الميقن بالظهور
28-12-2007, 02:10 PM
ثورة الحب الإلهي هي نعمة الله الكبرى لكم
بإسم الله مُطفئ الفتنة ومُنزل النعمة
بإسم الله منهي الشقاق ومُنقذ العراق
لا يُمكن لأحد أن ينكر أن حق الله على البشرية كلها أن يحبوه حباً كبيراً ، ولا يمكن لأحد أن ينكر أن المجتمع بكل فئاته لم يدخل في الحب الكبير لله الحبيب ، لذلك لا يُمكن لأحد أن ينكر أن حق الله مغبون مظلوم ، وأن الظلم لا يُرفع عن حق الله الحبيب إلا بأن يدخل المجتمع كله في منهج ثورة الحب لله الحبيب ، لذلك فلا طريق لعودة حق الله إلا بالحب لله الحبيب ، وهذا يجب أن يكون واضحاً لدى الجميع ، ولا طريق للثأر لحق الله الذي غبُن وظلم كل التأريخ السابق إلا بأن ينتصر الحب الكبير لله الحبيب على الواقع كله ..
وهذا زمن عودة الحق لله فلن يكون بعد اليوم منهجاً على الأرض موصلاًَ الى الله ومؤيداً من الله إلا منهج ثورة الحب لله الحبيب ، وعندما نقول الحب الكبير لله نقصد أن يُعطى القلب كله لله ، ونقصد أن تـُعطى العواطف والمشاعر كلها لله ، ونقصد أن يكون الله هو الهدف الأكبر للإنسان ، ونقصد أن يكون الأنس الكبير للإنسان بذكر ربه وبحب ربه وبمعرفة ربه وبالتفكر بأمر ربه ، ونقصد أن يكون طلب رضا الله وطلب قرب الله هو الغاية الوحيدة للإنسان في مشارق الأرض ومغاربها ، ولا يجوز للإنسان أن تكون له غاية غير هذه ، ونقصد أن يعرف الإنسان مدى حنان الله ورقته وعطفه ورحمته وجماله وبهاءه وبدون هذا لا يكون صاحب دين حقيقي ، فهذا هو حق الله ولا سبيل الى الله إلا بثورة الحب لله الحبيب ، وهذا هو الحب الكبير لله ولا طريق الى الله إلا بثورة الحب الإلهي ، ولا بقاء لدين على الأرض إلا لدين الحب الكبير لله ، فهذا هو دين الله الحق .. وكل تدين لا يعطي الحب الكبير لله فهو الى زوال ..
إن ثورة الحب الالهي التي بدأناها بعون الله وفضله العظيم هي التي تقدم الإصلاح الحقيقي فلا إصلاح للعالم كله إلا بإصلاح القلوب مع الله الحبيب ولا إصلاح للقلوب الا بالذكر الطاهر والدين النقي والمنهج الزكي وهذا هو منهج حب الله فلا إصلاح للارض الا بحب الله حباً حقيقياً طاهراً كبيراً صادقاً قوياً ناطقاً ثائراً مجدداً للحياة والقلوب وللافكار مستخرجاً للمشاعر والعواطف مفجراً لها لتكون أداة لتغيير أخلاق الإنسان وأفكار الإنسان وأمنيات الإنسان وطموحات الإنسان وعقائد الإنسان وتوجهات الإنسان وانتماءات الإنسان وكل ذلك من نتاجات حب الله الحبيب فأدخلوا أيها الأحبة جميعا في حب الله وتعالوا أيها الأحبة الطيبين الى ثورة الحب الالهي .
إن ثورة الحب الالهي قد بدأت في العراق وسوف يزهر العراق بالحب والسلام والأخوة والأمان والإيمان وستكون دليلاً لكل البشرية كيف إن حب الله الحبيب هو الذي انتصر بعدما فشلت كل الحلول التي اعتمدت على المال والسلاح والإعلام وغيرها ، وسوف تمتد هذه الثورة لإصلاح الأرض كلها وانقاذ المجتمعات كلها من الفتنة الكبرى وهي فتنة البعد عن الله الحبيب و الجهل بالله الحبيب وهي الفتنة المنتجة لكل الفتن الإجتماعية والسياسية في العالم
أحد الثوار في ثورة الحب الإلهي
بإسم الله مُطفئ الفتنة ومُنزل النعمة
بإسم الله منهي الشقاق ومُنقذ العراق
لا يُمكن لأحد أن ينكر أن حق الله على البشرية كلها أن يحبوه حباً كبيراً ، ولا يمكن لأحد أن ينكر أن المجتمع بكل فئاته لم يدخل في الحب الكبير لله الحبيب ، لذلك لا يُمكن لأحد أن ينكر أن حق الله مغبون مظلوم ، وأن الظلم لا يُرفع عن حق الله الحبيب إلا بأن يدخل المجتمع كله في منهج ثورة الحب لله الحبيب ، لذلك فلا طريق لعودة حق الله إلا بالحب لله الحبيب ، وهذا يجب أن يكون واضحاً لدى الجميع ، ولا طريق للثأر لحق الله الذي غبُن وظلم كل التأريخ السابق إلا بأن ينتصر الحب الكبير لله الحبيب على الواقع كله ..
وهذا زمن عودة الحق لله فلن يكون بعد اليوم منهجاً على الأرض موصلاًَ الى الله ومؤيداً من الله إلا منهج ثورة الحب لله الحبيب ، وعندما نقول الحب الكبير لله نقصد أن يُعطى القلب كله لله ، ونقصد أن تـُعطى العواطف والمشاعر كلها لله ، ونقصد أن يكون الله هو الهدف الأكبر للإنسان ، ونقصد أن يكون الأنس الكبير للإنسان بذكر ربه وبحب ربه وبمعرفة ربه وبالتفكر بأمر ربه ، ونقصد أن يكون طلب رضا الله وطلب قرب الله هو الغاية الوحيدة للإنسان في مشارق الأرض ومغاربها ، ولا يجوز للإنسان أن تكون له غاية غير هذه ، ونقصد أن يعرف الإنسان مدى حنان الله ورقته وعطفه ورحمته وجماله وبهاءه وبدون هذا لا يكون صاحب دين حقيقي ، فهذا هو حق الله ولا سبيل الى الله إلا بثورة الحب لله الحبيب ، وهذا هو الحب الكبير لله ولا طريق الى الله إلا بثورة الحب الإلهي ، ولا بقاء لدين على الأرض إلا لدين الحب الكبير لله ، فهذا هو دين الله الحق .. وكل تدين لا يعطي الحب الكبير لله فهو الى زوال ..
إن ثورة الحب الالهي التي بدأناها بعون الله وفضله العظيم هي التي تقدم الإصلاح الحقيقي فلا إصلاح للعالم كله إلا بإصلاح القلوب مع الله الحبيب ولا إصلاح للقلوب الا بالذكر الطاهر والدين النقي والمنهج الزكي وهذا هو منهج حب الله فلا إصلاح للارض الا بحب الله حباً حقيقياً طاهراً كبيراً صادقاً قوياً ناطقاً ثائراً مجدداً للحياة والقلوب وللافكار مستخرجاً للمشاعر والعواطف مفجراً لها لتكون أداة لتغيير أخلاق الإنسان وأفكار الإنسان وأمنيات الإنسان وطموحات الإنسان وعقائد الإنسان وتوجهات الإنسان وانتماءات الإنسان وكل ذلك من نتاجات حب الله الحبيب فأدخلوا أيها الأحبة جميعا في حب الله وتعالوا أيها الأحبة الطيبين الى ثورة الحب الالهي .
إن ثورة الحب الالهي قد بدأت في العراق وسوف يزهر العراق بالحب والسلام والأخوة والأمان والإيمان وستكون دليلاً لكل البشرية كيف إن حب الله الحبيب هو الذي انتصر بعدما فشلت كل الحلول التي اعتمدت على المال والسلاح والإعلام وغيرها ، وسوف تمتد هذه الثورة لإصلاح الأرض كلها وانقاذ المجتمعات كلها من الفتنة الكبرى وهي فتنة البعد عن الله الحبيب و الجهل بالله الحبيب وهي الفتنة المنتجة لكل الفتن الإجتماعية والسياسية في العالم
أحد الثوار في ثورة الحب الإلهي