما يكدرون وما عدهم الشجاعه
تقبلي تحياتي

اخوي ماجد الشعب العراقي واعيين وفاهميين بكل شي من الي ايصيير حولهم
بس ماباليد حيله ... وانت تعرف حكم القوي على الضيعف
فالله يكون بعون الشعب العراقي المظلوم
واما من ناحيه الفلوس ماعدهم هاي من سابع المستحيل واحد ايصدق بيها
لعد خير العراق وين ايروح غير ابطن بهلبطون الكبيره
وبعد شنسوي حاميها حراميها
والله اغلبهم جانوا في بلدان الغرب فقر ونائميين على الشؤؤن الاجتماعيه
ولمن وصلوا للعراق
كلها صار الهم استثمارات وشركات ومناطق سكنيه وتجاريه بأسمائهم
وماكو احد يحاسبهم او يقول لهم من اين لك هذا؟؟؟؟؟؟؟؟
وكل واحد عنده 100 حمايه وهاي كلها فلوس تنصرف عليهم العراق تروح بيد هولاء الظالمين والطامعين
وهو هيج ميسوي شي بس يقضي !!!!!!!!!!!! والكل يعرف هما ابيش يقضون اوقاتهم!!!!!!!!!!!!!!!!!
الله يخزيهم وينتقم منهم بدنيا واخرى اميييييييييييييييين يارب العالمين

اخي الاستاذ ماجد لقد قرأت موضوعك وردود الاخت قرة العين عليها وهذا الكلام كله صحيح فهم الان مشغولون بجمع الاموال التي تؤمن لهم العيش الرغيد" كما يضنون" لهم ولابنائهم وحتى احفادهم ولكن خاب ظنهم فوالله سوف تنقلب عليهم نارا تحرقهم في الدنيا قبل الاخره. ولم يقفو عند هذا الحد انهم استهزئو حتى بالمقدسات الشريفه للشعب العراقي فوالله ان جريمتهم في عدم اعادة القبتين الشريفتين لهي اشد واقسى واكبر والعن واخس من تهديمها لان الذي دمر المرقد يعلن جهرا العداء لاهل البيت عليهم السلام ولكنهم يدعون الموالات وهم ابعد منها كبعد السماء عن الارض.وسيعلم الذين ظلمو اي منقلب ينقلبون
شكرا لك اخي ماجد وانا اسف للاطاله ولكنك ظغطت على جرحا فاندفع الدم بالكلام